2017 تطل على الكرة المصرية بـ3 طموحات
الإثنين 02/يناير/2017 - 12:16 ص
شريف فكري
طباعة
مرّ 2016 بأحزانه وطموحاته التي لم تتحقق، بأحوال أوجعت حياة الشعب على كافة المستويات، فبين اقتصاد يزداد ترهلًا، وغلاء يتوغل توحشًا، وغياب جمهور موت متعة الرياضة، أنقص الاستمتاع بالكرة، وأثر بالسلب على الرياضة بشكل عام، شعاع أحلام بدا في الوجود كفجر أشعل نار الأمل في الوصول إلى كأس العالم، بعد غياب ثلاثة عقود، وذلًا ذاقه كل رياضي بهدف "مجدي عبد الغني"، وأمم أفريقية غابت منذ رحيل "المعلم"، ليبدأ 2017 بآمال بدت في الأذهان ساطعة، تستقطب قلوب شعب عشق قلبه الرياضة.
أملنا في وصول مصر إلى كأس العالم:
لم تصعد مصر إلى كأس العالم سوى مرتين فقط، وهذا قليل جدًا على دولة بحجم "مصر".
في المرة الأولى صعدت مصر إلي كأس العالم عام 1934، وفي المرة الثانية كانت موسم 1990 وخرجت من الدور الأول من البطولة.
لعبت مصر في تاريخ كأس العالم 4 مباريات فقط، لم يكن الفوز حليفًا لنا في أي مباراة، وهنا يأتي السؤال، متى ستصعد مصر إلى كأس العالم.
وهذا هو سؤال يطرحه جميع الشعب المصري، العاشق للكرة، الأجيال التي لم تشاهد فريق بلدها في هذه البطولة، وهذا هو حلم لجميع الطوائف ليست رجال فقط، بل نساء وأطفال.
وهذه هي أمنية مصر في عام 2017، أن تصعد إلى كأس العالم، في روسيا 2018.
أجيال بأكملها تعيش على حلم، تَدعي أن يتحقق، تدعي أن تشاهد "منتخبها" في كأس العالم، لم يتمنوا الفوز بالبطولة ولكن يتمنون الوصول فقط.
ونترقب فوز مصر ببطولة كأس الأمم الأفريقية
بعد أن فازت مصر بـ7 نسخ لبطولة أمم أفريقيا، أصبح حلم للمصريين أن نفوز بالبطولة هذا العام، فكانت فرحة المصريين في 2016 هي التأهل للبطولة، فهل نفوز ؟
وهذه هي الأمنية الثانية التي ندعو من "الله"، أن يحققها ونفوز باللقب الثامن، في البطولة التي يطلق أحداثها في هذا الشهر الجاري بالجابون.
ويبدأ المنتخب المصري استعداداته من اليوم، حيث خاض المنتخب أول مران له اليوم على ملعب إستاد القاهرة.
ونرجو عودة الجماهير إلى الملاعب مرة أخرى.
بعد أن غابت الجماهير منذ عام 2012، عن الملاعب، بسبب واقعة "مذبحة بورسعيد"، المؤسفة، ليس للكرة المصرية "رائحة"، لأن الجماهير في كل دولة من دول العالم هي رقم اللاعب رقم واحد، لا يوجد متعه إلا بوجود الجماهير وتشجعيهم للفريق الذين ينتمون له.
أملنا في وصول مصر إلى كأس العالم:
لم تصعد مصر إلى كأس العالم سوى مرتين فقط، وهذا قليل جدًا على دولة بحجم "مصر".
في المرة الأولى صعدت مصر إلي كأس العالم عام 1934، وفي المرة الثانية كانت موسم 1990 وخرجت من الدور الأول من البطولة.
لعبت مصر في تاريخ كأس العالم 4 مباريات فقط، لم يكن الفوز حليفًا لنا في أي مباراة، وهنا يأتي السؤال، متى ستصعد مصر إلى كأس العالم.
وهذا هو سؤال يطرحه جميع الشعب المصري، العاشق للكرة، الأجيال التي لم تشاهد فريق بلدها في هذه البطولة، وهذا هو حلم لجميع الطوائف ليست رجال فقط، بل نساء وأطفال.
وهذه هي أمنية مصر في عام 2017، أن تصعد إلى كأس العالم، في روسيا 2018.
أجيال بأكملها تعيش على حلم، تَدعي أن يتحقق، تدعي أن تشاهد "منتخبها" في كأس العالم، لم يتمنوا الفوز بالبطولة ولكن يتمنون الوصول فقط.
ونترقب فوز مصر ببطولة كأس الأمم الأفريقية
بعد أن فازت مصر بـ7 نسخ لبطولة أمم أفريقيا، أصبح حلم للمصريين أن نفوز بالبطولة هذا العام، فكانت فرحة المصريين في 2016 هي التأهل للبطولة، فهل نفوز ؟
وهذه هي الأمنية الثانية التي ندعو من "الله"، أن يحققها ونفوز باللقب الثامن، في البطولة التي يطلق أحداثها في هذا الشهر الجاري بالجابون.
ويبدأ المنتخب المصري استعداداته من اليوم، حيث خاض المنتخب أول مران له اليوم على ملعب إستاد القاهرة.
ونرجو عودة الجماهير إلى الملاعب مرة أخرى.
بعد أن غابت الجماهير منذ عام 2012، عن الملاعب، بسبب واقعة "مذبحة بورسعيد"، المؤسفة، ليس للكرة المصرية "رائحة"، لأن الجماهير في كل دولة من دول العالم هي رقم اللاعب رقم واحد، لا يوجد متعه إلا بوجود الجماهير وتشجعيهم للفريق الذين ينتمون له.