المقادير
400 غرام فول مسلوق
50 غرام حمص حب مسلوق
1 حبة طماطم مفرومة ناعمة
¼ كوب زيت زيتون
½ كوب لبن روب (زبادي)
½ حبة ليمون معصور
1 فص ثوم مهروس
1 ملعقة طعام طحينة
½ ملعقة طعام بقدونس مفروم ناعم
ملح حسب الرغبة
½ حبة ليمون معصور
1½ فص ثوم مهروس
1 ملعقة طعام زيت زيتون
1 ملعقة طعام طحينة
ملح حسب الرغبة
خطوات التحضير
نبدأ أولاً مع عملية تسخين أو إعادة سلق الفول مع الحمص، وذلك بوضعهم في قدر طهي مع كمية كافية من الماء على نار متوسطة ونتركها للغليان لمدة تتراوح بين 5 إلى 10 دقائق، حيث يجب أن تكون حبوب الفول والحمص طرية بما يكفي.
أمّا بالنسبة لصلصة الطحينة فما علينا إلّا خلط مكوناتها ابتداءً بلبن الروب مع 1 فص من الثوم المهروس، 1 ملعقة طعام طحينة والبقدونس، وبعد امتزاجها جيداً، نقوم بإضافة نصف ليمونة معصورة إلى صلصة الطحينة. ونمزجها جيداً. ثم نقوم بوضعها في البرّاد ريثما نقوم ببقية التحضيرات. قمنا بإضافة الليمون كآخر مكّون لصلصة الطحينة منعاً من طهور تكتلات الطحينة في الصلصة.
والتتبيلة أيضاً سهلة وبسيطة، فمبزج مكوناتها من نصف ليمونة معصورة، 1½ فص ثوم مهروس 1 ملعقة طعام من زيت الزيتون وملعقة طعام أيضاً من الطحينة تصبح التتبيلة جاهزة.
الآن، وبعد أن تأكدنا من تمام نضج الفول والحمص، نقوم بتصفيته من مائه ونضعهما في طبق تقديم عميق بعض الشيء، ثم نقوم بسكب التتبيلة التي قمنا بتحضيرها في الخطوة السابقة و نمزجه جيداً معها كي تمتزج نكهة التتبيلة بالكامل مع الفول والحمص.
ثم نقوم بوضع غطاء من الطماطم المفرومة، وفوق غطاء الطماطم المفرومة نقوم بسكب صلصة الطحينة بلطف كي تغطي الطماطم، وبعدها ربع كوب من زيت الزيتون، وذلك كي تحافظ على حرارة الفول. بهذا يصبح طبق فول بالطحينة جاهزاّ للتقديم.
ملاحظات
إضافة البقدونس إلى صلصة الطحينة ليس بالخطوة الأساسية وإنما لإضفاء نكهة البقدونس، حيث أنه بالإمكان تغطية الفول مباشرة بطبقة صلصة الطحينة، ونقوم بعدها بتزيين السطح بالطماطم المفرومة مع البقدونس الطازج المفروم.
كغيره من أطباق الفول، يقدم مع الخبز الطازج والأوراق الخضراء الطازجة من نعناع ورشاد وجرجير، المخللات بأنواعها والبصل! نعم البصل اليابس أو الأخضر من الاساسيات مع أطباق الفول.
بالنسبة لتتبيلة الفول وصلصة الطحينة فدرجة قوة نكهة الثوم فيها وحموضتها تعود للمستكم الخاصة، وأيضاً عملية إضافة الملح تبعاً لرغبتكم.
لا تنسوا كوباً من الشاي الساخن بعد طبق كهذا كما جرت العادة في بلاد الشام.