ياسمين الخطيب تحتفل بـ"بيكار" على طريقتها
الإثنين 02/يناير/2017 - 11:02 م
ياسر الشيمي
طباعة
احتفلت الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب، بمولد الفنان التشكيلي المصري حسين بيكار، بطريقتها الخاصة، وقالت، "بيكار، أيها الساحر العظيم، كل عام وأنت باق بفنك، رغم الرحيل" .
وأضافت ياسمين، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يبدو أن الأخبار الحزينة، ألهتنا عن الاحتفال بمولد الفنان التشكيلي، المصري، العظيم، "حسين بيكار"، الذي عرفت من خلاله، أن الفن منحة موهبة استثنائية، مكَّنت فرشاته، من إضافة لمسة سحرية من الوقار على وجوه لوحاته، وأكدت علمت أيضاً إنه سُجن لفترة قصيرة في شيخوخته، بسبب اعتناقه الديانة البهائية.
وأوضحت الخطيب، أول مرة أسمع عن بيكار، كنت طالبة في إعدادي فنون جميلة، وكنت وقتها أتطوع للرسم كموديل، للطلاب الأكبر سناً، مقابل التعلم منهم، والمساعدة في مشاريع بعض المواد، وأكملت "يومها رسم لي طالب زميل، بورتريه زيت، أبدو فيه هانم من أربعينيات القرن الماضي، رغم أني كنت أرتدي (كاجوال)! ولما مر بالأتيلييه أستاذ المادة"، قال للطالب بإعجاب، وانبهار شديدين، "أسلوبك يشبه أسلوب بيكار"، وقمت بشراء أول كتاب عن العظيم "بيكار"، بعدما اصطحبني والدي في جولة بمكتبات وسط البلد، في نفس هذا اليوم، في ظل عدم وجود "جوجل".
وأضافت ياسمين، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يبدو أن الأخبار الحزينة، ألهتنا عن الاحتفال بمولد الفنان التشكيلي، المصري، العظيم، "حسين بيكار"، الذي عرفت من خلاله، أن الفن منحة موهبة استثنائية، مكَّنت فرشاته، من إضافة لمسة سحرية من الوقار على وجوه لوحاته، وأكدت علمت أيضاً إنه سُجن لفترة قصيرة في شيخوخته، بسبب اعتناقه الديانة البهائية.
وأوضحت الخطيب، أول مرة أسمع عن بيكار، كنت طالبة في إعدادي فنون جميلة، وكنت وقتها أتطوع للرسم كموديل، للطلاب الأكبر سناً، مقابل التعلم منهم، والمساعدة في مشاريع بعض المواد، وأكملت "يومها رسم لي طالب زميل، بورتريه زيت، أبدو فيه هانم من أربعينيات القرن الماضي، رغم أني كنت أرتدي (كاجوال)! ولما مر بالأتيلييه أستاذ المادة"، قال للطالب بإعجاب، وانبهار شديدين، "أسلوبك يشبه أسلوب بيكار"، وقمت بشراء أول كتاب عن العظيم "بيكار"، بعدما اصطحبني والدي في جولة بمكتبات وسط البلد، في نفس هذا اليوم، في ظل عدم وجود "جوجل".