وزير الخارجية الفرنسي: لا يوجد أي مؤشرات حول أسباب اختفاء الطائرة المصرية
الجمعة 20/مايو/2016 - 09:31 ص
أميرة سليمان
طباعة
أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك أيرولت، علي أنه لا يوجد أي مؤشر على الإطلاق حول أسباب اختفاء رحلة مصر للطيران MS808 ، التي كانت متجهة من العاصمة الفرنسية باريس إلى القاهرة، أمس الخميس، وعلى متنها 66 شخصًا، فوق البحر الأبيض المتوسط، منوهاً إلي أنه يتم بحث كل الاحتمالات دون تفضيل واحد على الآخر، لأنه ليست لدينا أي دلالات على الإطلاق تشير إلى أسباب وقوع هذا الحادث، وذلك في مقابلة مع شبكة فرانس 2 .
وأوضح أيرولت : نبحث عن حطام الطائرة، وفرنسا تسهم في عمليات البحث تلك جنبًا إلى جنب مع مصر واليونان وبلدان أخرى، ونحن بحاجة إلى العثور على ذلك الحطام أو الشظايا وتحليلها والعثور على الصندوقين الأسودين.. نريد الحقيقة، نريد الحقيقة كاملة .
وشدد أيرولت على أن الإجراءات الأمنية في مطار مغادرة الطائرة شارل ديغول في باريس كانت دقيقة، مضيفا: عززت الحكومة الفرنسية كل الإجراءات الأمنية منذ هجمات باريس في يناير، ثم مرة أخرى بعد هجمات باريس في نوفمبر، ولدينا غيرها من الأحداث المهمة التي ننتظرها مثل بطولة اليورو لكرة القدم لعام 2016 .
واختفت فجر أمس الخميس، طائرة مصر للطيران من طراز إيرباص 320، وعلى متنها 66 شخصًا بينهم 56 راكبًا، بالإضافة إلى 3 أفراد أمن و7 من طاقم الطائرة، القادمة من باريس، من على شاشات الرادار اليونانية بعد دخولها المجال المصري بـ 10 أميال عند النقطة «كومبي» فوق البحر المتوسط.
وأوضح أيرولت : نبحث عن حطام الطائرة، وفرنسا تسهم في عمليات البحث تلك جنبًا إلى جنب مع مصر واليونان وبلدان أخرى، ونحن بحاجة إلى العثور على ذلك الحطام أو الشظايا وتحليلها والعثور على الصندوقين الأسودين.. نريد الحقيقة، نريد الحقيقة كاملة .
وشدد أيرولت على أن الإجراءات الأمنية في مطار مغادرة الطائرة شارل ديغول في باريس كانت دقيقة، مضيفا: عززت الحكومة الفرنسية كل الإجراءات الأمنية منذ هجمات باريس في يناير، ثم مرة أخرى بعد هجمات باريس في نوفمبر، ولدينا غيرها من الأحداث المهمة التي ننتظرها مثل بطولة اليورو لكرة القدم لعام 2016 .
واختفت فجر أمس الخميس، طائرة مصر للطيران من طراز إيرباص 320، وعلى متنها 66 شخصًا بينهم 56 راكبًا، بالإضافة إلى 3 أفراد أمن و7 من طاقم الطائرة، القادمة من باريس، من على شاشات الرادار اليونانية بعد دخولها المجال المصري بـ 10 أميال عند النقطة «كومبي» فوق البحر المتوسط.