استعدادا لعيد الميلاد.. تحرير 191 محضر إشغال وتكثيف الحملات بأسيوط
الأربعاء 04/يناير/2017 - 11:26 ص
ليلى كامل
طباعة
أكد المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، على تكثيف حملات المرافق وإزالة الإشغالات من شوارع وميادين المحافظة، ومن أمام المنشآت المختلفة قبيل الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، لمنع الاختناقات المرورية وتحقيق سيولة مرورية بالشوارع والميادين.
وأوضح المحافظ، خلال تصريحات صحفية له اليوم، أن حملات اليوم الواحد التي تشنها إدارة شرطة المرافق بالتنسيق مع رؤساء المراكز والأحياء، أسفرت عن تحرير 191 محضر إشغال وإزالة إدارية بأحياء شرق وغرب مدينة أسيوط، استعدادًا لاحتفالات الإخوة الأقباط بعيد الميلاد، لافتًا إلى نقل الباعة الجائلين من الشوارع والميادين إلى سوق الباعة الجائلين بمنطقة الوليدية، وسوق الباعة الجائلين بحي الحمراء مراعاة للبعد الاجتماعي والإنساني لهم.
ومن جانبه أشار العميد أيمن محمد علي، رئيس قسم شرطة المرافق، إلى أن حملات اليوم الواحد تستهدف تحرير محاضر إشغال الطريق، وإدارة المنشآت بدون ترخيص، والنظافة العامة، وإيقاف أعمال البناء المخالفة، وإزالة الحواجز الحديدية والأسمنتية من الشوارع، مشيرًا إلى تحرير 191 محضر إشغال بشوارع امتداد "يسري راغب، ومحمد علي مكارم، وحبيب باشا شنودة، والجوازات ومنطقة الأربعين، والنميس والخزان، وميدان أسماء الله الحسني، وأمام الكورنيش، ومحيط الكنائس، وتقسيم البترول، ونزلة عبد اللاه".
وأوضح المحافظ، خلال تصريحات صحفية له اليوم، أن حملات اليوم الواحد التي تشنها إدارة شرطة المرافق بالتنسيق مع رؤساء المراكز والأحياء، أسفرت عن تحرير 191 محضر إشغال وإزالة إدارية بأحياء شرق وغرب مدينة أسيوط، استعدادًا لاحتفالات الإخوة الأقباط بعيد الميلاد، لافتًا إلى نقل الباعة الجائلين من الشوارع والميادين إلى سوق الباعة الجائلين بمنطقة الوليدية، وسوق الباعة الجائلين بحي الحمراء مراعاة للبعد الاجتماعي والإنساني لهم.
ومن جانبه أشار العميد أيمن محمد علي، رئيس قسم شرطة المرافق، إلى أن حملات اليوم الواحد تستهدف تحرير محاضر إشغال الطريق، وإدارة المنشآت بدون ترخيص، والنظافة العامة، وإيقاف أعمال البناء المخالفة، وإزالة الحواجز الحديدية والأسمنتية من الشوارع، مشيرًا إلى تحرير 191 محضر إشغال بشوارع امتداد "يسري راغب، ومحمد علي مكارم، وحبيب باشا شنودة، والجوازات ومنطقة الأربعين، والنميس والخزان، وميدان أسماء الله الحسني، وأمام الكورنيش، ومحيط الكنائس، وتقسيم البترول، ونزلة عبد اللاه".