نقيب الصيادلة: الانفصال عن "المهن الطبية" متأخر.. والإتحاد يدير أمواله بطريقة خاطئة
الأربعاء 04/يناير/2017 - 04:45 م
رشا جلال
طباعة
قال الدكتور محيي الدين عبيد، نقيب الصيادلة، إن قرار الانفصال عن اتحاد المهن الطبية جاء متأخرًا.
وكشف "عبيد"، في تصريح خاص لـ"المواطن"، أن لجنة التشريع بنقابة الصيادلة أعدت من قبل قانون لفصل نقابة الصيادلة عن اتحاد المهن الطبية لكنه لم يتم البت فيه حتى الآن.
وأضاف، أن نقابة الصيادلة بعيدة عن التربيطات التي يدار بها إتحاد المهن الطبية لأن الصيادلة تدير أعمالها باحترافية ومهنية، مشيرا إلى أن إتحاد المهن يدير أمواله بطريقة خاطئة.
وذكر محيي الدين، أنه يتم تحصيل 420 مليون جنيه من الصيادلة سنويا فيما يتم تحصيل 6 مليون جنية سنويا فقط من وبرغم ذلك يصل معاش الأطباء من الإتحاد إلى 177 مليون جنيه سنويا، ومعاش الصيادلة 52 مليون جنيه.
وتابع: " للصيادلة حق في إنشاء صندوق للمعاشات والإعانات خاص بهم، وتقديم مشروع قانون بالانفصال عن الاتحاد فقط للحفاظ على حقوق الصيادلة، لذلك طالبنا بالانفصال عن الاتحاد لكن مع الاحتفاظ بحق النقابة في أموال الدمغة الطبية الخاصة بالمؤسسات الصيدلانية".
وكشف "عبيد"، في تصريح خاص لـ"المواطن"، أن لجنة التشريع بنقابة الصيادلة أعدت من قبل قانون لفصل نقابة الصيادلة عن اتحاد المهن الطبية لكنه لم يتم البت فيه حتى الآن.
وأضاف، أن نقابة الصيادلة بعيدة عن التربيطات التي يدار بها إتحاد المهن الطبية لأن الصيادلة تدير أعمالها باحترافية ومهنية، مشيرا إلى أن إتحاد المهن يدير أمواله بطريقة خاطئة.
وذكر محيي الدين، أنه يتم تحصيل 420 مليون جنيه من الصيادلة سنويا فيما يتم تحصيل 6 مليون جنية سنويا فقط من وبرغم ذلك يصل معاش الأطباء من الإتحاد إلى 177 مليون جنيه سنويا، ومعاش الصيادلة 52 مليون جنيه.
وتابع: " للصيادلة حق في إنشاء صندوق للمعاشات والإعانات خاص بهم، وتقديم مشروع قانون بالانفصال عن الاتحاد فقط للحفاظ على حقوق الصيادلة، لذلك طالبنا بالانفصال عن الاتحاد لكن مع الاحتفاظ بحق النقابة في أموال الدمغة الطبية الخاصة بالمؤسسات الصيدلانية".