فرنسا تندد بأعمال العنف ضد "الروهينجا" المسلمة في بورما
الخميس 05/يناير/2017 - 09:22 م
نددت فرنسا، اليوم الخميس، بأعمال العنف غير المقبولة بحق أقلية "الروهينجا" المسلمة في بورما، مذكرة بمسئولية السلطات المحلية في حماية السكان المحليين.
وصرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، رومان نادال، بأن باريس تكرر قلقها العميق إزاء أعمال العنف غير المقبولة، التي يتعرض لها الأشخاص المنتمون لأقلية الروهينجا، وتدعو إلى وقفها.
وأكد، ضرورة الكشف بشكل كامل عن ملابسات أعمال العنف هذه، وإحالة المسؤولين عنها للمحاكمة، مشيرا إلى الحاجة لتقديم دعم إنساني للروهينجا.
يذكر، أن 90% من سكان بورما يعتنقون الديانة البوذية، ويعيش أفراد أقلية الروهينجا المسلمة في ظروف مليئة بالاضطهاد العنصري، وهم لا يحملون أي جنسية أو وثائق تثبت انتماءهم لأي دولة، كما أنهم لا يمكنهم دخول سوق العمل أو الاستفادة من المدارس والمستشفيات.
وصرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، رومان نادال، بأن باريس تكرر قلقها العميق إزاء أعمال العنف غير المقبولة، التي يتعرض لها الأشخاص المنتمون لأقلية الروهينجا، وتدعو إلى وقفها.
وأكد، ضرورة الكشف بشكل كامل عن ملابسات أعمال العنف هذه، وإحالة المسؤولين عنها للمحاكمة، مشيرا إلى الحاجة لتقديم دعم إنساني للروهينجا.
يذكر، أن 90% من سكان بورما يعتنقون الديانة البوذية، ويعيش أفراد أقلية الروهينجا المسلمة في ظروف مليئة بالاضطهاد العنصري، وهم لا يحملون أي جنسية أو وثائق تثبت انتماءهم لأي دولة، كما أنهم لا يمكنهم دخول سوق العمل أو الاستفادة من المدارس والمستشفيات.