شرطة الرعاية اللاحقة تقدم 246 ألف مساعدة لأسر السجناء خلال 2016
السبت 07/يناير/2017 - 11:00 ص
طه جمعة
طباعة
حققت إدارة شرطة الرعاية اللاحقة، بقيادة اللواء حسين والي، مدير الإدارة، نجاحات متوالية في الاهتمام بالبعد الإنساني والاجتماعي لأسر السجناء والمفرج عنهم، وتحقيقًا لإستراتيجية وزارة الداخلية، وإعلاءً لقيم حقوق الإنسان والتواصل مع أبناء الشعب، ودعــم السجــون بالإمكــانيات المادية والتقنية بما يكفل استمرار تطويرها وتحديثها وإقامة المزيد من مراكز التأهيل المهني والمشروعــات الإنتاجــية بها، وتوفيــر مصــادر التمويل اللازمة لذلك.
كما تم اقتراح البرامج التي تكفل اندماج المسجون تدريجيًا في المجتمع من خلال برامج تمهيدية للإفراج يبدأ تنظيميًا داخل السجــن أو عقب الإفراج عنه، ومشاركة المفرج عنهم الذين سبق استفادتهم من برامج التأهيل بالسجون في جهود مؤسسات المجتمع المدني في تأهيل السجناء اجتماعيًا وثقافيًا ومهنيًا.
وقامت الإدارة وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن، تنفيذًا لتوجيهات اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية خلال 2016، بتقديم مساعدات للمفرج عنهم من السجون وأسر المسجونين بلغت 246142 عبارة عن "22635 مساعدة للمفرج عنهم من السجون، عدد 223507 مساعدة لأسر المسجونين" تمثلت في مساعدات مالية، ومشروعات تجارية، وإعفاء من المصروفات، وإلحاق بعمل، ومساعدة في العودة لأعمالهم ومهنهم الأصلية، ومساعدة في الحصول على رخص قيادة ورخص مزاولة مهنة، ومساعدات عينية وأدوية، بزيادة قدرها 7% في تلك المجالات مقارنة بعام 2015.
كما تم اقتراح البرامج التي تكفل اندماج المسجون تدريجيًا في المجتمع من خلال برامج تمهيدية للإفراج يبدأ تنظيميًا داخل السجــن أو عقب الإفراج عنه، ومشاركة المفرج عنهم الذين سبق استفادتهم من برامج التأهيل بالسجون في جهود مؤسسات المجتمع المدني في تأهيل السجناء اجتماعيًا وثقافيًا ومهنيًا.
وقامت الإدارة وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن، تنفيذًا لتوجيهات اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية خلال 2016، بتقديم مساعدات للمفرج عنهم من السجون وأسر المسجونين بلغت 246142 عبارة عن "22635 مساعدة للمفرج عنهم من السجون، عدد 223507 مساعدة لأسر المسجونين" تمثلت في مساعدات مالية، ومشروعات تجارية، وإعفاء من المصروفات، وإلحاق بعمل، ومساعدة في العودة لأعمالهم ومهنهم الأصلية، ومساعدة في الحصول على رخص قيادة ورخص مزاولة مهنة، ومساعدات عينية وأدوية، بزيادة قدرها 7% في تلك المجالات مقارنة بعام 2015.