الحكومة الإماراتية تعتمد اتفاقيات وحسابات ختامية في أول اجتماعاتها
الأحد 08/يناير/2017 - 05:46 م
صدق مجلس الوزراء الإماراتى، اليوم الأحد، على عدد من الاتفاقيات الدولية، بالإضافة إلى اعتماد الحسابات الختامية لكل من الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية لعام 2015، وميزانية الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية للعام المالي 2017.
فيما ترأس الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي اليوم الأحد أول اجتماع لمجلس الوزراء في العام الجديد في دار الاتحاد بدبي.
ومن جانبه، أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مضى الإمارات بعزيمة وثبات في تدعيم مستقبل دولتها، وخدمة أبنائها، والارتقاء بالعمل الحكومي في كل قطاعاته، معربا عن اعتزازه الكبير بمتحف الاتحاد الذي تم تدشينه مؤخرا، كصرح وطني يشكل إضافة تاريخية وحضارية تسهم في توثيق مسيرة الاتحاد وتحتفي به.
ودعا جميع الوزراء وأفراد المجتمع لزيارة دار الاتحاد، موجها وزارة التربية والتعليم بالتنسيق لتنظيم زيارات مدرسية للطلبة ليطلعوا من خلالها على سيرة الآباء والمؤسسين، ورحلة قيام الاتحاد من خلال مرافق المتحف المختلفة، مشيرا إلى أن دار الاتحاد صرح وطني كبير، ومدرسة تروي للأجيال الحالية والجديدة رحلة بناء الإمارات، وتقدم لهم مخزونا وطنيا ومعرفيا كبيرا.
تجدر الإشارة إلى أنه تم أمس افتتاح متحف الاتحاد للجمهور، والذى تقدر مساحته بنحو 26 ألف متر مربع، ويعد معلما بارزا ومنارة تحكي القصة الكاملة لقيام اتحاد الإمارات عام 1971.
وتم اختيار إقامة المتحف بالقرب من دار الاتحاد، الموقع الذي شهد التوقيع على اتفاقية الاتحاد عام 1971، للتأكيد على القيمة الرمزية للمتحف، الذى يعكس مزيجا بين الحداثة والأصالة من خلال تصميمه العصري الأيقوني، والمستوحى في الوقت نفسه من قيمة تاريخية معنوية، وهي الورقة التي ترمز لاتفاقية الاتحاد، مع 7 أعمدة تمثل الأقلام المستخدمة في التوقيع على الاتفاقية.
فيما ترأس الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي اليوم الأحد أول اجتماع لمجلس الوزراء في العام الجديد في دار الاتحاد بدبي.
ومن جانبه، أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مضى الإمارات بعزيمة وثبات في تدعيم مستقبل دولتها، وخدمة أبنائها، والارتقاء بالعمل الحكومي في كل قطاعاته، معربا عن اعتزازه الكبير بمتحف الاتحاد الذي تم تدشينه مؤخرا، كصرح وطني يشكل إضافة تاريخية وحضارية تسهم في توثيق مسيرة الاتحاد وتحتفي به.
ودعا جميع الوزراء وأفراد المجتمع لزيارة دار الاتحاد، موجها وزارة التربية والتعليم بالتنسيق لتنظيم زيارات مدرسية للطلبة ليطلعوا من خلالها على سيرة الآباء والمؤسسين، ورحلة قيام الاتحاد من خلال مرافق المتحف المختلفة، مشيرا إلى أن دار الاتحاد صرح وطني كبير، ومدرسة تروي للأجيال الحالية والجديدة رحلة بناء الإمارات، وتقدم لهم مخزونا وطنيا ومعرفيا كبيرا.
تجدر الإشارة إلى أنه تم أمس افتتاح متحف الاتحاد للجمهور، والذى تقدر مساحته بنحو 26 ألف متر مربع، ويعد معلما بارزا ومنارة تحكي القصة الكاملة لقيام اتحاد الإمارات عام 1971.
وتم اختيار إقامة المتحف بالقرب من دار الاتحاد، الموقع الذي شهد التوقيع على اتفاقية الاتحاد عام 1971، للتأكيد على القيمة الرمزية للمتحف، الذى يعكس مزيجا بين الحداثة والأصالة من خلال تصميمه العصري الأيقوني، والمستوحى في الوقت نفسه من قيمة تاريخية معنوية، وهي الورقة التي ترمز لاتفاقية الاتحاد، مع 7 أعمدة تمثل الأقلام المستخدمة في التوقيع على الاتفاقية.