نائب رئيس الصين و"أردوغان" يزوران السودان.. فبراير المقبل
الثلاثاء 10/يناير/2017 - 05:51 ص
قال وزير الخارجية السوداني الدكتور إبراهيم غندور: "إن الرئيس أردوغان سيصل السودان في فبراير القادم بدعوة من رئيس الجمهورية عمر البشير"، متوقعا أن تؤدي الزيارة إلى تقدم كبير فى العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وفتح آفاق جديدة في العلاقات بين الخرطوم وأنقرة، مضيفا "العلاقات بين البلدين في أفضل حالاتها وتحظى برعاية من قبل الرئيسين".
وكشف "غندور" عن زيارة مرتقبة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان للسودان فى فبراير القادم، فيما يصل منتصف فبراير نائب رئيس مجلس رأس الدولة بالصين جان جو لي، لمناقشة ديون بكين على الخرطوم.
وكشف وزير الخارجية عن زيارة مرتقبة لنائب رئيس مجلس رأس الدولة الصيني جان جو لي في منتصف فبراير القادم ، لمناقشة عدد من القضايا بين البلدين، فضلًا عن مناقشة ديون الصين لدي السودان.
وقال غندور "إن ديون الصين بحسب ما ذكره وزير النفط تبلغ ملياري دولار، ويجري النقاش حولها"، نافياً لجوء الحكومة لتسوية ديون الصين بمنحها أراضٍ زراعية مقابل الديون.
وأضاف أن أراضي السودان متاحة للاستثمار لجميع الأصدقاء من الدول ، ويمكن لأي دولة أن تستثمر فيها، مؤكدا أن أراضي السودان ليست للبيع.
وكان وزير النفط السوداني محمد عوض زايد قال الأسبوع الماضي، إن وفدًا حكوميًا رفيع المستوى سيتوجه إلى الصين لبحث أزمة ديون شركات النفط على البلاد، والاتفاق على آلية جديدة للسداد.
وكشف "غندور" عن زيارة مرتقبة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان للسودان فى فبراير القادم، فيما يصل منتصف فبراير نائب رئيس مجلس رأس الدولة بالصين جان جو لي، لمناقشة ديون بكين على الخرطوم.
وكشف وزير الخارجية عن زيارة مرتقبة لنائب رئيس مجلس رأس الدولة الصيني جان جو لي في منتصف فبراير القادم ، لمناقشة عدد من القضايا بين البلدين، فضلًا عن مناقشة ديون الصين لدي السودان.
وقال غندور "إن ديون الصين بحسب ما ذكره وزير النفط تبلغ ملياري دولار، ويجري النقاش حولها"، نافياً لجوء الحكومة لتسوية ديون الصين بمنحها أراضٍ زراعية مقابل الديون.
وأضاف أن أراضي السودان متاحة للاستثمار لجميع الأصدقاء من الدول ، ويمكن لأي دولة أن تستثمر فيها، مؤكدا أن أراضي السودان ليست للبيع.
وكان وزير النفط السوداني محمد عوض زايد قال الأسبوع الماضي، إن وفدًا حكوميًا رفيع المستوى سيتوجه إلى الصين لبحث أزمة ديون شركات النفط على البلاد، والاتفاق على آلية جديدة للسداد.