أقر الرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى سيسلم السلطة فى 20 يناير الجاري للجمهوري دونالد ترامب، بتواجد العنصرية في بلاده، قائلًا:" العنصرية لا تزال عاملا تقسيميا في المجتمع الأمريكى".
وقال خلال خطابه الأخير كرئيسًا لأمريكا: "أدخلت تعديلات قانونية أسقطت من خلالها التمييز ضد المسلمين الأمريكيين الذين هم أوفياء لوطنهم مثلنا تماما".
وحذر أوباما من تأثير الانقسام العرقي على الديمقراطية في الولايات المتحدة، داعيا الأمريكيين لوضع أنفسهم في موقع الأخر والاستماع والانتباه له.