5 رسائل تثير استفزاز زوجك.. تعرفي عليها
الأربعاء 11/يناير/2017 - 03:49 م
نهى نجم
طباعة
تعد الرسائل "سلاح ذو حدين"، فهناك الرومانسية والتي تبث اللهفة والشوق بينهم، وأخرى يمكن أن تكون سبب في الخلافات بينهم، لذا تعرفي على الرسائل التي تؤثر بالسلب على العلاقة بينك وبين حبيبك، أو خطيبك، أو زوجك، وذلك للحفاظ على العلاقة بينكما، والبعد عن أي توتر أو خلاف ينشب بينكما.
أنواع الرسائل التي ترسليها تزعج زوجك:
رسائل الغضب
المقصود هنا برسائل الغضب عندما تتحدثين مع زوجك مثلًا في أحد الموضوعات ويحدث خلاف بينكما وهو في العمل أو خارج المنزل عمومًا، وبعد أن تغلقي معه الهاتف، ترسلين رسالة نصية تكملين بها الموضوع الذي كنتما تتحدثان فيه، مما يثير هذا النوع من الرسائل غضب الزوج.
من الأفضل، الانتظار لحين عودة زوجكِ إلى المنزل والتحدث معه فيما تريدين وجهًا لوجه.
رسائل الشك
تنتشر هذه الرسائل بصورة كبيرة، ومن أمثلتها "أين أنتَ، ومع مَن، وماذا تفعل، لماذا تأخرت"، فعند إرسالك لأي من هذه الرسائل لزوجك بنفس الصيغة بغرض الاطمئنان عليه، قد يعتقد أنكِ تشكين به.
لذا إذا أردتِ الاطمئنان عليه يجب أن تكون الصيغة مختلفة، فيمكنكِ مثلا استبدال هذه الرسائل بأي شيء آخر، مثل: "لقد اشتقت إليك يا عزيزي، متى ستعود".
الرسائل التشويقية
يحدث أن ترسل بعض الزوجات رسائل مبهمة لأزواجهن، أي رسائل غير واضحة المعنى أو غير مكتملة، مثل "أترك ما في يدك واتصل بي حالًا"، وهنا يعتقد الزوج أن هناك شيء ما خطير قد حدث، وعندما يتصل بزوجته يكتشف أنها تريده في موضوع غير مهم، من هنا تحدث المشكلة.
فيمكنكِ استبدال مثل هذه الرسائل بأخرى واضحة.
رسائل الطلبات
يغضب الزوج وبشدة عندما يرى كلمتي "احضر معك.." في رسالة نصية، لذا تجنبي هذا النوع من الرسائل.
ومن الأفضل، عندما تريدين من زوجكِ أن يحضر شيئًا معه عند عودته إلى المنزل يمكنكِ أن تهاتفيه أو أن تكتبي له ورقة بها طلباتكِ، في الصباح قبل ذهابه إلى العمل.
رسائل الاستفزاز
"على راحتك، افعل ما تشاء، هل ترى ذلك"، تعد هذه العبارات من أكثر ما يستفز الزوج، فعندما يتحدث مع زوجته في موضوع ما، ويكون هذا ردها فإنه يغضب بشدة.
من الأفضل، أن تجعلي ردكِ على زوجكِ أكثر لطفًا، وحاولي إيصال وجهة نظركِ دون غضب ودون استفزاز زوجكِ.
أنواع الرسائل التي ترسليها تزعج زوجك:
رسائل الغضب
المقصود هنا برسائل الغضب عندما تتحدثين مع زوجك مثلًا في أحد الموضوعات ويحدث خلاف بينكما وهو في العمل أو خارج المنزل عمومًا، وبعد أن تغلقي معه الهاتف، ترسلين رسالة نصية تكملين بها الموضوع الذي كنتما تتحدثان فيه، مما يثير هذا النوع من الرسائل غضب الزوج.
من الأفضل، الانتظار لحين عودة زوجكِ إلى المنزل والتحدث معه فيما تريدين وجهًا لوجه.
رسائل الشك
تنتشر هذه الرسائل بصورة كبيرة، ومن أمثلتها "أين أنتَ، ومع مَن، وماذا تفعل، لماذا تأخرت"، فعند إرسالك لأي من هذه الرسائل لزوجك بنفس الصيغة بغرض الاطمئنان عليه، قد يعتقد أنكِ تشكين به.
لذا إذا أردتِ الاطمئنان عليه يجب أن تكون الصيغة مختلفة، فيمكنكِ مثلا استبدال هذه الرسائل بأي شيء آخر، مثل: "لقد اشتقت إليك يا عزيزي، متى ستعود".
الرسائل التشويقية
يحدث أن ترسل بعض الزوجات رسائل مبهمة لأزواجهن، أي رسائل غير واضحة المعنى أو غير مكتملة، مثل "أترك ما في يدك واتصل بي حالًا"، وهنا يعتقد الزوج أن هناك شيء ما خطير قد حدث، وعندما يتصل بزوجته يكتشف أنها تريده في موضوع غير مهم، من هنا تحدث المشكلة.
فيمكنكِ استبدال مثل هذه الرسائل بأخرى واضحة.
رسائل الطلبات
يغضب الزوج وبشدة عندما يرى كلمتي "احضر معك.." في رسالة نصية، لذا تجنبي هذا النوع من الرسائل.
ومن الأفضل، عندما تريدين من زوجكِ أن يحضر شيئًا معه عند عودته إلى المنزل يمكنكِ أن تهاتفيه أو أن تكتبي له ورقة بها طلباتكِ، في الصباح قبل ذهابه إلى العمل.
رسائل الاستفزاز
"على راحتك، افعل ما تشاء، هل ترى ذلك"، تعد هذه العبارات من أكثر ما يستفز الزوج، فعندما يتحدث مع زوجته في موضوع ما، ويكون هذا ردها فإنه يغضب بشدة.
من الأفضل، أن تجعلي ردكِ على زوجكِ أكثر لطفًا، وحاولي إيصال وجهة نظركِ دون غضب ودون استفزاز زوجكِ.