الكنائس المصرية في طريقها للزي الكهنوتي الموحد
الجمعة 13/يناير/2017 - 09:49 م
تستعد الكنائس المصرية لمناقشة قانون توحيد الزي الكهنوتى، وذلك عقب إقرار قانون الأحوال الشخصية، الذي سلمت مسودته للمستشار مجدي العجاتي، وزير الدولة للشؤون القانونية والنيابية، حيث بدأت الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية، وضع الملامح الأولى للقانون، بينما لا تشترط الكنيسة الإنجيلية زيًا بعينه، ويرتدى كهنتها الملابس المدنية العادية.
ويهدف المشروع المنتظر توحيد الزي الكهنوتي، لضمان عدم انتحال أحد لشخصية الكاهن، والتي يستغلها البعض في دخول الكنائس ومنازل الأقباط، وجمع التبرعات والنصب على الأثرياء.
وكلفت الكنيسة الأرثوذكسية المستشار منصف سليمان، المستشار القانونى بالكنيسة، لتشكيل لجنة قانونية ودينية، لوضع الملامح الأولى للمشروع، لتقنين الزي الكهنوتي، الذي يتمثل في الفراجية؛ وهي الجلباب الأسود الخاص بالكاهن، والعمائم بمختلف أنواعها، والقلنسوة، والطاقية، والصليب، والإسكيم، وعصا الرعاية، بالنسبة للأساقفة والبابا، والشال والصدرة والتونية والبورنوس والتاج بالنسبة للأساقفة والبابا، وستعقد الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية اجتماعات مشتركة للاتفاق على الشكل النهائي للزي الكهنوتي الموحد، ومسودة للقانون الخاص به.
ويهدف المشروع المنتظر توحيد الزي الكهنوتي، لضمان عدم انتحال أحد لشخصية الكاهن، والتي يستغلها البعض في دخول الكنائس ومنازل الأقباط، وجمع التبرعات والنصب على الأثرياء.
وكلفت الكنيسة الأرثوذكسية المستشار منصف سليمان، المستشار القانونى بالكنيسة، لتشكيل لجنة قانونية ودينية، لوضع الملامح الأولى للمشروع، لتقنين الزي الكهنوتي، الذي يتمثل في الفراجية؛ وهي الجلباب الأسود الخاص بالكاهن، والعمائم بمختلف أنواعها، والقلنسوة، والطاقية، والصليب، والإسكيم، وعصا الرعاية، بالنسبة للأساقفة والبابا، والشال والصدرة والتونية والبورنوس والتاج بالنسبة للأساقفة والبابا، وستعقد الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية اجتماعات مشتركة للاتفاق على الشكل النهائي للزي الكهنوتي الموحد، ومسودة للقانون الخاص به.