تطوير شهبا اصطناعية فى حفل افتتاح أولمبياد طوكيو
الأحد 22/مايو/2016 - 03:48 م
نهال سيد
طباعة
لم تصل لقمة التكنولوجيا الخاصة بالتحكم فى الطبيعة، لكن روسيا عملت خلال الفترة الماضية على تطوير تقنية حديثة مكنتها من منع سقوط الأمطار فى احتفالات عيد العمال.
حيث تطور شركة أبحاث يابانية تدعى ALE هذه الفترة لتطوير شهب اصطناعية حديثة من صنع الإنسان لكى تمطر السماء بدلا من الألعاب النارية خلال افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2020 التى ستقام فى طوكيو، وستظهر هذه الشهب على شكل مئات من النقاط النارية الصغيرة.
ووفقا لتقرير حديث صادر عن sciencealert من داخل موقع التصميم الصناعى، فالشركة تمكنت من التوصل لنموذج مذهل من شأنه أن يؤدى إلى إطلاق الشهب الصناعية بحلول 2020، والتى سيتم عرضها على مسافة تصل إلى 100 كيلومتر (62 ميلا) فى سماء المدينة.
وهذا سيتم عن طريق إرسال قمر صناعى فى المدار يحمل حمولة بين 500 إلى 1000 من الكريات الصغيرة التى تسمى جزيئات مصدر ، وهى تتألف من المواد الكيميائية المصممة لتنبعث منها النيران مختلفة الألوان، وبمجرد أن تدخل الغلاف الجوى ستحترق وتملأ السماء بمشهد يحاكى الشهب المذهلة، ومن المتوقع أن تكون تكلفة الكورة الواحدة 8100 دولار.
حيث تطور شركة أبحاث يابانية تدعى ALE هذه الفترة لتطوير شهب اصطناعية حديثة من صنع الإنسان لكى تمطر السماء بدلا من الألعاب النارية خلال افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2020 التى ستقام فى طوكيو، وستظهر هذه الشهب على شكل مئات من النقاط النارية الصغيرة.
ووفقا لتقرير حديث صادر عن sciencealert من داخل موقع التصميم الصناعى، فالشركة تمكنت من التوصل لنموذج مذهل من شأنه أن يؤدى إلى إطلاق الشهب الصناعية بحلول 2020، والتى سيتم عرضها على مسافة تصل إلى 100 كيلومتر (62 ميلا) فى سماء المدينة.
وهذا سيتم عن طريق إرسال قمر صناعى فى المدار يحمل حمولة بين 500 إلى 1000 من الكريات الصغيرة التى تسمى جزيئات مصدر ، وهى تتألف من المواد الكيميائية المصممة لتنبعث منها النيران مختلفة الألوان، وبمجرد أن تدخل الغلاف الجوى ستحترق وتملأ السماء بمشهد يحاكى الشهب المذهلة، ومن المتوقع أن تكون تكلفة الكورة الواحدة 8100 دولار.