أبرزت شبكة "فرانس برس"، عن خبراء أن القاهرة ستفعل ما بوسعها للحفاظ على الروابط الدقيقة مع السعودية بعد حكم الإدارية العليا ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية أبريل الماضي، ورفض نقل تبعية تيران وصنافير للمملكة.
وقالت "فرانس برس" إنه رغم جمود العلاقات بين البلدين مؤخراً، على خلفية تلك القضية، وعدم دعم القاهرة للرياض في حربي سوريا واليمن، لكن بعض المحللين يرون رغبة الحكومة المصرية بعد التفريط في علاقتها بالسعودية، التي تعد أبرز الداعمين الماليين لمصر بتلك المرحلة الحرجة.