”النصر الصوفي” يُطالب بنقل مصنع سكر كومبو بأسوان
الإثنين 23/مايو/2016 - 03:20 م
عبدالمجيد المصرى
طباعة
طالب حزب النصر الصوفي، بنقل مصنع سكر كوم أمبو بأسوان، الموجود في مدينة مركز كوم أمبو إلى وادي خريط، أو وادي النقرة، لقرب مزراع قصب السكر إليهما، ما يوفر مصاريف نقل محصول القصب، باعتبارهما أكبر مناطق في أسوان لتوريد محصول القصب سنويًا، كما أن الرقعة الزراعية في هذين المنطقتين قابلة للزيادة دون حد لوجود ظهير صحراوي لها.
ومن جانبه قال مصطفى ياسين، عضو الهيئة العليا لحزب النصر، في بيان؛ إن وجود مصنع السكر في مدينة كوم أمبو الحالي يتسبب تلوث ينتج عنه أمراض لسكان مدينة وقرى كوم أمبو، إضافة لزحام واختناق مروري يؤدي لقطع طريق مستشفى كوم أمبو على طريق مصر أسوان الزراعي، ما تسبب في وفاة عدد من المرضى أثناء نقلهم نتيجة زحام جرارات نقل محصول القصب إلى المصنع بكوم أمبو.
وأكد ياسين ، أن نقل مصنع السكر سيوفر سنويًا مئات الملايين من الجنيهات مصاريف نقل محصول القصب، إضافة لزيادة قدرة المصنع الجديد مع زيادة الرقعة الزراعية لمحصول القصب التي تزيد سنويا نحو 500 فدان، في وادي خريط ووادي النقرة، أكبر منطقتين لزراعة محصول القصب في المحافظة.
وأوضح عضو الهيئة العليا لحزب النصر، أن الحزب تقدم بأكثر من مقترح وشكوى لمحافظة أسوان دون جدوى، ما جعله يستنجد بالرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على أرواح المواطنين والمرضى، وتوفير المال العام والنفقات، إضافة لمناشدة رئيس الجمهورية لبدء خارطة التنمية في محافظة أسوان.
ومن جانبه قال مصطفى ياسين، عضو الهيئة العليا لحزب النصر، في بيان؛ إن وجود مصنع السكر في مدينة كوم أمبو الحالي يتسبب تلوث ينتج عنه أمراض لسكان مدينة وقرى كوم أمبو، إضافة لزحام واختناق مروري يؤدي لقطع طريق مستشفى كوم أمبو على طريق مصر أسوان الزراعي، ما تسبب في وفاة عدد من المرضى أثناء نقلهم نتيجة زحام جرارات نقل محصول القصب إلى المصنع بكوم أمبو.
وأكد ياسين ، أن نقل مصنع السكر سيوفر سنويًا مئات الملايين من الجنيهات مصاريف نقل محصول القصب، إضافة لزيادة قدرة المصنع الجديد مع زيادة الرقعة الزراعية لمحصول القصب التي تزيد سنويا نحو 500 فدان، في وادي خريط ووادي النقرة، أكبر منطقتين لزراعة محصول القصب في المحافظة.
وأوضح عضو الهيئة العليا لحزب النصر، أن الحزب تقدم بأكثر من مقترح وشكوى لمحافظة أسوان دون جدوى، ما جعله يستنجد بالرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على أرواح المواطنين والمرضى، وتوفير المال العام والنفقات، إضافة لمناشدة رئيس الجمهورية لبدء خارطة التنمية في محافظة أسوان.