غدًا.. المتحف المصري بالتحرير يقيم معرضا مؤقتا بعنوان "مصر مهد الأديان"
الأربعاء 25/يناير/2017 - 01:31 م
اية محمد
طباعة
يقيم المتحف المصري بالتحرير، في السادسة من مساء غدًا الخميس، تحت رعاية الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، معرضًا مؤقتًا للآثار تحت عنوان "مصر مهد الأديان".
يأتي ذلك في إطار سلسلة المعارض المؤقتة التي يحرص المتحف على إقامتها من حين لآخر لنشر الوعي الأثري، وتعريف الشعب المصري بمختلف فئاته وطوائفه بحضارته وتاريخه.
وأوضحت إلهام صلاح، رئيس قطاع المتاحف، أن المعرض يلقي الضوء على العقيدة المصرية القديمة منذ أقدم العصور، بدءًا من تقديس المصري القديم للكائنات الكونية، وحتى الاتجاه إلى التوحيد في عصر الملك "إخناتون"، كما يوضح كذلك تطور العقيدة المصرية حتى دخول اليهودية والمسيحية والإسلام وكيف إحتضنت مصر على أرضها الديانات السماوية الثلاث.
وأشارت صباح عبد الرازق، مدير عام المتحف المصري، إلى أنه من المقرر أن يستمر المعرض حتى 27 فبراير 2017، ويضم 57 قطعة أثرية تعود لمختلف العصور المصرية تم اختيارها من المتحف المصري والمتحف القبطي والمتحف الإسلامي، بالإضافة إلى بعض القطع التي تم ضبطها بالموانئ المصرية عن طريق الإدارة المركزية للمنافذ والوحدات الأثرية بالموانئ المصرية قبل تهريبها خارج البلاد.
ويأتي من بين القطع التي يضمها المعرض أقدم رأس لمعبودة مصنوعة من التراكوتا عثر عليها في مرمدة بني سلامة، وتمثال للكاهن "حتب دي إف" من عصر الأسرة الثالثة يمثل أقدم تمثال لمتعبد، ونقش لبملك إخناتون وعائلته تتعبد للاله آتون، ونقش للإله إيزيس والإله حربوقراط من العصر اليوناني الروماني، وصناديق لحفظ التوراة وأدوات طقسية من الفضة، بالإصافة إلى إيقونة للسيدة العذراء والسيد المسيح، ومصحف، وشمعدان من النحاس يرجع للعصر الإسلامي عليه زخارف نبايتة.
ومن بين القطع المعروضة أيضًا لوحات توضيحية عن المعتقدات الدينية في مصر القديمة، والتوحيد في عصر إخناتون، والديانة في مصر خلال العصرين اليوناني والروماني، والمسيحية في مصر، ودخول الإسلام، كما سيصاحب المعرض أنشطة ثقافية وندوات خاصة، وكذلك أنشطة التعلم للأطفال.
يأتي ذلك في إطار سلسلة المعارض المؤقتة التي يحرص المتحف على إقامتها من حين لآخر لنشر الوعي الأثري، وتعريف الشعب المصري بمختلف فئاته وطوائفه بحضارته وتاريخه.
وأوضحت إلهام صلاح، رئيس قطاع المتاحف، أن المعرض يلقي الضوء على العقيدة المصرية القديمة منذ أقدم العصور، بدءًا من تقديس المصري القديم للكائنات الكونية، وحتى الاتجاه إلى التوحيد في عصر الملك "إخناتون"، كما يوضح كذلك تطور العقيدة المصرية حتى دخول اليهودية والمسيحية والإسلام وكيف إحتضنت مصر على أرضها الديانات السماوية الثلاث.
وأشارت صباح عبد الرازق، مدير عام المتحف المصري، إلى أنه من المقرر أن يستمر المعرض حتى 27 فبراير 2017، ويضم 57 قطعة أثرية تعود لمختلف العصور المصرية تم اختيارها من المتحف المصري والمتحف القبطي والمتحف الإسلامي، بالإضافة إلى بعض القطع التي تم ضبطها بالموانئ المصرية عن طريق الإدارة المركزية للمنافذ والوحدات الأثرية بالموانئ المصرية قبل تهريبها خارج البلاد.
ويأتي من بين القطع التي يضمها المعرض أقدم رأس لمعبودة مصنوعة من التراكوتا عثر عليها في مرمدة بني سلامة، وتمثال للكاهن "حتب دي إف" من عصر الأسرة الثالثة يمثل أقدم تمثال لمتعبد، ونقش لبملك إخناتون وعائلته تتعبد للاله آتون، ونقش للإله إيزيس والإله حربوقراط من العصر اليوناني الروماني، وصناديق لحفظ التوراة وأدوات طقسية من الفضة، بالإصافة إلى إيقونة للسيدة العذراء والسيد المسيح، ومصحف، وشمعدان من النحاس يرجع للعصر الإسلامي عليه زخارف نبايتة.
ومن بين القطع المعروضة أيضًا لوحات توضيحية عن المعتقدات الدينية في مصر القديمة، والتوحيد في عصر إخناتون، والديانة في مصر خلال العصرين اليوناني والروماني، والمسيحية في مصر، ودخول الإسلام، كما سيصاحب المعرض أنشطة ثقافية وندوات خاصة، وكذلك أنشطة التعلم للأطفال.