أبرزها عودة المغرب للاتحاد.. 7 ملفات تتصدر القمة الأفريقية بأديس بابا
الأربعاء 25/يناير/2017 - 03:32 م
منال جودة
طباعة
تبدأ فعاليات الدورة العادية للقمة الـ28 للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، تحت شعار "تسخير العائد الديموجرافي من خلال الاستثمار في الشباب"، الأسبوع الجاري، خلال الفترة من 22 إلى 24 يناير الجاري، تليها اجتماعات المجلس الوزاري للاتحاد من 25 إلى 27 من الشهر الجاري، وبعد ذلك تنعقد قمة على مستوى رؤساء دول وحكومات الاتحاد البالغة 54 دولة، يومي 30 و31 يناير.
تشارك مصر بوفد رفيع المستوى كوزير الخارجية سامح شكري، للتواصل مع الأشقاء الأفارقة، لتوثيق العلاقات الثنائية مع الدول الأفريقية، وتعزيز الدور المصري على مستوى القارة، لاسيما في إطار عضوية مصر الحالية في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي وعضوية مجلس الأمن.
نقل رئاسة الاتحاد الأفريقي للعام 2017
تشهد القمة، نقل رئاسة الاتحاد الأفريقي للعام 2017، من إدريس ديبي، رئيس تشاد الواقعة وسط القارة، إلى رئيس إحدى دول غرب القارة، كما سيناقش قادة أفريقيا قضايا الاقتصاد والتنمية والسلام والنزاعات والأمن ومكافحة الإرهاب وعددًا من الملفات، لتعزيز التعاون بين دول الاتحاد الأفريقي.
انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي
سيتم انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي، حيث يتنافس 5 مرشحين على منصب رئاسة المفوضية خلفًا للرئيس الحالي دلاميني زوما، وهم: وزراء خارجية "كينيا وبتسوانا والسنغال وغينيا الاستوائية"، حيث تم تأجيل انتخابات رئيس مفوضية الاتحاد، إلى القمة الحالية بعد أن فشل المتنافسون على المنصب في القمة الماضية في الحصول على ثلثي الأصوات بعد 7 جولات من التصويت.
انتخاب نائب للرئيس
سيتم انتخاب نائب للرئيس، ورؤساء جدد للمفوضيات الفرعية الثماني وهي: السلم والأمن والشئون السياسية والتجارة والصناعة، البنى التحتية والطاقة الشئون الاجتماعية والاقتصاد الريفي والزراعة والموارد البشرية والعلوم والتكنولوجيا، والشئون الاقتصادية.
عودة المغرب للاتحاد الأفريقي
تشهد القمة عودة المغرب للاتحاد الأفريقي، وكان المغرب انسحب عام 1984 من منظمة الوحدة الأفريقية "الاتحاد الأفريقي حاليًا"، احتجاجًا على قبول الأخير لعضوية جبهة البوليساريو التي تطالب بانفصال الصحراء الغربية عن المغرب، ولكن في يوليو عام 2016 وخلال قمة الاتحاد الأفريقي التي استضافتها العاصمة الرواندية كيجالي وجه الملك المغربي رسالة إلى قادة القارة السمراء يعبر فيها عن رغبة بلاده في استعادة عضويتها بالاتحاد ورحبت 28 دولة أفريقية شاركت حينها في القمة بالطلب وفي سبتمبر الماضي، وطلب المغرب رسميًا الانضمام مجددًا إلى الاتحاد الأفريقي.
بحث ملف الإرهاب
تبحث القمة، ملف الإرهاب والصراعات والنزاعات التي تعاني منها العديد من دول القارة، ونشر قوة الحماية الإقليمية جنوب السودان، وجهود إعادة الإعمار في جمهورية أفريقيا الوسطى بجانب الإرهاب الذي تعاني منه منطقة بحيرة تشاد، جراء نشاط جماعة بوكوحرام المتشددة كما ستناقش التهديد الذي تمثله حركة الشباب المجاهدين في الصومال على أمن واستقرار هذا البلد.
مناقشة تقرير رئيس الآلية الأفريقية
سيتم مناقشة تقرير رئيس الآلية الأفريقية المكلفة بالوضع في السودان وجنوب السودان والصراع بين حكومة الخرطوم والحركات المسلحة بجانب الأوضاع في ليبيا وبوروندي.
بحث إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الأفريقي
يتم بحث إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الأفريقي وتقديم تقرير عن الإصلاحات المطلوبة في المؤسسة ومعالجة مختلف القضايا المتعلقة بالأداء المؤسسي للمفوضية، بما فيها آليات الانتخابات الداخلية التي تجرى بها وتقسيم العمل بين رئيس المفوضية ونائبه من أجل الإدارة الفعّالة للمنظمة ومن المتوقع أن تقدم اللجنة تقريرها خلال القمة المقبلة لمناقشته وإقرار الإصلاحات المطلوبة.
بحث تمويل ميزانية الاتحاد الأفريقي
من المقرر بحث تمويل ميزانية الاتحاد الأفريقي وإعلان 2017 عامًا للاستثمار في الشباب.
تشارك مصر بوفد رفيع المستوى كوزير الخارجية سامح شكري، للتواصل مع الأشقاء الأفارقة، لتوثيق العلاقات الثنائية مع الدول الأفريقية، وتعزيز الدور المصري على مستوى القارة، لاسيما في إطار عضوية مصر الحالية في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي وعضوية مجلس الأمن.
نقل رئاسة الاتحاد الأفريقي للعام 2017
تشهد القمة، نقل رئاسة الاتحاد الأفريقي للعام 2017، من إدريس ديبي، رئيس تشاد الواقعة وسط القارة، إلى رئيس إحدى دول غرب القارة، كما سيناقش قادة أفريقيا قضايا الاقتصاد والتنمية والسلام والنزاعات والأمن ومكافحة الإرهاب وعددًا من الملفات، لتعزيز التعاون بين دول الاتحاد الأفريقي.
انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي
سيتم انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي، حيث يتنافس 5 مرشحين على منصب رئاسة المفوضية خلفًا للرئيس الحالي دلاميني زوما، وهم: وزراء خارجية "كينيا وبتسوانا والسنغال وغينيا الاستوائية"، حيث تم تأجيل انتخابات رئيس مفوضية الاتحاد، إلى القمة الحالية بعد أن فشل المتنافسون على المنصب في القمة الماضية في الحصول على ثلثي الأصوات بعد 7 جولات من التصويت.
انتخاب نائب للرئيس
سيتم انتخاب نائب للرئيس، ورؤساء جدد للمفوضيات الفرعية الثماني وهي: السلم والأمن والشئون السياسية والتجارة والصناعة، البنى التحتية والطاقة الشئون الاجتماعية والاقتصاد الريفي والزراعة والموارد البشرية والعلوم والتكنولوجيا، والشئون الاقتصادية.
عودة المغرب للاتحاد الأفريقي
تشهد القمة عودة المغرب للاتحاد الأفريقي، وكان المغرب انسحب عام 1984 من منظمة الوحدة الأفريقية "الاتحاد الأفريقي حاليًا"، احتجاجًا على قبول الأخير لعضوية جبهة البوليساريو التي تطالب بانفصال الصحراء الغربية عن المغرب، ولكن في يوليو عام 2016 وخلال قمة الاتحاد الأفريقي التي استضافتها العاصمة الرواندية كيجالي وجه الملك المغربي رسالة إلى قادة القارة السمراء يعبر فيها عن رغبة بلاده في استعادة عضويتها بالاتحاد ورحبت 28 دولة أفريقية شاركت حينها في القمة بالطلب وفي سبتمبر الماضي، وطلب المغرب رسميًا الانضمام مجددًا إلى الاتحاد الأفريقي.
بحث ملف الإرهاب
تبحث القمة، ملف الإرهاب والصراعات والنزاعات التي تعاني منها العديد من دول القارة، ونشر قوة الحماية الإقليمية جنوب السودان، وجهود إعادة الإعمار في جمهورية أفريقيا الوسطى بجانب الإرهاب الذي تعاني منه منطقة بحيرة تشاد، جراء نشاط جماعة بوكوحرام المتشددة كما ستناقش التهديد الذي تمثله حركة الشباب المجاهدين في الصومال على أمن واستقرار هذا البلد.
مناقشة تقرير رئيس الآلية الأفريقية
سيتم مناقشة تقرير رئيس الآلية الأفريقية المكلفة بالوضع في السودان وجنوب السودان والصراع بين حكومة الخرطوم والحركات المسلحة بجانب الأوضاع في ليبيا وبوروندي.
بحث إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الأفريقي
يتم بحث إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الأفريقي وتقديم تقرير عن الإصلاحات المطلوبة في المؤسسة ومعالجة مختلف القضايا المتعلقة بالأداء المؤسسي للمفوضية، بما فيها آليات الانتخابات الداخلية التي تجرى بها وتقسيم العمل بين رئيس المفوضية ونائبه من أجل الإدارة الفعّالة للمنظمة ومن المتوقع أن تقدم اللجنة تقريرها خلال القمة المقبلة لمناقشته وإقرار الإصلاحات المطلوبة.
بحث تمويل ميزانية الاتحاد الأفريقي
من المقرر بحث تمويل ميزانية الاتحاد الأفريقي وإعلان 2017 عامًا للاستثمار في الشباب.