توافد المسافرين بين الجانبين المصري والفلسطيني على معبر رفح
السبت 28/يناير/2017 - 09:41 ص
شربات عبد الحي
طباعة
شهد معبر رفح بين مصر وقطاع غزة، منذ قليل، توافد المسافرين بين الجانبين المصري والفلسطيني، في ظل إجراءات أمنية مشددة.
أعلنت مصادر أمنية، فتح معبر رفح لمدة 4 أيام متواصلة، لمرور الحالات الإنسانية والطلبة القادمين من غزة، وحملة جوازات سفر مصرية، وآخرين من المرضى المقرر علاجهم في مصر، والعائدون لغزة من الجانب المصري حالات إنسانية، ومرحلون فلسطينيون وهم من يعملون في الخارج ويصلون للمطارات المصرية في طريقهم لغزة ولا يحملون أوراق إقامة في مصر ويتم نقلهم تحت حراسة أمنية حتى بوابة المعبر المصري.
وشددت قوات الأمن المصرية إجراءات حماية المعبر وانتشرت آليات أمنية حول محيطه، وأفادت مصادر أمنية بأنه تم الدفع بتعزيزات أمنية إضافية للمساعدة في حركة التأمين طوال فترة التشغيل المقررة، كما أقيمت نقاط ارتكازات ونقاط تفتيش مؤقتة وسمح بمرور سيارات نقل المسافرين بعد مرورها بإجراءات تفتيش ومراجعة أوراق من بها والتأكد من هوية سائقيها.
وأكد الدكتور طارق خاطر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، أنه تم الدفع بفريق طبي يتواجد في ساحة المعبر، وعددًا من سيارات الإسعاف لسرعة التعامل مع الحالات المرضية، واتخاذ اللازم نحو المنقولين من غزة للعلاج في المستشفيات المصرية.
أعلنت مصادر أمنية، فتح معبر رفح لمدة 4 أيام متواصلة، لمرور الحالات الإنسانية والطلبة القادمين من غزة، وحملة جوازات سفر مصرية، وآخرين من المرضى المقرر علاجهم في مصر، والعائدون لغزة من الجانب المصري حالات إنسانية، ومرحلون فلسطينيون وهم من يعملون في الخارج ويصلون للمطارات المصرية في طريقهم لغزة ولا يحملون أوراق إقامة في مصر ويتم نقلهم تحت حراسة أمنية حتى بوابة المعبر المصري.
وشددت قوات الأمن المصرية إجراءات حماية المعبر وانتشرت آليات أمنية حول محيطه، وأفادت مصادر أمنية بأنه تم الدفع بتعزيزات أمنية إضافية للمساعدة في حركة التأمين طوال فترة التشغيل المقررة، كما أقيمت نقاط ارتكازات ونقاط تفتيش مؤقتة وسمح بمرور سيارات نقل المسافرين بعد مرورها بإجراءات تفتيش ومراجعة أوراق من بها والتأكد من هوية سائقيها.
وأكد الدكتور طارق خاطر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، أنه تم الدفع بفريق طبي يتواجد في ساحة المعبر، وعددًا من سيارات الإسعاف لسرعة التعامل مع الحالات المرضية، واتخاذ اللازم نحو المنقولين من غزة للعلاج في المستشفيات المصرية.