"ابتهال الشايب".. حصلت على جائزة الدولة التشجيعية للآداب.. ومن أكثر النساء تأثيرا بالأقصر
السبت 28/يناير/2017 - 05:51 م
مرفت الفخرانى
طباعة
ابتهال الشايب توفيق، كاتبة وأديبة، فى العشرينات من عمرها، حاصلة على ليسانس آداب قسم اللغة الفرنسية، تتمتع بالموهبة فى الكتابة؛ تم اختيارها ضمن الـ10 نساء اللاتي لهن تأثير فى محافظة الأقصر لعام 2016، التي نظمتها مؤسسة ميدان الجنوب الإعلامي.
"الشايب"، حاصلة على جائزة الدولة التشجيعية للآداب لعام 2014، عن أول عمل لها " نصف حالة " وهى مجموعة قصصية صدرت عام 2013، تضم 15 قصة قصيرة، والتى حاولت أن تقدم فيها رؤية فلسفية لواقع الإنسان المعاصر وسط المشاكل التى يواجهها.
بدأت عملها في مجال الصحافة لفترة قصيرة، ولها عدة موضوعات منشورة فى الصحف، لكنها تفرغت بعد ذلك للأدب والكتابة والترجمة، وانضمت لنادى الأدب، لتكون المجموعة القصصية " نصف حالة " أول عمل لها، والتى حصلت بها علي جائزة قصر ثقافة الأقصر في فرع القصة القصيرة المركز الأول لعام2009 و2010 و2012، وأيضا علي جايزة الإذاعة المصرية –البرنامج العام، وتم تكريمها من عدة جهات مثل مهرجان الأقصر للمسرح والفنون التلقائية، ومن قصر ثقافة الأقصر، وقصر ثقافة قوص، ودرع التميز الإبداعي من نادي القصة بأسيوط –مؤتمر المرأة والسرد في الصعيد ومن مؤسسة ميدان الجنوب الإعلامية.
ومن عضو لجنة تحكيم في لجنة أفلام الحريات وحقوق الإنسان، بجائزة الشهيد الحسيني أبو ضيف مهرجان الأقصر السينما الأفريقية الدورة الخامسة.
أنتجت فى عام 2015 رواية واحدة اسمها "يزن 'و صدرت عن دار النسيم للنشر، كمان أن المجموعة القصصية "أيضا هى أيضا" صدرت عن دار النسيم.
وفى عام 2014 استطاعت" الشايب" أن تدخل الفرحة على قلوب شعب الأقصر، حينما حصلت علي جائزة الدولة التشجيعية للآداب - فرع القصة القصيرة عن مجموعة " نصف حالة"، والتى لم تكن تعرف بها، حيث قدم لها في الجائزة دون علمها رئيس دار النسيم الشاعر" أشرف عويس"، وأبلغها بفوزها، محمد السيرساوي الصحفي بجريدة أخبار اليوم، والتى سعدت بها، حيث اعتبرته شرف كبير لها، وإن مصر الدولة اللي تفتخر بها وتشجعها، وتقول أنها شعرت فى نفس الوقت بمسئولية أكبر، وهي أن تكون جديرة بها، وعند حسن ظن الناس بها، وأيضا الحفاظ علي مستوي كتابتها وتطوريها للأفضل.
ساعدتها دور النشر الحديثة والمكتبات ووزارة الثقافة ووسائل السوشيال ميديا، بتوفير كل الكتب التى تحتاجها سواء كتب مصرية أو عربية أو مترجمة.
تتمنى أن تطور أساليبها في الكتابة، وأن نكون عند حسن ظن الناس والحفاظ على رسالتها في الكتابة، لكنها تلك الفترة لم تستقر على كتابات جديدة تقدمها.
"الشايب"، حاصلة على جائزة الدولة التشجيعية للآداب لعام 2014، عن أول عمل لها " نصف حالة " وهى مجموعة قصصية صدرت عام 2013، تضم 15 قصة قصيرة، والتى حاولت أن تقدم فيها رؤية فلسفية لواقع الإنسان المعاصر وسط المشاكل التى يواجهها.
بدأت عملها في مجال الصحافة لفترة قصيرة، ولها عدة موضوعات منشورة فى الصحف، لكنها تفرغت بعد ذلك للأدب والكتابة والترجمة، وانضمت لنادى الأدب، لتكون المجموعة القصصية " نصف حالة " أول عمل لها، والتى حصلت بها علي جائزة قصر ثقافة الأقصر في فرع القصة القصيرة المركز الأول لعام2009 و2010 و2012، وأيضا علي جايزة الإذاعة المصرية –البرنامج العام، وتم تكريمها من عدة جهات مثل مهرجان الأقصر للمسرح والفنون التلقائية، ومن قصر ثقافة الأقصر، وقصر ثقافة قوص، ودرع التميز الإبداعي من نادي القصة بأسيوط –مؤتمر المرأة والسرد في الصعيد ومن مؤسسة ميدان الجنوب الإعلامية.
ومن عضو لجنة تحكيم في لجنة أفلام الحريات وحقوق الإنسان، بجائزة الشهيد الحسيني أبو ضيف مهرجان الأقصر السينما الأفريقية الدورة الخامسة.
أنتجت فى عام 2015 رواية واحدة اسمها "يزن 'و صدرت عن دار النسيم للنشر، كمان أن المجموعة القصصية "أيضا هى أيضا" صدرت عن دار النسيم.
وفى عام 2014 استطاعت" الشايب" أن تدخل الفرحة على قلوب شعب الأقصر، حينما حصلت علي جائزة الدولة التشجيعية للآداب - فرع القصة القصيرة عن مجموعة " نصف حالة"، والتى لم تكن تعرف بها، حيث قدم لها في الجائزة دون علمها رئيس دار النسيم الشاعر" أشرف عويس"، وأبلغها بفوزها، محمد السيرساوي الصحفي بجريدة أخبار اليوم، والتى سعدت بها، حيث اعتبرته شرف كبير لها، وإن مصر الدولة اللي تفتخر بها وتشجعها، وتقول أنها شعرت فى نفس الوقت بمسئولية أكبر، وهي أن تكون جديرة بها، وعند حسن ظن الناس بها، وأيضا الحفاظ علي مستوي كتابتها وتطوريها للأفضل.
ساعدتها دور النشر الحديثة والمكتبات ووزارة الثقافة ووسائل السوشيال ميديا، بتوفير كل الكتب التى تحتاجها سواء كتب مصرية أو عربية أو مترجمة.
تتمنى أن تطور أساليبها في الكتابة، وأن نكون عند حسن ظن الناس والحفاظ على رسالتها في الكتابة، لكنها تلك الفترة لم تستقر على كتابات جديدة تقدمها.