بكلمات وطنية.. خالد يوسف يصف تعامل الأمن معه لدى وصوله باريس
الإثنين 30/يناير/2017 - 06:08 م
سامح حسن
طباعة
وصل منذ قليل المخرج والبرلماني خالد يوسف، عضو مجلس النواب، إلى باريس حيث نشر صورة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيس بوك" أثناء وصوله.
وعلق "يوسف" على الصورة قائلًا:"عند وصولي مطار القاهرة اليوم وجدت الصحافة حاضرة تريد أن تتأكد إنني قد سافرت لباريس دون وجود موانع وده طبيعي لكن الغريب أن أجد لدي وصولي فرنسا وسائل إعلام فرنسية وغربية بانتظاري في المطار وأمام البيت "يسألوا بشغف السلطات المصرية عملت معاك أيه".
وتابع:"شفت عينيهم متعطشة لسماع هجوم على مصر من غير ما أفكر لقيت نفسي بدافع عن السلطات المصرية وبقول كل اللي حصل معايا كان قانوني وأنا يحترم قانون بلدي وافتكرت عمنا صلاح جاهين لما كان بيقول على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء وأكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء وأسيبها وأطفش في درب وتبقى هي الدرب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب بحبها وهي مالكة الدنيا شرق وغرب وأحبها وهي مرمية جريحة حرب".
وكانت سلطات مطار القاهرة ألقت القبض على "يوسف" أمس الأحد، قبل سفره إلى باريس لحيازته 100 قرص من مخدر الزانكس، حيث أقر بأنه لعلاج زوجته المقيمة في باريس وتم إحالته لنيابة شرق القاهرة والتي حققت معه ثم أفرجت عنه بالضمان الشخصي.
وعلق "يوسف" على الصورة قائلًا:"عند وصولي مطار القاهرة اليوم وجدت الصحافة حاضرة تريد أن تتأكد إنني قد سافرت لباريس دون وجود موانع وده طبيعي لكن الغريب أن أجد لدي وصولي فرنسا وسائل إعلام فرنسية وغربية بانتظاري في المطار وأمام البيت "يسألوا بشغف السلطات المصرية عملت معاك أيه".
وتابع:"شفت عينيهم متعطشة لسماع هجوم على مصر من غير ما أفكر لقيت نفسي بدافع عن السلطات المصرية وبقول كل اللي حصل معايا كان قانوني وأنا يحترم قانون بلدي وافتكرت عمنا صلاح جاهين لما كان بيقول على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء وأكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء وأسيبها وأطفش في درب وتبقى هي الدرب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب بحبها وهي مالكة الدنيا شرق وغرب وأحبها وهي مرمية جريحة حرب".
وكانت سلطات مطار القاهرة ألقت القبض على "يوسف" أمس الأحد، قبل سفره إلى باريس لحيازته 100 قرص من مخدر الزانكس، حيث أقر بأنه لعلاج زوجته المقيمة في باريس وتم إحالته لنيابة شرق القاهرة والتي حققت معه ثم أفرجت عنه بالضمان الشخصي.