رجل يطالب المسئولين بتوفير "غرفة" بعد رميه بالشارع
الأربعاء 01/فبراير/2017 - 11:02 ص
هبة سيد
طباعة
أرسلت إحدى القارئات عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة عاجلة إلى جميع المسئولين للنظر إلى حالة رجل ستيني العمر، يجلس بمنطقة وسط البلد أمام "جراند أوتيل"، يشرد في ذهول مما أوقعته الحياة به بعد هذا العمر.
حاولت "القارئة" إمداده بالطعام ولكنه رفض أخذه منها، بعدما أكد لها صاحب المحال المجاور عن امتناعه المستمر عن الطعام، فاستطاعت القارئة استجوابه عن سبب جلوسه بالشارع ورفضه للطعام بصورة مستمرة، فكان الرد قاتل حيث أن أولاده قاموا بطرده بعد ما علموا بمرضه.
أضاف الرجل إلى أنه توجه إلى إحدى المستشفيات وخضع لإجراء عملية ولكنه لم يلبث فترة طويلة حتى أخرجوه منها قبل استكمال علاجه وذلك لعدم سداد مستحقات العملية والعلاج، فامتنع عن الطعام لشعوره بالألم الشديد والانتفاخ بعد الطعام.
يتمني هذا الرجل أن يمتلك غرفة يستطيع أن يحتمي بها من برد الشتاء، وتناشد "القارئة" من جميع المسئولين مساعدة هذا الرجل بتوفير مكانً بإحدى دار الرعاية الصحية.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
حاولت "القارئة" إمداده بالطعام ولكنه رفض أخذه منها، بعدما أكد لها صاحب المحال المجاور عن امتناعه المستمر عن الطعام، فاستطاعت القارئة استجوابه عن سبب جلوسه بالشارع ورفضه للطعام بصورة مستمرة، فكان الرد قاتل حيث أن أولاده قاموا بطرده بعد ما علموا بمرضه.
أضاف الرجل إلى أنه توجه إلى إحدى المستشفيات وخضع لإجراء عملية ولكنه لم يلبث فترة طويلة حتى أخرجوه منها قبل استكمال علاجه وذلك لعدم سداد مستحقات العملية والعلاج، فامتنع عن الطعام لشعوره بالألم الشديد والانتفاخ بعد الطعام.
يتمني هذا الرجل أن يمتلك غرفة يستطيع أن يحتمي بها من برد الشتاء، وتناشد "القارئة" من جميع المسئولين مساعدة هذا الرجل بتوفير مكانً بإحدى دار الرعاية الصحية.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.