وجهة النظر الفنية تورط صناعها بـ"هجوم معاكس".. و"القرموطي" من المغضوب عليهم
الأربعاء 01/فبراير/2017 - 04:33 م
احمد مصطفى
طباعة
اعتاد صناع الأفلام السينمائية، على تقديم كل ما يلمس قضايا المجتمع بطريقة فنية مبسطة، قد تفتقر إلى بعض التفاصيل اللازمة لمناقشة القضية الحقيقية، والتي قد تسيء بقصد أو دون قصد من صناع العمل، إلى البعض.
وهناك العديد من الأعمال الفنية التي أثارت اللغط في الفترة الأخيرة، لاسيما وأنها قامت بعداء محافظات بأكملها، وذلك يرجع إلى الصورة الضعيفة التي قدمت خلال العمل.
ويرصد "المواطن" عملين أثارا الجدل في الفترة الأخيرة
فيلم "القرموطي" و"مرسى مطروح"
أثار مؤخرًا فيلم "القرموطي"، بطولة الفنان أحمد آدم الكثير من اللغط، قبل أن يطرح في دور العرض، وذلك يرجع إلى البرومو الخاص بالعمل، الذي شن خلاله أحمد آدم هجوم على محافظة مرسى مطروح، حيث أكد خلال أحد المشاهد أن تلك المحافظة مكان يضم الدواعش والإرهابين، وهو ما أثار استياء أهالي المحافظة.
فيلم "مولانا" و"السنة"
بعد أن تم طرح فيلم "مولانا"، بطولة عمرو سعد، بساعات هاجمه البعض لما يحتويه من مساواة بين السني والشيعي، وهو ما لايقبله البعض من السنة، خاصة وأن معتقدات "الشيعي"، مغايرة تمامًا، فيما قررت بعض الدول العربية وقف عرضه، كما تتعالى بعض الأصوات بمصر تطالب بوقفه، وعلى رأسهم الدكتور منصور مندور، كبير الأئمة بوزارة الأوقاف.
وهناك العديد من الأعمال الفنية التي أثارت اللغط في الفترة الأخيرة، لاسيما وأنها قامت بعداء محافظات بأكملها، وذلك يرجع إلى الصورة الضعيفة التي قدمت خلال العمل.
ويرصد "المواطن" عملين أثارا الجدل في الفترة الأخيرة
فيلم "القرموطي" و"مرسى مطروح"
أثار مؤخرًا فيلم "القرموطي"، بطولة الفنان أحمد آدم الكثير من اللغط، قبل أن يطرح في دور العرض، وذلك يرجع إلى البرومو الخاص بالعمل، الذي شن خلاله أحمد آدم هجوم على محافظة مرسى مطروح، حيث أكد خلال أحد المشاهد أن تلك المحافظة مكان يضم الدواعش والإرهابين، وهو ما أثار استياء أهالي المحافظة.
فيلم "مولانا" و"السنة"
بعد أن تم طرح فيلم "مولانا"، بطولة عمرو سعد، بساعات هاجمه البعض لما يحتويه من مساواة بين السني والشيعي، وهو ما لايقبله البعض من السنة، خاصة وأن معتقدات "الشيعي"، مغايرة تمامًا، فيما قررت بعض الدول العربية وقف عرضه، كما تتعالى بعض الأصوات بمصر تطالب بوقفه، وعلى رأسهم الدكتور منصور مندور، كبير الأئمة بوزارة الأوقاف.