”مهران” يكشف تورط أمريكا وإسرائيل في سقوط الطائرتين الروسية والمصرية
الثلاثاء 24/مايو/2016 - 06:20 م
عبدالمجيد المصرى
طباعة
أكد المهندس محمد مهران، رئيس حزب مصر الثورة، أن ما يحدث تلك الفترة في العالم العربي سنرى نتائجه قريباً، وسيكون الفضل فيه للجيش المصري العظيم، قائلاً إن الحرب ضد الوطن العربي شرسة، وأن أمريكا وإسرائيل تتعامل بمبدأ اضرب المربوط يخاف السايب وأن المربوط والمظبوط هو جيش مصر الذي يتحدى العالم كله بإيمانه وقوته وتكنولوجيته .
وأضاف مهران، في تصريحات خاص لـ حق المواطن ، أن الكثير من الشعب المصري لا يعلم أسرار عن الطائرتين الروسية والمصرية، موضحاً أن الطائرتين لم يتم تفجيرهم باستخدام القنابل أو المتفجرات، وإنما بعلم وتكنولوجيا لا تعلم عنها معظم دول العالم شيء باستثناء أمريكا وإسرائيل.
وأشار مهران، إلى أن أمريكا وإسرائيل لديهم تكنولوجيا جديدة تستطيع تدمير العالم، وهي أنهم استخدموا الموجات الكهرومغناطيسية، وقاموا بتوسيعها أكبر ما يمكن، واستطاعوا توجيهها على شكل سحابة لأي مكان في العالم يعمل بنظام كارتات ، وتتوجه تلك الموجات المغناطيسية لغرفة الوحدة للطائرة، وتتسبب في الحال في احتراق للكارتات الإليكترونية الموجودة بها، وينتج عن ذلك تعطل فوري مع دخان نتيجة احتراق تلك الكروت، مما يجعل أي جهاز إليكتروني يتوقف فورا.
وأوضح رئيس حزب مصر الثورة، أن الطائرة الروسية تأثرت بتلك الموجات من سقف الطائرة مما أدى إلى سقوطها، والطائرة المصرية تأثرت بتلك الموجات من غرفة القيادة مباشرة والحمام الملاصق لكابينة القيادة مما أدى إلى اختفائها وسقوطها هي الأخرى.
وقال مهران، أنه رغم كل ذلك، ومع تلك التكنولوجيا الهائلة، استطاع الجيش المصري أن يقتحم شفرات القبة الصاروخية لإسرائيل، والتوصل إلى فك شفراتها مما نتج عنه إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد القبة الصاروخية للدفاع الجوي بالأمس، لافتاً إلى أن الهدف الأول من ذلك التأثير على علاقة مصر بروسيا، والثاني التأثير علي علاقتها بفرنسا.
وأضاف مهران، في تصريحات خاص لـ حق المواطن ، أن الكثير من الشعب المصري لا يعلم أسرار عن الطائرتين الروسية والمصرية، موضحاً أن الطائرتين لم يتم تفجيرهم باستخدام القنابل أو المتفجرات، وإنما بعلم وتكنولوجيا لا تعلم عنها معظم دول العالم شيء باستثناء أمريكا وإسرائيل.
وأشار مهران، إلى أن أمريكا وإسرائيل لديهم تكنولوجيا جديدة تستطيع تدمير العالم، وهي أنهم استخدموا الموجات الكهرومغناطيسية، وقاموا بتوسيعها أكبر ما يمكن، واستطاعوا توجيهها على شكل سحابة لأي مكان في العالم يعمل بنظام كارتات ، وتتوجه تلك الموجات المغناطيسية لغرفة الوحدة للطائرة، وتتسبب في الحال في احتراق للكارتات الإليكترونية الموجودة بها، وينتج عن ذلك تعطل فوري مع دخان نتيجة احتراق تلك الكروت، مما يجعل أي جهاز إليكتروني يتوقف فورا.
وأوضح رئيس حزب مصر الثورة، أن الطائرة الروسية تأثرت بتلك الموجات من سقف الطائرة مما أدى إلى سقوطها، والطائرة المصرية تأثرت بتلك الموجات من غرفة القيادة مباشرة والحمام الملاصق لكابينة القيادة مما أدى إلى اختفائها وسقوطها هي الأخرى.
وقال مهران، أنه رغم كل ذلك، ومع تلك التكنولوجيا الهائلة، استطاع الجيش المصري أن يقتحم شفرات القبة الصاروخية لإسرائيل، والتوصل إلى فك شفراتها مما نتج عنه إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد القبة الصاروخية للدفاع الجوي بالأمس، لافتاً إلى أن الهدف الأول من ذلك التأثير على علاقة مصر بروسيا، والثاني التأثير علي علاقتها بفرنسا.