ننشر تفاصيل مقتل 3 مسلحين برصاص قوات الأمن عقب تفجيرهم مدرسة بالعريش
الجمعة 03/فبراير/2017 - 02:54 م
شربات عبد الحي
طباعة
شن مسلحون اليوم الجمعة، هجومًا على إحدى المدارس بمدينة رفح التابعة لمحافظة شمال سيناء، وقامو بتفجيرها بالعبوات الناسفة دون وقوع إصابات، فيما قُتل 3 مسلحين على يد الأمن في العريش.
وأفادت وكالة الأناضول، إن "عناصر إرهابية زرعت عبوات ناسفة بإحدى المدارس بحي الرسم برفح، ومن ثم تفجيرها عن بعد، دون وقوع إصابات".
وأشار المصدر، إلى أن "العناصر الإرهابية فجرت المدرسة لمنع قوات الأمن من اعتلاء أسطحها ورصد تحركاتهم".
وفي نوفمبر الماضي، عادت مئات الأسر إلى ديارهم برفح المصرية بعد أكثر من عامين من النزوح بسبب العمليات العسكرية وسط تشديدات أمنية غير مسبوقة.
وفي تصريحات سابقة، قالت مديرة الإدارة التعليمية برفح، سلمى أبو شيخة، إن هناك بعض المدارس يتعذر الدراسة فيها للأوضاع الأمنية القريبة منها، ونضع خيارات مفتوحة أمام الطلبة بالدراسة في المدارس القريبة منهم أو أي مدرسة يختارها الطالب، وخاصة مدرسة الرسم.
وفي مدينة العريش، قُتل 3 مسلحين برصاص قوات الأمن، على الطريق الدائري بالقرب من مزارع "جهاد أبو طبل"، حسب مصدر أمني.
وأوضح المصدر أن المسلحين حاولوا الفرار عبر دراجة بخارية إلا أن قوات الأمن تمكنت من استهدافهم.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الواقعتين، فيما لم يصدر بيان من السلطات المصرية حتى الآن.
وأفادت وكالة الأناضول، إن "عناصر إرهابية زرعت عبوات ناسفة بإحدى المدارس بحي الرسم برفح، ومن ثم تفجيرها عن بعد، دون وقوع إصابات".
وأشار المصدر، إلى أن "العناصر الإرهابية فجرت المدرسة لمنع قوات الأمن من اعتلاء أسطحها ورصد تحركاتهم".
وفي نوفمبر الماضي، عادت مئات الأسر إلى ديارهم برفح المصرية بعد أكثر من عامين من النزوح بسبب العمليات العسكرية وسط تشديدات أمنية غير مسبوقة.
وفي تصريحات سابقة، قالت مديرة الإدارة التعليمية برفح، سلمى أبو شيخة، إن هناك بعض المدارس يتعذر الدراسة فيها للأوضاع الأمنية القريبة منها، ونضع خيارات مفتوحة أمام الطلبة بالدراسة في المدارس القريبة منهم أو أي مدرسة يختارها الطالب، وخاصة مدرسة الرسم.
وفي مدينة العريش، قُتل 3 مسلحين برصاص قوات الأمن، على الطريق الدائري بالقرب من مزارع "جهاد أبو طبل"، حسب مصدر أمني.
وأوضح المصدر أن المسلحين حاولوا الفرار عبر دراجة بخارية إلا أن قوات الأمن تمكنت من استهدافهم.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الواقعتين، فيما لم يصدر بيان من السلطات المصرية حتى الآن.