مختار جمعة: مصر تمارس سياسة نظيفة خلال الفترة الحالية
الجمعة 03/فبراير/2017 - 03:20 م
شربات عبد الحي
طباعة
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، إن مصر تعيش أزهى عصور ممارسة السياسة النظيفة التي لا تعرف المؤامرة على أحد، وتراعى وبأمانة حقوق الجار والصديق والدول الشقيقة والصديقة، كما تتحلى بالحكمة وضبط النفس والترفع عن الصغائر والدنايا، ولا تنجر إلى معارك كلامية، ولا تنزل إلى ما لا يليق بتاريخها وحضارتها.
وأوضح وزير الأوقاف في بيان له اليوم الجمعة، أننا يمكن أن نبدد النظرة التي كانت في بعض الفترات سلبية تجاه السياسة وبعض السياسيين، مؤكدًا أن الغايات الشريفة لا يمكن أن تتحقق إلا بالوسائل الشريفة، وأن مبدأ الانتهازية وأن الغاية تبرر الوسيلة يمكن بسهولة نقضه أو على أقل تقدير تجاوزه.
وأكد الوزير أننا قادرون أن نكون ونظل الأنموذج الأمثل في ممارسة السياسة النظيفة رغم أن ممارسة هذه السياسة لا بد لها من ضريبة تدفع.
وشدد على حاجة المجتمع إلى استعادة القيم النبيلة وثقافة بذل الخير للآخرين والتي تدفعنا دائما للتقدم والازدهار، ومنها التسامح والنبل واحترام الكبير، وإكرام الصغير ورعاية الضعيف والمريض واليتيم وحسن معاملة النساء، وكذلك إرشاد الضال وإغاثة الملهوف، وتقديم العون لكل من يحتاج إليه ومراعاة الآداب العامة في الطرقات والمنتديات العامة ووسائل المواصلات، واحترام المرأة وتقديرها، ومراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة والمسابقة في إكرامهم وهو ما يدعو إليه الإسلام، وينص عليه القران الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وأوضح وزير الأوقاف في بيان له اليوم الجمعة، أننا يمكن أن نبدد النظرة التي كانت في بعض الفترات سلبية تجاه السياسة وبعض السياسيين، مؤكدًا أن الغايات الشريفة لا يمكن أن تتحقق إلا بالوسائل الشريفة، وأن مبدأ الانتهازية وأن الغاية تبرر الوسيلة يمكن بسهولة نقضه أو على أقل تقدير تجاوزه.
وأكد الوزير أننا قادرون أن نكون ونظل الأنموذج الأمثل في ممارسة السياسة النظيفة رغم أن ممارسة هذه السياسة لا بد لها من ضريبة تدفع.
وشدد على حاجة المجتمع إلى استعادة القيم النبيلة وثقافة بذل الخير للآخرين والتي تدفعنا دائما للتقدم والازدهار، ومنها التسامح والنبل واحترام الكبير، وإكرام الصغير ورعاية الضعيف والمريض واليتيم وحسن معاملة النساء، وكذلك إرشاد الضال وإغاثة الملهوف، وتقديم العون لكل من يحتاج إليه ومراعاة الآداب العامة في الطرقات والمنتديات العامة ووسائل المواصلات، واحترام المرأة وتقديرها، ومراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة والمسابقة في إكرامهم وهو ما يدعو إليه الإسلام، وينص عليه القران الكريم والسنة النبوية الشريفة.