كوبر في أفريقيا "محظوط".. وفي النهائيات "منحوس"
الجمعة 03/فبراير/2017 - 04:34 م
شريف فكري
طباعة
بعد وصول مصر إلى نهائي بطولة كأس الأمم الأفريقية، وتحقيق نصف حلم الشعب المصري، الذي يأمل باللقب الثامن من البطولة، يواجه منتخب مصر، نظيره الكاميروني، يوم الأحد القادم الساعة الـ9 مساءً، وبعد أن كان أقصى طموح الشعب المصري هو تخطي دور المجموعات فقط، امتد الحلم إلى أبعد وأصبح هو التتويج بالبطولة المحببة لجميع الشعب المصري.
واجه هيكتور كوبر، المدير الفني للفراعنة، صعوبات كثيرة في هذه البطولة أولها هي لعنة الإصابات التي توالت عليه منذ قبل أول مباراة أمام مالي، بدأت بإصابة اللاعب شريف إكرامي، ثم أحمد الشناوي، في مباراة مالي، ضمن أحداث الجولة الأولى من دور المجموعات، ثم محمد النني، ومحمد عبد الشافي، ومروان محسن الذي أصابته لعنه الرباط الصليبي، وانتهت بأحمد حسن كوكا، وغياب محمد عبد المنعم كهربا، عن مباراة الكاميرون، بسبب حصوله على الإنذار الثاني، وشكوك حول مشاركة أحمد حجازي وعمرو وردة، عن مباراة "الأسود"، فكوبر مدرب ذو فكر عميق، ولكنه "محظوظ" في تخطي كل الصعوبات، فهو مدرب دفاعي لا يجازف في المباريات، لعب 5 مباريات في هذه البطولة، ولم يخسر في مباراة وحيدة، وواجه أقوي المنتخبات في القارة السمراء واستطاع أن يتخطي "غانا، بوركينا فاسو، المغرب".
ولكنه "منحوس"، في النهائيات حيث أنه هُزم في 12 نهائي من قبل تدريب "الفراعنة"، ولم ينجح في الفوز في أي نهائي من قبل، وتهكم "كوبر" اليوم بأنه خلال مباراة النهائي سوف يذهب إلى السينما ولا يشاهد المباراة لأنه "منحوس".
ويأمل الشعب المصري، في أن "يفك نحسه"، في تلك المباراة الهامة أمام منتخب "الأسود"، والعودة من الجابون، حاملًا لقب "الفراعنة" الثامن، بعد أن غاب عن الفراعنة لمدة 7 سنوات.
واجه هيكتور كوبر، المدير الفني للفراعنة، صعوبات كثيرة في هذه البطولة أولها هي لعنة الإصابات التي توالت عليه منذ قبل أول مباراة أمام مالي، بدأت بإصابة اللاعب شريف إكرامي، ثم أحمد الشناوي، في مباراة مالي، ضمن أحداث الجولة الأولى من دور المجموعات، ثم محمد النني، ومحمد عبد الشافي، ومروان محسن الذي أصابته لعنه الرباط الصليبي، وانتهت بأحمد حسن كوكا، وغياب محمد عبد المنعم كهربا، عن مباراة الكاميرون، بسبب حصوله على الإنذار الثاني، وشكوك حول مشاركة أحمد حجازي وعمرو وردة، عن مباراة "الأسود"، فكوبر مدرب ذو فكر عميق، ولكنه "محظوظ" في تخطي كل الصعوبات، فهو مدرب دفاعي لا يجازف في المباريات، لعب 5 مباريات في هذه البطولة، ولم يخسر في مباراة وحيدة، وواجه أقوي المنتخبات في القارة السمراء واستطاع أن يتخطي "غانا، بوركينا فاسو، المغرب".
ولكنه "منحوس"، في النهائيات حيث أنه هُزم في 12 نهائي من قبل تدريب "الفراعنة"، ولم ينجح في الفوز في أي نهائي من قبل، وتهكم "كوبر" اليوم بأنه خلال مباراة النهائي سوف يذهب إلى السينما ولا يشاهد المباراة لأنه "منحوس".
ويأمل الشعب المصري، في أن "يفك نحسه"، في تلك المباراة الهامة أمام منتخب "الأسود"، والعودة من الجابون، حاملًا لقب "الفراعنة" الثامن، بعد أن غاب عن الفراعنة لمدة 7 سنوات.