الرقابة على المصنفات ترفض عرض فيلم "18 يوم" لاحتواءه علي ألفاظ نابية
الجمعة 03/فبراير/2017 - 10:21 م
رفضت هيئة الرقابة العامة على المصنفات الفنية، منع عرض فيلم "18 يوم"، والذي يرصد أحداث ثورة 25 يناير، بسبب احتواء الفيلم على الكثير من الألفاظ النابية، والتي سيؤثر حذفها على السياق الدرامي.
ويعد الفيلم أول تجربة سينمائية مصرية يشارك في كتابتها ثمانية كتاب، من بينهم تامر حبيب، وعباس أبو الحسن، وأحمد حلمي، وبلال فضل، والفيلم من بطولة أحمد حلمي، ومنى زكي، وهند صبري، وناهد السباعي، وآسر ياسين، وعمرو واكد.
وتم عرض الفيلم داخل مصر مرة وحيدة، خلال فعاليات مهرجان الإسماعيلية السينمائي للأفلام التسجيلية عام ٢٠١٣، كما عرض في مهرجان كان في فرنسا.
ويقدم الفيلم عشر قصص مختلفة دارت أحداثها خلال ثورة ٢٥ يناير، ولكل قصة عنوان مختلف، كما ساعد في إخراج الفيلم كل من شريف عرفة، ويسرى نصر الله، وخالد مرعي، وأحمد علاء، ومروان حامد، ومريم أبو عوف، وشريف بنداري، وكاملة أبو ذكرى.
وباءت محاولات الشركات الثلاث المنتجة للحصول على تصريح بالعرض الجماهيري بالفشل، حتى قررت الرقابة رفض عرضه نهائيًا بسبب كثرة الألفاظ الخارجة.
ويعد الفيلم أول تجربة سينمائية مصرية يشارك في كتابتها ثمانية كتاب، من بينهم تامر حبيب، وعباس أبو الحسن، وأحمد حلمي، وبلال فضل، والفيلم من بطولة أحمد حلمي، ومنى زكي، وهند صبري، وناهد السباعي، وآسر ياسين، وعمرو واكد.
وتم عرض الفيلم داخل مصر مرة وحيدة، خلال فعاليات مهرجان الإسماعيلية السينمائي للأفلام التسجيلية عام ٢٠١٣، كما عرض في مهرجان كان في فرنسا.
ويقدم الفيلم عشر قصص مختلفة دارت أحداثها خلال ثورة ٢٥ يناير، ولكل قصة عنوان مختلف، كما ساعد في إخراج الفيلم كل من شريف عرفة، ويسرى نصر الله، وخالد مرعي، وأحمد علاء، ومروان حامد، ومريم أبو عوف، وشريف بنداري، وكاملة أبو ذكرى.
وباءت محاولات الشركات الثلاث المنتجة للحصول على تصريح بالعرض الجماهيري بالفشل، حتى قررت الرقابة رفض عرضه نهائيًا بسبب كثرة الألفاظ الخارجة.