"مبارك" فشل في إعادة "الحضري" إلى الأهلي .. فهل يفعلها "السيسي"
السبت 04/فبراير/2017 - 12:01 م
سليمان السيد
طباعة
أصبح عودة عصام الحضري، حارس مرمى المنتخب الوطني الأول، إلى النادي الأهلي حديث الجماهير المصرية، رغم أن المنتخب المصري، سيخوض غدًا مباراة من العيار الثقيل أمام الكاميرون، في نهائي كأس الأمم الإفريقية "الجابون 2017".
وأثارت التصريحات التي أدلها بها شقيق الحضري، الكثير من الجدل، حيث ناشد الرئيس عبدالفتاح السيسي، للتدخل بإعادة عصام الحضري إلى النادي الأهلي.
وتذكرت الجماهير، موقف الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، عندما اجتمع في عام 2008، مع سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة في ذلك الوقت، وطالبه بحل أزمة "الحضري" مع الأهلي، لعودته مجددًا للقلعة الحمراء.
ولكن لم يتم حل هذه الأزمة بين "الحضري والأهلي، حيث رفضت إدارة القلعة الحمراء، برئاسة حسن حمدي، في ذلك الوقت، توصية "مبارك" بعودة الحارس الدولي إلى النادي الأهلي.
وعاد الأمر مجددًا، بعدما طالب شقيق الحضري، الرئيس السيسي، بحل أزمة "الحارس الدولي، مع الأهلي، ولكن الأمر انقسم بين الجماهير، فهناك الكثير يرى ضرورة عودة "الحضري" إلى القلعة الحمراء، تكريمًا وتقديرًا له، بعد الإنجازات والبطولات التي حققها مع الفراعنة.
في حين تمسكت بعض الجماهير الأخرى، برفض عودة "الحضري" للأهلي، وذلك حفاظًا على مبادئ وقيم النادي، خاصة وأن الحارس ترك المارد الأحمر، ورحل إلى سويسرا، بدون إبلاغ مجلس الإدارة.
وأثارت التصريحات التي أدلها بها شقيق الحضري، الكثير من الجدل، حيث ناشد الرئيس عبدالفتاح السيسي، للتدخل بإعادة عصام الحضري إلى النادي الأهلي.
وتذكرت الجماهير، موقف الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، عندما اجتمع في عام 2008، مع سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة في ذلك الوقت، وطالبه بحل أزمة "الحضري" مع الأهلي، لعودته مجددًا للقلعة الحمراء.
ولكن لم يتم حل هذه الأزمة بين "الحضري والأهلي، حيث رفضت إدارة القلعة الحمراء، برئاسة حسن حمدي، في ذلك الوقت، توصية "مبارك" بعودة الحارس الدولي إلى النادي الأهلي.
وعاد الأمر مجددًا، بعدما طالب شقيق الحضري، الرئيس السيسي، بحل أزمة "الحارس الدولي، مع الأهلي، ولكن الأمر انقسم بين الجماهير، فهناك الكثير يرى ضرورة عودة "الحضري" إلى القلعة الحمراء، تكريمًا وتقديرًا له، بعد الإنجازات والبطولات التي حققها مع الفراعنة.
في حين تمسكت بعض الجماهير الأخرى، برفض عودة "الحضري" للأهلي، وذلك حفاظًا على مبادئ وقيم النادي، خاصة وأن الحارس ترك المارد الأحمر، ورحل إلى سويسرا، بدون إبلاغ مجلس الإدارة.