بالفيديو.. محاربة السرطان لـ"المواطن": "بإرادتنا جبنا للمرض سرطان"
الإثنين 06/فبراير/2017 - 12:13 ص
داليا محمد
طباعة
يعتبر اليوم "الرابع من شهر فبراير" هو الذكرى الحادية عشرة لهذا العام للاحتفال باليوم العالمي للسرطان، وقد نظمها الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان، لنشر الوعي للجميع عن مرض السرطان، وكيفية العلاج منه، والوقاية منه، والتعامل مع هذا المرض.
وخصص اليوم للاحتفال بالإنجازات العلمية التي تحققت حتى يومنا هذا للتصدي لمرض للسرطان، وبالرغم من أن سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان انتشارًا في العالم بين السيدات على الرغم من التقدم الهائل في علاجه، إلا أنه يوجد أسباب تجعله منتشر بين السيدات بالأخص وهى" التلوث، والتدخين، والسمنة، وذلك لأن الدهون تحت الجلد تحفز الخلايا السرطانية للتكاثر، مؤكدة على أهمية ممارسة الرياضة، وثبت أن السيدات اللاتي يعانين من السمنة يصبن بالسرطان".
فاليوم لنشر الوعي يحثهم على القيام بإجراء الأشعة للاطمئنان على أنفسهن، ويفضل علاج السرطان في البداية، قبل انتشاره في الجسم.
وقد رصدت عدسة "المواطن" إحدى محاربات السرطان، ذاهبة إلى مستشفى بهية وبعد الفحوصات علمت بوجود أورام في الثدي وصل للمرحلة الثالثة".
قالت إنها شعرت بنهاية العالم فور سماعها الخبر مما دفعها للابتعاد عن المجتمع، ولا تريد التحدث مع أحد، حتى التحقت بجلسات للتأهيل النفسي، واستطاعت أن تتعرف على "الجمعية المصرية لدعم مرضى السرطان"، التي غيرت حياتها رأسًا على عقب.
وتصف"محاربة السرطان" أن حياتها ما بعد السرطان، معبرة عن قوتها التي لم تكن تعرف عنها شيء قبل المرض، قائلة: "إحنا بإرادتنا دية جبنا للسرطان سرطان"، معبرة عن فخرها بأصحابها وذويها الذين دعموها كل تلك الفترة العصيبة، لتجد نفسها بعدما كرست كل حياتها لبيتها وبناتها.
وخصص اليوم للاحتفال بالإنجازات العلمية التي تحققت حتى يومنا هذا للتصدي لمرض للسرطان، وبالرغم من أن سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان انتشارًا في العالم بين السيدات على الرغم من التقدم الهائل في علاجه، إلا أنه يوجد أسباب تجعله منتشر بين السيدات بالأخص وهى" التلوث، والتدخين، والسمنة، وذلك لأن الدهون تحت الجلد تحفز الخلايا السرطانية للتكاثر، مؤكدة على أهمية ممارسة الرياضة، وثبت أن السيدات اللاتي يعانين من السمنة يصبن بالسرطان".
فاليوم لنشر الوعي يحثهم على القيام بإجراء الأشعة للاطمئنان على أنفسهن، ويفضل علاج السرطان في البداية، قبل انتشاره في الجسم.
وقد رصدت عدسة "المواطن" إحدى محاربات السرطان، ذاهبة إلى مستشفى بهية وبعد الفحوصات علمت بوجود أورام في الثدي وصل للمرحلة الثالثة".
قالت إنها شعرت بنهاية العالم فور سماعها الخبر مما دفعها للابتعاد عن المجتمع، ولا تريد التحدث مع أحد، حتى التحقت بجلسات للتأهيل النفسي، واستطاعت أن تتعرف على "الجمعية المصرية لدعم مرضى السرطان"، التي غيرت حياتها رأسًا على عقب.
وتصف"محاربة السرطان" أن حياتها ما بعد السرطان، معبرة عن قوتها التي لم تكن تعرف عنها شيء قبل المرض، قائلة: "إحنا بإرادتنا دية جبنا للسرطان سرطان"، معبرة عن فخرها بأصحابها وذويها الذين دعموها كل تلك الفترة العصيبة، لتجد نفسها بعدما كرست كل حياتها لبيتها وبناتها.