مستأنف الدقي تبرئ الإعلامية رشا الخطيب من تهمة النصب على شركة إنتاج كويتية
الأربعاء 08/فبراير/2017 - 09:43 م
حسن أمين
طباعة
برأت محكمة جنح مستأنف الدقي برئاسة المستشار وليد محمد شحاتة، وسكرتارية محمود صابر، مساء اليوم الأربعاء، الفنانة والإعلامية المصرية رشا الخطيب، في اتهامها بالنصب على صاحب شركة إنتاج كويتية.
حضر الجلسة دفاع رشا الخطيب كل من المحامين عاصم قنديل، نبيه الوحش، محمد إسماعيل، وإبراهيم الطوبجى محامي اتحاد المنتجين العرب ومحمد إسماعيل.
وكان قد صدر قبل حكم اليوم، حكما بحبس الفنانة والإعلامية المصرية رشا الخطيب سنة وكفالة 200 جنيه، بتهمة النصب على صاحب شركة إنتاج كويتية، والاستيلاء على برنامج "السر"، المذاع على قناة "التحرير"، بطريقه احتيالية وبيعه لإحدى القنوات الفضائية بزعم أنها مالكته، في حين أن البرنامج مملوك لشركة تدعى "فانتسي" لإنتاج البرامج والأعمال الفنية والتليفزيونية.
وأعلنت رشا عن اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لإثبات براءتها في القضية التي أقامتها ضد شركة الإنتاج الكويتية، بزعم الاستيلاء على برنامج "السر"، والرد على المحاولات المستمرة لتشويه صورتها.
وأوضحت أن برنامج"السر"، ملك خاص لشركة الفيصل للإنتاج الفني، مضيفة: "سأحصل قريبا على حقي من كل شخص أساء لي وسأرد بالمستندات، مناشدة وسائل الإعلام تحري الدقة فيما يتم نشره من أخبار دون التأكد من صحتها، وخاصة التي تستهدف اسم وسمعة الأشخاص.
حضر الجلسة دفاع رشا الخطيب كل من المحامين عاصم قنديل، نبيه الوحش، محمد إسماعيل، وإبراهيم الطوبجى محامي اتحاد المنتجين العرب ومحمد إسماعيل.
وكان قد صدر قبل حكم اليوم، حكما بحبس الفنانة والإعلامية المصرية رشا الخطيب سنة وكفالة 200 جنيه، بتهمة النصب على صاحب شركة إنتاج كويتية، والاستيلاء على برنامج "السر"، المذاع على قناة "التحرير"، بطريقه احتيالية وبيعه لإحدى القنوات الفضائية بزعم أنها مالكته، في حين أن البرنامج مملوك لشركة تدعى "فانتسي" لإنتاج البرامج والأعمال الفنية والتليفزيونية.
وأعلنت رشا عن اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لإثبات براءتها في القضية التي أقامتها ضد شركة الإنتاج الكويتية، بزعم الاستيلاء على برنامج "السر"، والرد على المحاولات المستمرة لتشويه صورتها.
وأوضحت أن برنامج"السر"، ملك خاص لشركة الفيصل للإنتاج الفني، مضيفة: "سأحصل قريبا على حقي من كل شخص أساء لي وسأرد بالمستندات، مناشدة وسائل الإعلام تحري الدقة فيما يتم نشره من أخبار دون التأكد من صحتها، وخاصة التي تستهدف اسم وسمعة الأشخاص.