بالمستندات.. حقيقة استيلاء رئيس تحرير ومحررة على أموال جريدة
الخميس 09/فبراير/2017 - 02:59 م
اية محمد
طباعة
حررت مؤسسة الشورى للصحافة والطباعة والنشر والدعاية بمصر، محضر برقم 421 لسنة 2017 بتاريخ 5 فبراير الماضي، اتهمت فية كلًا من أحمد فكري أبو الحسن عوض، رئيس التحرير بالجريدة، ووسام السيد السيد القناوي، بالاستيلاء على مبلغ 19 ألف و900 جنيه من أموال الجريدة.
وجاء في تفصيلات المحضر أن المذكوران قاما بالتوجه إلى مدينة الغردقة، لمقابلة بعض العملاء منذ 10 أيام لعمل إعلانات بجريدة الشورى، خاصة بشركاتهم، وبالفعل تم تحصيل المبلغ المذكور، وهو عبارة عن 10 آلاف جنية نقدي و9900 بشيكات بنكية لصالح شركة الشورى للصحافة والطباعة والنشر والدعاية والإعلان، الشيك الأول مستحق الدفع في 24 يناير الماضي، والثاني مستحق في 26 من نفس الشهر، ولم يحضرا إلى الجريدة منذ ذلك التاريخ لتسليم تلك الأموال.
جرت مفاوضات بين الجريدة والمذكورين للعودة بالأموال الذي قاما باختلاسها، ولكنها بائت بالفشل، ثم قامت المؤسسة بفصلهما بالإضافة إلى محررة أخرى تابعة لرئيس التحرير فوضها قبل ذلك للعمل بالجريدة تدعى "مي عيسى"، وبناءً على ذلك قامت المؤسسة بعمل ذلك المحضر، ثم قامت بعد ذلك بعمل مذكرة إلى النقابة سلمت إلى نقيب الصحفيين، ذكرت فيها المؤسسة واقعة الاستيلاء على الأموال، كما ذكرت فيها قيام رئيس التحرير بتحويل الجريدة إلى ماخور لمقابلة صديقاته من أهل البغاء، وإقامة العديد من العلاقات المشبوهة داخل الجريدة.
وقامت المؤسسة بإرفاق صور مخلة قام رئيس التحرير بتصويرها لبعض صديقاته عاريات تمامًا، وطالبت المؤسسة بتحويله إلى اللجنة التأديبية على إثر ذلك قامت النقابة بتحويل المذكره بمرفقاتها من صور الشيكات المستولى عليها والصور المخلة إلى مجلس نقابة الصحفيين المنعقد اليوم الخميس.
وجاء في تفصيلات المحضر أن المذكوران قاما بالتوجه إلى مدينة الغردقة، لمقابلة بعض العملاء منذ 10 أيام لعمل إعلانات بجريدة الشورى، خاصة بشركاتهم، وبالفعل تم تحصيل المبلغ المذكور، وهو عبارة عن 10 آلاف جنية نقدي و9900 بشيكات بنكية لصالح شركة الشورى للصحافة والطباعة والنشر والدعاية والإعلان، الشيك الأول مستحق الدفع في 24 يناير الماضي، والثاني مستحق في 26 من نفس الشهر، ولم يحضرا إلى الجريدة منذ ذلك التاريخ لتسليم تلك الأموال.
جرت مفاوضات بين الجريدة والمذكورين للعودة بالأموال الذي قاما باختلاسها، ولكنها بائت بالفشل، ثم قامت المؤسسة بفصلهما بالإضافة إلى محررة أخرى تابعة لرئيس التحرير فوضها قبل ذلك للعمل بالجريدة تدعى "مي عيسى"، وبناءً على ذلك قامت المؤسسة بعمل ذلك المحضر، ثم قامت بعد ذلك بعمل مذكرة إلى النقابة سلمت إلى نقيب الصحفيين، ذكرت فيها المؤسسة واقعة الاستيلاء على الأموال، كما ذكرت فيها قيام رئيس التحرير بتحويل الجريدة إلى ماخور لمقابلة صديقاته من أهل البغاء، وإقامة العديد من العلاقات المشبوهة داخل الجريدة.
وقامت المؤسسة بإرفاق صور مخلة قام رئيس التحرير بتصويرها لبعض صديقاته عاريات تمامًا، وطالبت المؤسسة بتحويله إلى اللجنة التأديبية على إثر ذلك قامت النقابة بتحويل المذكره بمرفقاتها من صور الشيكات المستولى عليها والصور المخلة إلى مجلس نقابة الصحفيين المنعقد اليوم الخميس.