قبل نهائي الأبطال.. التاريخ ينحنى لـ”الريال” أمام ”أتليتكو”
الأربعاء 25/مايو/2016 - 03:44 م
مجدى عابد
طباعة
سطر ريال مدريد الإسباني، صفحات من المجد على حساب جارة أتليتكو مدريد، على مدار قرن وربع من ازمان، حيث بات الفريق الملكي هو سيد التاريخ في مواجهاته أمام الروخيبلانكوس.
وشهد تاريخ مواجهات الفريقين خلال مشاركاتهم في دورى ابطال أوروبا، سيطرة الميرنجى على الروخيبلانكوس، حيث تواجها 6 مرات من قبل في 3 مناسبات خللا القرن الماضي، شهدت إنتصارين للريال وإنتصار وحيد لأتليتكو، أم القرن الواحد والعشرين فتواجها في 3 مناسبات أيضًا، حيث فاز الريال في مباراتين وتعادل أتليتكو في مباراة واحدة الإنتصار.
الإنتصار الأول للريال، كان ساحقًا على أتليتكو، عندما تواجها في مباراة النهائى العام قبل الماضي، على ملعب النو في العاصمة البرتغالية لشبونة، حيث فاز الفريق الملكي في مباراة دراماتيكية برباعية مقابل هدف وحيد.
وسجل أتليتكو الهدف الأول عن طريق مدافعة الأوروجوياني دييجو جودين، لكن في الثوانى الأخيرة سجل قائد الريال سيرجيو راموس هدف التعديل، ليحتكم الفريقين إلى أشواط إضافية، حيث إنتهى الشوط الثالث النيجة على حالها، إلا أن الشوط الرابع كان خرافيًا للريال الذي نجح في تسجيل 3 أهداف، لكلًا من الويلزي جاريث بيل، والبرازيلي مارسيلو، والبرتغالي كرستيانو رونالدو، ليحصد الفريق لقبه العاشر، تحت قيادة كارلو أنشيلوتي.
وفي الموسم التالي، إلتقى الفريقان في ربع النهائي من جديد، حيث إنتهت مباراة الذهاب على ملعب فيسنتى كالديرون بالتعادل السلبي، إلا أن الملكي فاز على أرضه في مباراة العودة بهدف هيرنانديز تشتشاريتو، ليتأهل إلى الدور نصف النهائي على حساب جارة أتليتكو مدريد.
وشهد تاريخ مواجهات الفريقين خلال مشاركاتهم في دورى ابطال أوروبا، سيطرة الميرنجى على الروخيبلانكوس، حيث تواجها 6 مرات من قبل في 3 مناسبات خللا القرن الماضي، شهدت إنتصارين للريال وإنتصار وحيد لأتليتكو، أم القرن الواحد والعشرين فتواجها في 3 مناسبات أيضًا، حيث فاز الريال في مباراتين وتعادل أتليتكو في مباراة واحدة الإنتصار.
الإنتصار الأول للريال، كان ساحقًا على أتليتكو، عندما تواجها في مباراة النهائى العام قبل الماضي، على ملعب النو في العاصمة البرتغالية لشبونة، حيث فاز الفريق الملكي في مباراة دراماتيكية برباعية مقابل هدف وحيد.
وسجل أتليتكو الهدف الأول عن طريق مدافعة الأوروجوياني دييجو جودين، لكن في الثوانى الأخيرة سجل قائد الريال سيرجيو راموس هدف التعديل، ليحتكم الفريقين إلى أشواط إضافية، حيث إنتهى الشوط الثالث النيجة على حالها، إلا أن الشوط الرابع كان خرافيًا للريال الذي نجح في تسجيل 3 أهداف، لكلًا من الويلزي جاريث بيل، والبرازيلي مارسيلو، والبرتغالي كرستيانو رونالدو، ليحصد الفريق لقبه العاشر، تحت قيادة كارلو أنشيلوتي.
وفي الموسم التالي، إلتقى الفريقان في ربع النهائي من جديد، حيث إنتهت مباراة الذهاب على ملعب فيسنتى كالديرون بالتعادل السلبي، إلا أن الملكي فاز على أرضه في مباراة العودة بهدف هيرنانديز تشتشاريتو، ليتأهل إلى الدور نصف النهائي على حساب جارة أتليتكو مدريد.