خالد الصاوي ينعي "فاروق الرشيدي" بكلمات عن تاريخ حياته
السبت 11/فبراير/2017 - 09:32 م
احمد مصطفى
طباعة
نعى الفنان خالد الصاوي، الفنان الكبير فاروق الرشيدي، الذي وافته المنيه منذ قليل، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر يناهز الـ79 عامًا.
ونشر الصاوي من خلال صفحته الرسميه عفلى موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صوره للفقيد، وعلق عليها قائلًا:" إنا لله وإنا إليه راجعون.
ينعي الفنان خالد الصاوي وأسرة المكتب، الفنان القدير الدكتور فاروق الرشيدي.
وسرد الصاوي جزئا من تاريخ حياه الرشيدي، قائلًا:"ولد الراحل في 20 يناير 1942 بالقاهرة، ودرس بالمعهد العالي للسينما، ثم حصل على منحة دراسية في الإتحاد السوفيتى حصل من خلالها على الدكتوراه في الإخراج.
وأضاف، بدأ "الرشيدى" مشواره الفنى من خلال مسلسل إذاعى "رنين الصمت"، من بعدها إتخذ طريقه إلى التلفزيون، فظهر في عدة مسلسلات تلفزيونية على رأسها"لن أعيش في جلباب أبي، وهارون الرشيد، والزيني بركات، وبين القصرين، وقصر الشوق"، وغيرها من الأعمال الدرامية الكبيرة، والتي حصل "الرشيدي" في كثير منها على العديد من الجوائز.
حصل على دكتوراة "الكانديدات"، في الإخراج من الاتحاد السوفيتي، كجزء من بعثة دراسية عادت للتدريس في المعهد العالي للسينما عام 1975.
وأنهى كلامه قائلًا:"نسأل الله عز وجل أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته الفاتحة".
ونشر الصاوي من خلال صفحته الرسميه عفلى موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صوره للفقيد، وعلق عليها قائلًا:" إنا لله وإنا إليه راجعون.
ينعي الفنان خالد الصاوي وأسرة المكتب، الفنان القدير الدكتور فاروق الرشيدي.
وسرد الصاوي جزئا من تاريخ حياه الرشيدي، قائلًا:"ولد الراحل في 20 يناير 1942 بالقاهرة، ودرس بالمعهد العالي للسينما، ثم حصل على منحة دراسية في الإتحاد السوفيتى حصل من خلالها على الدكتوراه في الإخراج.
وأضاف، بدأ "الرشيدى" مشواره الفنى من خلال مسلسل إذاعى "رنين الصمت"، من بعدها إتخذ طريقه إلى التلفزيون، فظهر في عدة مسلسلات تلفزيونية على رأسها"لن أعيش في جلباب أبي، وهارون الرشيد، والزيني بركات، وبين القصرين، وقصر الشوق"، وغيرها من الأعمال الدرامية الكبيرة، والتي حصل "الرشيدي" في كثير منها على العديد من الجوائز.
حصل على دكتوراة "الكانديدات"، في الإخراج من الاتحاد السوفيتي، كجزء من بعثة دراسية عادت للتدريس في المعهد العالي للسينما عام 1975.
وأنهى كلامه قائلًا:"نسأل الله عز وجل أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته الفاتحة".