موقع إماراتي: "الإرهابية" تدرب شبابها على القتال المسلح خلال المرحلة المقبلة
الأحد 12/فبراير/2017 - 09:53 م
أشار موقع "24" الإماراتي، إن اللجان النوعية التابعة لجماعة الإخوان، خصصت نافذة إعلامية جديدة لمخاطبة قواعدها الشبابية لتأهيلهم، ونشر ثقافة المقاومة وجعلها ركنًا أساسيًا في المكونات التربوية الثقافية الخاصة بهم، خلال المرحلة المقبلة، كنوع من إعادة صياغة هذه اللجان وتدريب وتثقيف كل المنتمين إليها، والراغبين في الانضمام لها.
ووفقا لما نقل من تقارير إعلامية عن مصادر مطلعة على الوضع داخل جماعة الإخوان بالقاهرة، فإن اللجان النوعية المسلحة الموالية لجبهة "الكماليون"، دعت عناصرها إلى دراسة المفاهيم الجهادية، والخصائص الإستراتيجية لمختلف الحركات الجهادية المسلحة التي نشأت في العالم.
وأوضحت المصادر أن أهم القضايا التي ركزت عليها النافذة الإعلامية الجهادية التي جاءت تحت مسمى "ق"، الوعي الأمني للأشخاص، وأمن الكيانات المقاومة، وأمن الاتصالات والمعلومات بين أفراد وعناصر اللجان النوعية، والتأصيلات الشرعية للجهاد والمقاومة، ودراسة فقه القتال، والتنقيب في التراث الفكري للمقاومة، ونشر المعرفة عن حرب العصابات، وبيان تكتيكات وأدوات المقاومة المناسبة للواقع، ودراسة المنهج الحركي للإسلام.
وأفادت المصادر، أن اللجان النوعية قدمت دراسة مستفيضة لعناصرها عن الإستراتيجيات العسكرية، ركزت فيها على مجموعة من المبادئ والأصول القتالية، التي تتفاوت من كيان أو تنظيم لآخر، وفق مجموعة من الأهداف والتكتيكات العسكرية التي يتم استخدامها لتنفيذ المهمة العسكرية، طبقًا للإمكانيات والقدرات المعنوية والمادية المتاحة للخلية الجهادية.
وأضافت المصادر، أن الدراسة تطرقت لطرق الهجوم المسلح على الخصوم، وأهمية تشكيل وحدة القيادة المعنية بإصدار الأوامر العسكرية للخلية الجهادية، وتوثيق الجهود القتالية في العمليات معنويًا وفكريًا وماديًا، إضافة إلى طرق الحشد القتالي للوصول لمكان الهجوم المسلح المراد تنفيذه.
ووفقا لما نقل من تقارير إعلامية عن مصادر مطلعة على الوضع داخل جماعة الإخوان بالقاهرة، فإن اللجان النوعية المسلحة الموالية لجبهة "الكماليون"، دعت عناصرها إلى دراسة المفاهيم الجهادية، والخصائص الإستراتيجية لمختلف الحركات الجهادية المسلحة التي نشأت في العالم.
وأوضحت المصادر أن أهم القضايا التي ركزت عليها النافذة الإعلامية الجهادية التي جاءت تحت مسمى "ق"، الوعي الأمني للأشخاص، وأمن الكيانات المقاومة، وأمن الاتصالات والمعلومات بين أفراد وعناصر اللجان النوعية، والتأصيلات الشرعية للجهاد والمقاومة، ودراسة فقه القتال، والتنقيب في التراث الفكري للمقاومة، ونشر المعرفة عن حرب العصابات، وبيان تكتيكات وأدوات المقاومة المناسبة للواقع، ودراسة المنهج الحركي للإسلام.
وأفادت المصادر، أن اللجان النوعية قدمت دراسة مستفيضة لعناصرها عن الإستراتيجيات العسكرية، ركزت فيها على مجموعة من المبادئ والأصول القتالية، التي تتفاوت من كيان أو تنظيم لآخر، وفق مجموعة من الأهداف والتكتيكات العسكرية التي يتم استخدامها لتنفيذ المهمة العسكرية، طبقًا للإمكانيات والقدرات المعنوية والمادية المتاحة للخلية الجهادية.
وأضافت المصادر، أن الدراسة تطرقت لطرق الهجوم المسلح على الخصوم، وأهمية تشكيل وحدة القيادة المعنية بإصدار الأوامر العسكرية للخلية الجهادية، وتوثيق الجهود القتالية في العمليات معنويًا وفكريًا وماديًا، إضافة إلى طرق الحشد القتالي للوصول لمكان الهجوم المسلح المراد تنفيذه.