بالفيديو .. في الذكرى الـ12 لرحيله .. "البطل" سيظل في القلب "ثابت"
الثلاثاء 14/فبراير/2017 - 02:09 م
ايهاب عزت
طباعة
تحل اليوم الذكرى الثانية عشرة لرحيل ثابت البطل، أحد أشهر حراس المرمى في تاريخ كرة القدم المصرية والنادي الأهلي، بعد أن اقترن اسمه بكثير من الإنجازات كحارس مرمى ومدير للكرة بالقلعة الحمراء عقب اعتزاله عام 1991؛ لكن مرض السرطان ظل يطارده حتى فارق الحياة فجر الاثنين 14 فبراير عام 2005، بالقاهرة، متأثرًا بهذا المرض اللعين، ودفن في الحوامدية مسقط رأسه في جنوب القاهرة.
ولد ثابت البطل، في 16 سبتمبر من عام 1953 في مدينة الحوامدية بالجيزة، حيث لعب في صفوف النادي الأهلي، وأصبح أحد أساطيره حتى اعتزل رسميًا في عام 1991.
حقق "البطل" مع المنتخب الوطني لقب بطولة أمم إفريقيا عام 1986 التي أقيمت في القاهرة، وتألق بشكل كبير حيث قضى 17 موسمًا في حراسة مرمى القلعة الحمراء وقبل اعتزاله حقق خلالها العديد من الألقاب والبطولات.
ولن تنسى الجماهير آخر مشهد لثابت البطل مع الأهلي عندما قرر حضور مباراة القمة في 12 فبراير 2005 قبل يومين من وفاته، رغم مرضه الشديد، ليكون وسط الجهاز الفني مرتديًا "بطانية"، ليكون بجوار الأهلي، حتى وهو في أصعب الأوضاع الصحية.
وهو ما دفع اللاعب محمد أبو تريكة أن يتوجه إليه بعد إحرازه الهدف الثاني في المباراة؛ ليطبع قبلة فوق رأس "البطل"؛ تقديرًا له واقتداء بمثله، وكانت هي قبلة الوداع من النجم للبطل.
ولد ثابت البطل، في 16 سبتمبر من عام 1953 في مدينة الحوامدية بالجيزة، حيث لعب في صفوف النادي الأهلي، وأصبح أحد أساطيره حتى اعتزل رسميًا في عام 1991.
حقق "البطل" مع المنتخب الوطني لقب بطولة أمم إفريقيا عام 1986 التي أقيمت في القاهرة، وتألق بشكل كبير حيث قضى 17 موسمًا في حراسة مرمى القلعة الحمراء وقبل اعتزاله حقق خلالها العديد من الألقاب والبطولات.
ولن تنسى الجماهير آخر مشهد لثابت البطل مع الأهلي عندما قرر حضور مباراة القمة في 12 فبراير 2005 قبل يومين من وفاته، رغم مرضه الشديد، ليكون وسط الجهاز الفني مرتديًا "بطانية"، ليكون بجوار الأهلي، حتى وهو في أصعب الأوضاع الصحية.
وهو ما دفع اللاعب محمد أبو تريكة أن يتوجه إليه بعد إحرازه الهدف الثاني في المباراة؛ ليطبع قبلة فوق رأس "البطل"؛ تقديرًا له واقتداء بمثله، وكانت هي قبلة الوداع من النجم للبطل.