"سبوبة النوايا الحسنة" لقب "زائف" على صدور نجوم الفن.. الأمم المتحدة تتبرأ منه
الأربعاء 15/فبراير/2017 - 02:56 م
احمد مصطفى
طباعة
تنامت إلى مسامعنا في الآونة الأخيرة، أخبار تفيد بحصول عدد من نجوم الفن على لقب سفراء للنوايا الحسنة، والتي يدعي البعض أنها منظمة تتبع الأمم المتحدة وموثقه من خلال "اليونسيف".
ومن المزمع أنها تقدم كقربان إلى بعض مشاهير العالم، كـ"لقب شرفي"، على بعض الأعمال الإنسانية التي يقومون بها.
أكد مصدر رفض ذكر اسمه لـ"المواطن"، أن لقب "سفير للنوايا الحسنة"، أصبح "ملطشة"، لكل من "هب ودب"، موضحًا أنه لقب شرفي، يُنصب به بعض المشاهير الذين قدموا الكثير للإنسانية، بناءً على معايير مجتمعية ومميزات، ومثال على ذلك أنجلينا جولي والتي حفرت اسمها بحروف من نور على المستوى الإنساني، وذلك عن طريق ومعاناتها لإيصال المساعدات الإنسانية لجميع أنحاء العالم سواء في إفريقيا أو تضامنها مع اللاجئين.
وتساءل المصدر كيف حصلت الفنانة بدرية طلبة مؤخرًا على اللقب، وما الأعمال التي قدمتها حتى تلفت أنظار المنظمة وتجبرها على أن تعطيها لقب "سفيرة للنوايا الحسنة"، وتناطح "أنجلينا" رأسًا لرأس، هذا يعتبر هراء لا أساس له على أرض الواقع.
وأضاف أن هناك عدد كبير من نجوم الفن العربي الذي نالوا اللقب، دفعوا الكثير من الأموال للحصول عليه، موضحًا أن المنظمة التي توزع الألقاب يمين ويسار غير تابعة للأمم المتحدة من الأساس، ولكن هي شركة تقوم على "السبوبة الدعائية"، بتتويج مشاهير الفن العربي، حتى ولو كانوا دون المستوى المطلوب.
ومن المزمع أنها تقدم كقربان إلى بعض مشاهير العالم، كـ"لقب شرفي"، على بعض الأعمال الإنسانية التي يقومون بها.
أكد مصدر رفض ذكر اسمه لـ"المواطن"، أن لقب "سفير للنوايا الحسنة"، أصبح "ملطشة"، لكل من "هب ودب"، موضحًا أنه لقب شرفي، يُنصب به بعض المشاهير الذين قدموا الكثير للإنسانية، بناءً على معايير مجتمعية ومميزات، ومثال على ذلك أنجلينا جولي والتي حفرت اسمها بحروف من نور على المستوى الإنساني، وذلك عن طريق ومعاناتها لإيصال المساعدات الإنسانية لجميع أنحاء العالم سواء في إفريقيا أو تضامنها مع اللاجئين.
وتساءل المصدر كيف حصلت الفنانة بدرية طلبة مؤخرًا على اللقب، وما الأعمال التي قدمتها حتى تلفت أنظار المنظمة وتجبرها على أن تعطيها لقب "سفيرة للنوايا الحسنة"، وتناطح "أنجلينا" رأسًا لرأس، هذا يعتبر هراء لا أساس له على أرض الواقع.
وأضاف أن هناك عدد كبير من نجوم الفن العربي الذي نالوا اللقب، دفعوا الكثير من الأموال للحصول عليه، موضحًا أن المنظمة التي توزع الألقاب يمين ويسار غير تابعة للأمم المتحدة من الأساس، ولكن هي شركة تقوم على "السبوبة الدعائية"، بتتويج مشاهير الفن العربي، حتى ولو كانوا دون المستوى المطلوب.