جابر نصار: مصر ساندت الأمم المتحدة في مواثيق مكافحة الإرهاب
الأربعاء 15/فبراير/2017 - 06:46 م
عمر محمود
طباعة
قال الدكتور جابر جاد نصار، رئيس جامعة القاهرة، إن مصر دائما في طليعة الدول التي دعمت مواثيق الأمم المتحدة ومبادئه وأهدافه وهى التي تواجه اليوم الإرهاب والتطرف بشماخه وتصد عن العالم كله هذا الخطر وتفقد خير شبابها وجنودها، مشيرا إلى أن هذه المرحلة المهمة من تاريخ البشرية بحاجة إلى ضرورة تفعيل المبادئ العظيمة التي قامت عليها الأمم المتحدة.
وأضاف نصار خلال كلمته اليوم الأربعاء في استقبال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرس، أن العالم يواجه تحديات جسيمة من شيوع التطرف والإرهاب وزيادة الهوة بين الدول الغنية والفقيرة، وكل ذلك يستدعي التأكيد على مبادئ المنظمة الدولية.
وأشار نصار، إلى أن تفعيل المبادئ العظيمة للأمم المتحدة فى منتصف القرن الماضى مهم للغاية خلال الفترة الحالية، لأن العالم يواجه تحديات الإرهاب والتطرف وزيادة الهوة بين الدول الغنية والفقيرة كل ذلك يستدعى تأكيد تلك المبادئ السامية الخاصة بالأمم المتحدة التى تهدف للحفاظ على الأمن والسلم الدوليين ورفاهية الشعوب ونماء الدول.
ووجه رئيس جامعة القاهرة حديثه للسكرتير العام للأمم المتحدة قائًلًا: "نثق فى قدراتكم على الوصول بالمنظمة ودولها إلى بر الأمان وتحقيق أهدافها والتعاون بين جميع دول العالم، وإذا كانت التحديات كثيرة فالعمل الجاد والرغبة الصادقة تتخطى بنا كل هذه التحديات ليصبح العالم أكثر سلما وأمنا وأنتم من عرف عنكم الكفاءة والمقدرة والإدارة الحكيمة لأزمات شتى، وكان لكم الفضل فى حل كثير من المشكلات خاصة فيما يتعلق باللاجئين".
وأضاف نصار خلال كلمته اليوم الأربعاء في استقبال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرس، أن العالم يواجه تحديات جسيمة من شيوع التطرف والإرهاب وزيادة الهوة بين الدول الغنية والفقيرة، وكل ذلك يستدعي التأكيد على مبادئ المنظمة الدولية.
وأشار نصار، إلى أن تفعيل المبادئ العظيمة للأمم المتحدة فى منتصف القرن الماضى مهم للغاية خلال الفترة الحالية، لأن العالم يواجه تحديات الإرهاب والتطرف وزيادة الهوة بين الدول الغنية والفقيرة كل ذلك يستدعى تأكيد تلك المبادئ السامية الخاصة بالأمم المتحدة التى تهدف للحفاظ على الأمن والسلم الدوليين ورفاهية الشعوب ونماء الدول.
ووجه رئيس جامعة القاهرة حديثه للسكرتير العام للأمم المتحدة قائًلًا: "نثق فى قدراتكم على الوصول بالمنظمة ودولها إلى بر الأمان وتحقيق أهدافها والتعاون بين جميع دول العالم، وإذا كانت التحديات كثيرة فالعمل الجاد والرغبة الصادقة تتخطى بنا كل هذه التحديات ليصبح العالم أكثر سلما وأمنا وأنتم من عرف عنكم الكفاءة والمقدرة والإدارة الحكيمة لأزمات شتى، وكان لكم الفضل فى حل كثير من المشكلات خاصة فيما يتعلق باللاجئين".