الدهشان يضع رؤية جديدة لتطوير المؤسسة التعليمية لـ2017
الخميس 16/فبراير/2017 - 10:07 م
اية محمد
طباعة
قام الدكتور أيمن الدهشان مستشار التعليم والتدريب والتطوير، بمدارس السيدة خديجة للغات إدارة النزهة التعليمية بمصر الجديدة، بوضع الخطة التدريبية لعام 2017، لتطوير المدارس، وتشمل تدريب المدرسين وتدريب العاملين والإداريين على العديد من البرامج، بهدف رفع الكفاءة التعليمية وتحسين النتائج وقياس العائد على الاستثمار من ذلك، وبدأت الخطة التنفيذ من بداية إجازة الفصل الدراسي الأول.
وذكر الدهشان أنه يجب على جميع المدارس تطوير أربع محاور أساسية في التعليم والمنظومة التعليمية، للخروج عن التقليد والخروج من الأزمة التعليمية وهي:
"المعلم": ويشمل طريقة العرض، وأسلوب التدريس، وأساليب التعلم النشط، وتقبل الطلاب جميعا دون تمييز، وإدارة الفصل، إدارة وقت الحصة، واستخدام طرق العصف الذهني والتفاعل، والتحلى بالأخلاق لكي يكون نموذج للطلاب، ومساعدة الطلاب في التعرف على مواهبهم وتنميتها.
"المنهج"،و يشمل اختيار أفضل المصادر، يجب مشاركة الطلاب فى الشرح، وحل الواجبات داخل الفصل،و تسهيل المنهج، والاعتماد على الفهم وليس الحفظ، وتدريس منهج للقيم والأخلاق.
"الطالب":التركيز داخل المدرسة، والاهتمام بفهم الحصة داخل الفصل، والإقبال على الحضور والالتزام وممارسة الأنشطة والتحلي بأخلاق الزمالة والتعاون والتسامح.
"الموظف وإدارة المدرسة": مساعدة الطالب، ورفع الروح المعنوية، والتواصل المجتمعي، وزيادة الأنشطة، وتكريم الطلاب المتفوقين، والاهتمام بالموهيين، وبث ثقافة جديدة والاهتمام بمخرجات التعليم، ودور المدير والقيادة في تحسين البيئة المدرسية، وتقييم الأداء بشكل مستمر والبقاء للأكفاء.
وأنه يتوجب على أولياء الأمور التواصل مع المدرسة ومتابعة سلوك ونتائج أولادهم، وتلبية دعوة المدرسة لحضور الأنشطة ومتابعة أوجه القصور والضعف لدى الطلاب.
وأكد الدهشان، أنه لن ينصلح حال مصر بدون تعليم ولن ينصلح بدون تربية، وأنه يجب على المنظومة التعليمية من خلال الوزير القادم وضع رؤية جديدة للتعليم للنهوض بمستقل مصر، وأنا أثق في ذلك إذا تعاون معه فريق العمل.
مشيرا إلي أنه يجب النظر إلى موقع مصر الآن من الترتيب العالمي للتعليم، حرام دولة بهذا القدر من المعرفة والخبراء يكون هذا ترتيبها، يجب أن نرى التعليم المجاور لنا ونتعلم منه، فالتعليم والتربية، والتربية قبل التعليم وتدريس الأخلاق، والتعلم من تحارب الدول هي فرصة لمصر ولشعبها.
وذكر الدهشان أنه يجب على جميع المدارس تطوير أربع محاور أساسية في التعليم والمنظومة التعليمية، للخروج عن التقليد والخروج من الأزمة التعليمية وهي:
"المعلم": ويشمل طريقة العرض، وأسلوب التدريس، وأساليب التعلم النشط، وتقبل الطلاب جميعا دون تمييز، وإدارة الفصل، إدارة وقت الحصة، واستخدام طرق العصف الذهني والتفاعل، والتحلى بالأخلاق لكي يكون نموذج للطلاب، ومساعدة الطلاب في التعرف على مواهبهم وتنميتها.
"المنهج"،و يشمل اختيار أفضل المصادر، يجب مشاركة الطلاب فى الشرح، وحل الواجبات داخل الفصل،و تسهيل المنهج، والاعتماد على الفهم وليس الحفظ، وتدريس منهج للقيم والأخلاق.
"الطالب":التركيز داخل المدرسة، والاهتمام بفهم الحصة داخل الفصل، والإقبال على الحضور والالتزام وممارسة الأنشطة والتحلي بأخلاق الزمالة والتعاون والتسامح.
"الموظف وإدارة المدرسة": مساعدة الطالب، ورفع الروح المعنوية، والتواصل المجتمعي، وزيادة الأنشطة، وتكريم الطلاب المتفوقين، والاهتمام بالموهيين، وبث ثقافة جديدة والاهتمام بمخرجات التعليم، ودور المدير والقيادة في تحسين البيئة المدرسية، وتقييم الأداء بشكل مستمر والبقاء للأكفاء.
وأنه يتوجب على أولياء الأمور التواصل مع المدرسة ومتابعة سلوك ونتائج أولادهم، وتلبية دعوة المدرسة لحضور الأنشطة ومتابعة أوجه القصور والضعف لدى الطلاب.
وأكد الدهشان، أنه لن ينصلح حال مصر بدون تعليم ولن ينصلح بدون تربية، وأنه يجب على المنظومة التعليمية من خلال الوزير القادم وضع رؤية جديدة للتعليم للنهوض بمستقل مصر، وأنا أثق في ذلك إذا تعاون معه فريق العمل.
مشيرا إلي أنه يجب النظر إلى موقع مصر الآن من الترتيب العالمي للتعليم، حرام دولة بهذا القدر من المعرفة والخبراء يكون هذا ترتيبها، يجب أن نرى التعليم المجاور لنا ونتعلم منه، فالتعليم والتربية، والتربية قبل التعليم وتدريس الأخلاق، والتعلم من تحارب الدول هي فرصة لمصر ولشعبها.