بالصور.. مدير أمن البحيرة ينهي خصومة ثأرية بين عائلتين بتقديم الكفن
الجمعة 17/فبراير/2017 - 04:50 م
أسماء حامد
طباعة
نجحت مدرية أمن البحيرة، اليوم الجمعة، بقيادة اللواء علاء الدين شوقى، مدير أمن البحيرة، وقيادات أمن المديرية فى إنهاء الخصومة الثأرية بين عائلتى "خليفة – الشرقاوي" بقرية الأمل – الحاجر – كفر الدوار، وتم عقد جلسة صلح موسعة، وقامت عائلة الشرقاوي بدفع الدية وتقديم الكفن.
وترجع سبب الخلاف إلى قيام أحد أفراد عائلة الشرقاوي بالتعدي على "هانى فوزي عبد الواحد خليفة" بعصا خشبية على رأسه مما أدى لوفاته بسبب خلافات بينهما على أولوية ري أرضهما الزراعية.
وما أسفرت عنه الجهود من التواصل المستمر والدفع بحكماء القرية وشيوخ الأزهر وعقلاء العائلتين بالإستعانة بأعضاء مجلس النواب بالإتفاق على عقد جلسة صلح بين العائلتين بالسرادق المقام بالقرية.
ونجحت المديرية بحضور اللواء علاء الدين شوقي – مدير أمن البحيرة وااللواء محمد خريصة – مدير ادارة البحث الجنائي والعميد محمد عبدالوهاب، مفتش الأمن العام وقيادات المديرية، والقيادات التنفيذية بالمحافظة، وأعضاء مجلس النواب عن دائرة كفر الدوار وبعض رجال الدين وكبار العائلتين في عقد الجلسة بالسرادق المقام بالمنطقة وعدد يناهز 1000 فردًا من أهالي العائلتين والقرى المجاورة وقيام عائلة الشرقاوى بتقديم الكفن ودفع الدية وتم الصلح والتراضى بين العائلتين، وانصرف الجميع عقب ذلك فى هدوء دون حدوث مايخل بالأمن العام.
وقد وجه أفراد العائلتين الشكر لوزير الداخلية والقيادات الأمنية على الجهود التي بذلت فى إتمام الصلح، ولاقت هذه الجهود الإستحسان من كافة العائلات بالمنطقة.
وترجع سبب الخلاف إلى قيام أحد أفراد عائلة الشرقاوي بالتعدي على "هانى فوزي عبد الواحد خليفة" بعصا خشبية على رأسه مما أدى لوفاته بسبب خلافات بينهما على أولوية ري أرضهما الزراعية.
وما أسفرت عنه الجهود من التواصل المستمر والدفع بحكماء القرية وشيوخ الأزهر وعقلاء العائلتين بالإستعانة بأعضاء مجلس النواب بالإتفاق على عقد جلسة صلح بين العائلتين بالسرادق المقام بالقرية.
ونجحت المديرية بحضور اللواء علاء الدين شوقي – مدير أمن البحيرة وااللواء محمد خريصة – مدير ادارة البحث الجنائي والعميد محمد عبدالوهاب، مفتش الأمن العام وقيادات المديرية، والقيادات التنفيذية بالمحافظة، وأعضاء مجلس النواب عن دائرة كفر الدوار وبعض رجال الدين وكبار العائلتين في عقد الجلسة بالسرادق المقام بالمنطقة وعدد يناهز 1000 فردًا من أهالي العائلتين والقرى المجاورة وقيام عائلة الشرقاوى بتقديم الكفن ودفع الدية وتم الصلح والتراضى بين العائلتين، وانصرف الجميع عقب ذلك فى هدوء دون حدوث مايخل بالأمن العام.
وقد وجه أفراد العائلتين الشكر لوزير الداخلية والقيادات الأمنية على الجهود التي بذلت فى إتمام الصلح، ولاقت هذه الجهود الإستحسان من كافة العائلات بالمنطقة.