”الجمل” تكنولوجيا المعلومات أحد الأدوات الفاعلة في العملية التعليمية
الخميس 26/مايو/2016 - 09:15 م
أميرة سليمان
طباعة
أكد رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المهندس حسام الجمل، ضرورة تذليل كافة العقبات التي تواجه مراكز الفكر الإفريقية في بناء مجتمع المعرفة ودعم سياسات الابتكار، وفتح مجالات للتعاون بين مراكز الفكر الإفريقية، في دعم السياسات الابتكار، مع ضرورة النظر في مدى إمكانية نقل تجربة بنك المعرفة المصري إلى الدول الإفريقية، باعتباره النموذج الأمثل لنشر العلوم والمعرفة داخل الاقتصاد المصري.
وأوضح الجمل - في مؤتمر التعليم الإلكتروني في إفريقيا لعام 2016 اليوم، الخميس، أهمية تسليط الضوء على المبادرات الناجحة في مصر وإفريقيا والعمل على نشر إيجابياتها بين الدول .
ويعقد المؤتمر تحت شعار حيث تصبح الرؤى حقيقة ، وتستضيفه مصر، ممثلة في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال الفترة من 24 وحتى 26 مايو الجاري.
وأكد رئيس مركز المعلومات على ضرورة توفير البنية الأساسية التكنولوجية الداعمة للتعليم الإلكتروني بتكاليف منخفضة تناسب مستويات الدخول المختلفة بالدول الأفريقية، وتحقيق العدالة في نشر المعرفة، باعتبار تكنولوجيا المعلومات أحد الأدوات الفاعلة في العملية التعليمية في كل المراحل .
وأوضح أهمية الاستفادة بالحلول التكنولوجية والابتكارات الحديثة في دعم مجالات التدريب المهني لأصحاب الأعمال بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتحويله من الأساليب التدريبية النمطية إلى الأساليب الحديثة المستندة إلى فهم خبرات المتلقين والتفاعل معهم، وتوفير التدريب بصورة مرئية تعتمد على ابتكارات الواقع الافتراضي .
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة عدد من القضايا المهمة كالوصول إلى المساواة في التدريب والتعليم المهني، وقضايا التعليم الحكومي، وتعزيز مهارات القوى العاملة، ودور التكنولوجيا الناشئة في عملية التعلم.
ويحظى المؤتمر بحضور عدد كبير من المشاركين القادمين من البلدان الإفريقية، وتضم الوفود كل عام العديد من مقدمي خدمات التعليم الرقمي، ومستخدمي تكنولوجيا التعلم، ووزراء حكوميين، وأساتذة وباحثين، ونائبي رؤساء جامعات، ومؤسسات تعليمية خاصة، وممثلي شركات تكنولوجيا المعلومات، وشركات برمجيات الاتصالات، وممثلي منظمات حكومية دولية ومنظمات غير حكومية، ومسؤولين من منظمات تنموية.
وأوضح الجمل - في مؤتمر التعليم الإلكتروني في إفريقيا لعام 2016 اليوم، الخميس، أهمية تسليط الضوء على المبادرات الناجحة في مصر وإفريقيا والعمل على نشر إيجابياتها بين الدول .
ويعقد المؤتمر تحت شعار حيث تصبح الرؤى حقيقة ، وتستضيفه مصر، ممثلة في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال الفترة من 24 وحتى 26 مايو الجاري.
وأكد رئيس مركز المعلومات على ضرورة توفير البنية الأساسية التكنولوجية الداعمة للتعليم الإلكتروني بتكاليف منخفضة تناسب مستويات الدخول المختلفة بالدول الأفريقية، وتحقيق العدالة في نشر المعرفة، باعتبار تكنولوجيا المعلومات أحد الأدوات الفاعلة في العملية التعليمية في كل المراحل .
وأوضح أهمية الاستفادة بالحلول التكنولوجية والابتكارات الحديثة في دعم مجالات التدريب المهني لأصحاب الأعمال بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتحويله من الأساليب التدريبية النمطية إلى الأساليب الحديثة المستندة إلى فهم خبرات المتلقين والتفاعل معهم، وتوفير التدريب بصورة مرئية تعتمد على ابتكارات الواقع الافتراضي .
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة عدد من القضايا المهمة كالوصول إلى المساواة في التدريب والتعليم المهني، وقضايا التعليم الحكومي، وتعزيز مهارات القوى العاملة، ودور التكنولوجيا الناشئة في عملية التعلم.
ويحظى المؤتمر بحضور عدد كبير من المشاركين القادمين من البلدان الإفريقية، وتضم الوفود كل عام العديد من مقدمي خدمات التعليم الرقمي، ومستخدمي تكنولوجيا التعلم، ووزراء حكوميين، وأساتذة وباحثين، ونائبي رؤساء جامعات، ومؤسسات تعليمية خاصة، وممثلي شركات تكنولوجيا المعلومات، وشركات برمجيات الاتصالات، وممثلي منظمات حكومية دولية ومنظمات غير حكومية، ومسؤولين من منظمات تنموية.