محافظ الفيوم: تخصيص أرض إصلاح زراعي لإنشاء محطة صرف صحي
الأحد 19/فبراير/2017 - 02:41 م
نسرين عبد الجليل
طباعة
قام الدكتور جمال سامي، محافظ الفيوم، بالرد على المذكرة المقدمة من النائب ربيع أبو لطيعة، بخصوص شكوى أهالي قريتي المشرك قبلي وغيضان بشأن وجود مساحات ملك الإصلاح الزراعي خارج الربط بجمعية المشرك قبلي الزراعية ورغبة الأهالي في استخدامها فى محطة معالجة للصرف الصحى وإقامة منشأت ذات نفع عام.
أفاد الرد بأن الموضوع سبق للإصلاح الزراعة بأبشواي فحصه مرات عديدة وآخرها فى حضور المهندس سعيد محمد جابر مفتش الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، وتبين أنه توجد مساحة 17 فدان، و4 قراريط، و19 سهمًا بزمام المنطقة وهى على الطبيعة متداخلة مع الأطيان المباعة بالمادة السادسة ومنزرعة منذ فترة زمنية طويلة.
كما توجد مساحة 4 فدادين، و21 قيراط موزعة على الخريج سالم رجب حسب النبى منذ أكثر من 20 عامًا ولم يقم بإستصلاحها أو سداد القيمة المستحقة عنها حتى تاريخه، وجاري سحبها من الخريج بمعرفة الهيئة وهى مساحة مجمعة حتى يتسنى لنا تخصيص هذه المساحة لإنشاء محطة معالجة للصرف الصحى لخدمة قريتى المشرك قبلى وغيضان وبعض التوابع.
أما بالنسبة لمساحة الـ17 فدان، فهي متناثرة مع الأطيان المباعة للمستأجرين بالمادة السادسة وجميعها منزرعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتعدين، وتم عمل محضر معاينة فى 1852016 وتمت مخاطبة مركز شرطة يوسف الصديق بتاريخ 182016 ولم يتم استرداد الأرض حتى تاريخه.
أفاد الرد بأن الموضوع سبق للإصلاح الزراعة بأبشواي فحصه مرات عديدة وآخرها فى حضور المهندس سعيد محمد جابر مفتش الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، وتبين أنه توجد مساحة 17 فدان، و4 قراريط، و19 سهمًا بزمام المنطقة وهى على الطبيعة متداخلة مع الأطيان المباعة بالمادة السادسة ومنزرعة منذ فترة زمنية طويلة.
كما توجد مساحة 4 فدادين، و21 قيراط موزعة على الخريج سالم رجب حسب النبى منذ أكثر من 20 عامًا ولم يقم بإستصلاحها أو سداد القيمة المستحقة عنها حتى تاريخه، وجاري سحبها من الخريج بمعرفة الهيئة وهى مساحة مجمعة حتى يتسنى لنا تخصيص هذه المساحة لإنشاء محطة معالجة للصرف الصحى لخدمة قريتى المشرك قبلى وغيضان وبعض التوابع.
أما بالنسبة لمساحة الـ17 فدان، فهي متناثرة مع الأطيان المباعة للمستأجرين بالمادة السادسة وجميعها منزرعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتعدين، وتم عمل محضر معاينة فى 1852016 وتمت مخاطبة مركز شرطة يوسف الصديق بتاريخ 182016 ولم يتم استرداد الأرض حتى تاريخه.