بالفيديو.. "عجوز" تتحدى فقرها من أجل 5 أحفاد
الأحد 19/فبراير/2017 - 11:16 م
هبة سيد
طباعة
أرسل أحد قراء "المواطن" رسالة عاجلة إلى جميع المسئولين، يطالبهم فيها بالنظر إلى سيدة عجوز، عمرها يتجاوز الـ 60 عامًا، تظل طوال اليوم جالسة بأحد مقالب القمامة، باحثة عن قوتها اليومي.
لفتت السيدة "أم خليل" أنظار المارة بها، لتثير فضولهم باستجوابها عن سبب جلوسها في هذا المقلب في ظل برودة الجو الشديدة، وكان جوابها أنها تقوم بجمع القمامة وبيعها لكسب المال لتربية أطفال أولادها.
أضافت "العجوز" أنه ليس لديها عائل مادي أو معنوي، حيث توفى زوجها واثنان من أبنائها، تاركين لها ابن من ذوي الإعاقة، و5 من الأحفاد، لتكون هي العائل لهم في ظل حالتها المعدمة والمجهدة من أعباء المرض والشيخوخة.
يناشد "القارئ" بضرورة التوجه إلى هذه السيدة، وحمايتها من برد الشتاء القارص، ومد يد العون والمساعدة لها، وتوفير معاشًا شهريًا لها، لمساعدتها في تحمل مصاريف أحفادها وقوتها اليومي، تاركًا عنوانها بحارة "سيدي علي" أمام المسجد الكبير بمنطقة المعتمدية بالجيزة.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.
لفتت السيدة "أم خليل" أنظار المارة بها، لتثير فضولهم باستجوابها عن سبب جلوسها في هذا المقلب في ظل برودة الجو الشديدة، وكان جوابها أنها تقوم بجمع القمامة وبيعها لكسب المال لتربية أطفال أولادها.
أضافت "العجوز" أنه ليس لديها عائل مادي أو معنوي، حيث توفى زوجها واثنان من أبنائها، تاركين لها ابن من ذوي الإعاقة، و5 من الأحفاد، لتكون هي العائل لهم في ظل حالتها المعدمة والمجهدة من أعباء المرض والشيخوخة.
يناشد "القارئ" بضرورة التوجه إلى هذه السيدة، وحمايتها من برد الشتاء القارص، ومد يد العون والمساعدة لها، وتوفير معاشًا شهريًا لها، لمساعدتها في تحمل مصاريف أحفادها وقوتها اليومي، تاركًا عنوانها بحارة "سيدي علي" أمام المسجد الكبير بمنطقة المعتمدية بالجيزة.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.