بالصور.. استكمال المرحلة الثانية من مستشفى سرطان الأقصر
الأحد 19/فبراير/2017 - 05:52 م
داليا محمد
طباعة
نظمت مؤسسة "الأورمان" حفل خيري، للإعلان عن استكمال المرحلة الثانية من مستشفي "شفاء الأورمان" لعلاج السرطان، بمدينة طيبة بالأقصر، بحضور محمد بدر، محافظ الأقصر، والدكتورة نجلاء الأهواني، وزير التعاون الدولي الأسبق، والمهندس حسام القباني، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأورمان، والدكتور حسين شكري، رئيس مجلس أمناء مؤسسة شفاء، وعدد كبير من الشخصيات العامة، وقيادات مؤسستي الأورمان وشفاء، وأكثر من 180 رجل أعمال من الداعمين للأعمال الخيرية.
وبدأ الحفل بتفقد سير العمل بالمستشفي، التي تم تزويدها بأحدث الأجهزة، وتجهيزها علي أعلي مستوي من الخدمات لاستقبال المرضي من كافة محافظات الصعيد، واطلع الحضور علي الخدمات التي تقدمها المستشفي بالمجان للمواطنين، وأقسام الرعاية وكيفية تقديم العلاج.
أكد محافظ الأقصر، أهمية وجود مثل هذا الصرح الطبي في الأقصر، مشددُا علي استمرار واستكمال دعمه لأن الصعيد يحتاج أكثر من ذلك، مشيرًا إلي أن ضرورة سرعة الإجراءات لاستكمال المرحلة الثانية وإنشاء مبني الضيافة.
وأشاد المهندس حسام القباني، بجهود المحافظ، في دعم المستشفي ومتابعته للعمل بها منذ المرحلة الأولي، معربا عن تقديره للدكتور حسين شكري، علي رعايته ودعمه لإنشاء هذا الصرح الطبي الذي سيكتمل بجهود المخلصين من أبناء الوطن.
وأعلن القباني، عن المرحلة الثانية من المشروع الخيري والتي تشمل استكمال العمل بالطابقين الثاني والثالث، وتزويد المستشفي بـ220 سرير،علي أن يتم في المرحلة المستقبلية إنشاء مركز أبحاث ومعهد تمريض، مشيرا إلي أن استلام قطعة أرض جديدة سيتم بناء مستشفي عليها مماثل لمستشفي شفاء الأورمان لعلاج السرطان حتى يكتمل الحلم مطالبين الحضور بضرورة تسويق العمل الخيري والدعوة للمشاركة في انجاز هذا الصرح الطبي، الذي سيقضي علي معاناة المرضي في الصعيد ويقيهم مشقة السفر وعناء الذهاب إلى القاهرة.
وقالت الدكتورة نجلاء الاهواني، وزير التعاون الدولي الأسبق، أن الصرح الطبي وتجهيزاته نموذج متميز وعلي قدر عالي من الحرفية، معربة عن تقديرها لكل المساهمين في إنشاء الصرح الطبي، متمنية أن تصبح المستشفي نموذج يمكن تكراره في محافظات أخري.
وبدأ الحفل بتفقد سير العمل بالمستشفي، التي تم تزويدها بأحدث الأجهزة، وتجهيزها علي أعلي مستوي من الخدمات لاستقبال المرضي من كافة محافظات الصعيد، واطلع الحضور علي الخدمات التي تقدمها المستشفي بالمجان للمواطنين، وأقسام الرعاية وكيفية تقديم العلاج.
أكد محافظ الأقصر، أهمية وجود مثل هذا الصرح الطبي في الأقصر، مشددُا علي استمرار واستكمال دعمه لأن الصعيد يحتاج أكثر من ذلك، مشيرًا إلي أن ضرورة سرعة الإجراءات لاستكمال المرحلة الثانية وإنشاء مبني الضيافة.
وأشاد المهندس حسام القباني، بجهود المحافظ، في دعم المستشفي ومتابعته للعمل بها منذ المرحلة الأولي، معربا عن تقديره للدكتور حسين شكري، علي رعايته ودعمه لإنشاء هذا الصرح الطبي الذي سيكتمل بجهود المخلصين من أبناء الوطن.
وأعلن القباني، عن المرحلة الثانية من المشروع الخيري والتي تشمل استكمال العمل بالطابقين الثاني والثالث، وتزويد المستشفي بـ220 سرير،علي أن يتم في المرحلة المستقبلية إنشاء مركز أبحاث ومعهد تمريض، مشيرا إلي أن استلام قطعة أرض جديدة سيتم بناء مستشفي عليها مماثل لمستشفي شفاء الأورمان لعلاج السرطان حتى يكتمل الحلم مطالبين الحضور بضرورة تسويق العمل الخيري والدعوة للمشاركة في انجاز هذا الصرح الطبي، الذي سيقضي علي معاناة المرضي في الصعيد ويقيهم مشقة السفر وعناء الذهاب إلى القاهرة.
وقالت الدكتورة نجلاء الاهواني، وزير التعاون الدولي الأسبق، أن الصرح الطبي وتجهيزاته نموذج متميز وعلي قدر عالي من الحرفية، معربة عن تقديرها لكل المساهمين في إنشاء الصرح الطبي، متمنية أن تصبح المستشفي نموذج يمكن تكراره في محافظات أخري.