«بكري» يطالب بغلق مكتب صحيفة الجارديان بعد اعترافها بـ «الفبركة»
الجمعة 27/مايو/2016 - 11:15 ص
أحمد عويس
طباعة
دعا الكاتب الصحفي والنائب البرلماني مصطفى بكري، هيئة الاستعلامات المصرية بغلق مكتب صحيفة الجارديان البريطانية داخل مصر، وذلك على خلفية اعترافها الصحفية بفبركة مراسلها تقارير ضد مصر.
وفي سياق متصل قال بكري في تصريحات صحفية له اليوم: اعتراف الصحفية بفبركة تقارير ضد مصر يدل على أنها فقدت مصداقيتها وأنها لم تلجأ إلى الاعتذار بعدما هدد عدد من المصادر التي استندت إليها الصحفية بفضحها وتكذيبها ولذلك اضطرت أن تحقق في الأمر وتعلن اعتذارها .
وأضاف بكري : هذه ليست المرة الأولى التي تكذب فيها الجارديان فقد أثارت كذبة كبرى في شهر فبراير عام 2011 أثناء الثورة المصرية عندما زعمت أن ثروت الرئيس الأسبق حسنى مبارك 70 مليار دولار ولم تقدم دليلا على هذه المعلومات ولكن هذه الخبر أشعل النيران في هذا الوقت وعجل بإسقاط النظام، وهذه الصحفية تقوم بدور تحريضي وتقدم معلومات كاذبة كان يتوجب عليها الاعتذار في ذلك الوقت – أثناء الثورة المصرية-لكن المدير التنفيذي وقتها رفض الاعتذار وقد اعتذرت اليوم .
وقال بكري : يبدو أن الجارديان ستظل تعتذر طيلة الوقت والأولى لها أن تغلق أبوابها بشكل عام وأن تتوقف عن الصدور لأنها كاذبة واعتذارها اليوم لن يضيف شيئا ، مضيفا: هذه الصحيفة اعتادت الكذب وقد نشرت في فبراير 2013 معلومات كاذبة عن تقرير لجنة تقصى الحقائق بأن الجيش المصري عذب وذبح واستندت إلى معلومات كاذبة ، مشيرا إلى أنها تعمد في بعض الأوقات على تقارير الإخوان.
وأضاف: من المعروف أن قطر شريك أساسي في هذه الصحفية وهذا الاعتذار إعلان للتوبة الكاذبة ولكن من سيصدق الجارديان فيما بعد ومطلوب من هيئة الاستعلامات المصرية إغلاق مكتب الصحفية في مصر على الأقل لأنها كاذبة تردد الشائعات ولا قيمة لاعتذارها .
وفي سياق متصل قال بكري في تصريحات صحفية له اليوم: اعتراف الصحفية بفبركة تقارير ضد مصر يدل على أنها فقدت مصداقيتها وأنها لم تلجأ إلى الاعتذار بعدما هدد عدد من المصادر التي استندت إليها الصحفية بفضحها وتكذيبها ولذلك اضطرت أن تحقق في الأمر وتعلن اعتذارها .
وأضاف بكري : هذه ليست المرة الأولى التي تكذب فيها الجارديان فقد أثارت كذبة كبرى في شهر فبراير عام 2011 أثناء الثورة المصرية عندما زعمت أن ثروت الرئيس الأسبق حسنى مبارك 70 مليار دولار ولم تقدم دليلا على هذه المعلومات ولكن هذه الخبر أشعل النيران في هذا الوقت وعجل بإسقاط النظام، وهذه الصحفية تقوم بدور تحريضي وتقدم معلومات كاذبة كان يتوجب عليها الاعتذار في ذلك الوقت – أثناء الثورة المصرية-لكن المدير التنفيذي وقتها رفض الاعتذار وقد اعتذرت اليوم .
وقال بكري : يبدو أن الجارديان ستظل تعتذر طيلة الوقت والأولى لها أن تغلق أبوابها بشكل عام وأن تتوقف عن الصدور لأنها كاذبة واعتذارها اليوم لن يضيف شيئا ، مضيفا: هذه الصحيفة اعتادت الكذب وقد نشرت في فبراير 2013 معلومات كاذبة عن تقرير لجنة تقصى الحقائق بأن الجيش المصري عذب وذبح واستندت إلى معلومات كاذبة ، مشيرا إلى أنها تعمد في بعض الأوقات على تقارير الإخوان.
وأضاف: من المعروف أن قطر شريك أساسي في هذه الصحفية وهذا الاعتذار إعلان للتوبة الكاذبة ولكن من سيصدق الجارديان فيما بعد ومطلوب من هيئة الاستعلامات المصرية إغلاق مكتب الصحفية في مصر على الأقل لأنها كاذبة تردد الشائعات ولا قيمة لاعتذارها .