أشرف حاتم: التعليم العالي المجاني ليس "بدعة"
الخميس 23/فبراير/2017 - 02:55 م
داليا محمد
طباعة
قال الدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، إن المجلس أنشئ سنة 1950، موضحًا أن فكرة الإنشاء كانت عبقرية خاصة بعد التوسع في ظهور الجامعات بعد أن بدأ بثلاث جامعات فقط.
وأضاف "حاتم" خلال كلمته اليوم الخميس، في معرض الأهرام الثالث للتعليم العالي، أن فكرة المجلس الأعلى للجامعات جاءت للتنسيق بين الجامعات، مشيرًا إلى أن الجامعات الحكومية تعمل بقانون والجامعات الخاصة تعمل بقانون والمعاهد العليا والخاصة بقانون وبعض الجامعات أخر بقانون خاص مثل زويل والجامعة المصرية اليابانية، لافتًا إلى أن هناك جامعات تعمل باتفاقيات مثل الجامعة العربية المفتوحة والأكاديمية العربية وجامعات مثل الجامعات الأمريكية بالاتفاق بين الحكوميتين في الثلاثينات.
وأشار أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن المشكلة في أن المنتج واحد وهو الحصول على بكالوريوس وشهادات، منوهًا إلى أنه مع الزمن أصبح المجلس الأعلى للجامعات هو المنظم لتلك العلميات، مؤكدًا أن التعليم العالي في معظم الدول الأخرى مجانًا وهذا ليس "بدعة".
وأوضح "حاتم"، أن الجامعات الأهلية مثل البرامج الخاصة في الجامعات الحكومية، مبينًا أن أموالها لم يحصل عليها شخص معين، وأن إنجلترا عملت الجامعات غير هادفة للربح "أهلية".
وشدد أمين المجلس الأعلى للجامعات، على وجود هيئة تابعة للدولة، وتكون نوعًا من الجهازالقومي لتمويل التعليم العالي، مضيفا أن هذا من قبيل التنظيم المنظومة وإدراتها والارتقاء بها.
وأضاف "حاتم" خلال كلمته اليوم الخميس، في معرض الأهرام الثالث للتعليم العالي، أن فكرة المجلس الأعلى للجامعات جاءت للتنسيق بين الجامعات، مشيرًا إلى أن الجامعات الحكومية تعمل بقانون والجامعات الخاصة تعمل بقانون والمعاهد العليا والخاصة بقانون وبعض الجامعات أخر بقانون خاص مثل زويل والجامعة المصرية اليابانية، لافتًا إلى أن هناك جامعات تعمل باتفاقيات مثل الجامعة العربية المفتوحة والأكاديمية العربية وجامعات مثل الجامعات الأمريكية بالاتفاق بين الحكوميتين في الثلاثينات.
وأشار أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن المشكلة في أن المنتج واحد وهو الحصول على بكالوريوس وشهادات، منوهًا إلى أنه مع الزمن أصبح المجلس الأعلى للجامعات هو المنظم لتلك العلميات، مؤكدًا أن التعليم العالي في معظم الدول الأخرى مجانًا وهذا ليس "بدعة".
وأوضح "حاتم"، أن الجامعات الأهلية مثل البرامج الخاصة في الجامعات الحكومية، مبينًا أن أموالها لم يحصل عليها شخص معين، وأن إنجلترا عملت الجامعات غير هادفة للربح "أهلية".
وشدد أمين المجلس الأعلى للجامعات، على وجود هيئة تابعة للدولة، وتكون نوعًا من الجهازالقومي لتمويل التعليم العالي، مضيفا أن هذا من قبيل التنظيم المنظومة وإدراتها والارتقاء بها.