أحمد حاتم في حواره لـ"المواطن": مابحبش الصحافة.. يسرا ومحمود حميدة من عمالقة الفن.. وابن الرئيس الأقرب لقلبي
الجمعة 24/فبراير/2017 - 05:51 م
منار إبراهيم
طباعة
- انتظروني في فيلم جديد مع عمرو عابد وكريم قاسم.
- بيتر ميمي يتميز بعبقريته في التفكير، والتمعن في اختيار الأعمال المتألقة.
- لم أتوقع نجاح فيلم "الهرم الرابع".
فنان شاب يعيش حالة من الانتعاش الفني، شارك في العديد من الأعمال السينمائية خلال تلك الفترة أخرهم فيلم "يوم من الأيام" المعروض حاليًا في السينمات، استطاع أن يفرض نفسه على الساحة الفنية من خلال تقديمه للأعمال الفنية المختلفة المتعددة أبرزهم في الدراما "ابن حلال وحواري بوخاريست وفوق مستوى الشبهات"، أما عن السينما "الهرم الرابع والمركب والماجيك وأوقات فراغ".
وإلى نص الحوار..
في البداية حدثنا عن تجربتك الأخيرة في فيلمك السينمائي المعروض حاليا بالسينمات "يوم من الأيام"؟
سعيد جدا بالتعاون مع فريق عمل "يوم من الأيام" خاصة وأنه يعد التعاون الثالث مع المنتج الفلسطيني حسين القلا، والمخرج محمد مصطفى، بعد فيلمي "الماجيك وأوقات فراغ"، وأتوقع له نجاحًا كبيرًا.
كيف ترى وقوفك أمام الفنان محمود حميدة ولطفي لبيب؟
أكيد فخر ليا أني أقف أمام عمالقة الفن مثل الفنان محمود حميدة والأستاذ لطفي لبيب، خاصة وأنني تعلمت منهم كثيرًا ولم يبخلوا عليّ بشئ، وأتمنى أن ينال دوري إعجاب الجمهور.
كيف ترى نجاح فيلم "الهرم الرابع" ؟
لم كنت أتوقع وردود الفعل الكبير من الجمهور والنقاد، وسعيد جدًا بنجاح الفيلم، خاصة وأنه فكرة مختلفة عن باقي الأفلام في الفترة الماضية، كما إننى سعيد أكثر أن الجمهور أصبح يراهن على الأفكار وأصبح يهتم بمن يفكر خارج الصندوق عكس الأفكار المكررة والمتوقعة.
ما رأيك في المخرج بيتر ميمي؟
بيتر ميمي يتميز بعبقريته في التفكير، والتمعن في اختيار الأعمال المتألقة، وهذا في رأيي سبب نجاح أعماله الفنية كلها خاصة فيلم "القرد بيتكلم" المعروض حاليًا بدور العرض السينمائي، وسعيد جدًا بتجربتي معه في "الهرم الرابع" وأتمنى التعاون معه مرة أخرى.
"الماجيك وأوقات فراغ" يعتبران بداية مشوارك الفني، وأول طريق شهرتك، هل ستعيد تلك التجربة مرة أخرى مع نفس الأبطال؟
أكيد سنكررها مرة أخرى وأتشاور حاليًا مع الفنان عمرو عابد وكريم قاسم لخوض عمل فني جديد يجمعنا مرة أخرى، ونفكر في عمل يشابه الماجيك وأوقات فراغ، فنريد لم شملنا من جديد هذا لأن كل منا لأدوار مختلفة ومنفردة، لنعيد البطولة الجماعية مرة أخرى بشكل يوضح إلى أين وصل شباب الأجزاء السابقة بعد مرور السنين.
ماذا عن مشاركتك في فيلمي "براءة ريا وسكينة ودكر بط" ومسلسل "رغم الفراق"؟
أنا لم أعلم شئ عن تلك الأعمال فكلها مجرد شائعات، وما يتم تداوله بالمواقع الإلكترونية كل فترة بمشاركتي بأعمال لم أعلم عنها شئ وعار تمامًا عن الصحة، وأتمنى تحري الدقة من قبل الصحفيين قبل نشر أي أخبار خاصة بي.
ما سر تقديمك لنفس الشخصية في مسلسلين مختلفين بنفس العام في دور ابن رئيس الجمهورية في "السيدة الأولى" وابن الوزير في "ابن حلال"؟
عُرض عليا العملين في نفس التوقيت، الأول كان يمثل شخص مختل عقليًا يعتمد على نفوذ والده ويفعل ما يريد، والآخر يتسم بالعقل واتزانه للأمور، على عكس الشخصية الثانية الذي كان لا يفضل كونه ابن رئيس وهذه الأقرب لي.
حدثنا عن تجربتك مع الفنانة يسرا في "فوق مستوى الشبهات، ونكدب لو قولنا مبنحبش"؟
في الحقيقة مهما تحدثت عن الفنانة يسرا فلم أوفي حقها بوصف تلك المرأة العظيمة صاحبة التاريخ العملاق بالأعمال الفنية المتألقة، أشعر بارتياح في التمثيل أمامها، وبالطمأنينة عندما أشاركها في أي عمل، وأثق في نجاح هذا العمل.
هل ستشارك في المارثون الرمضاني المقبل؟
استعد حاليا بمسلسل "حلاوة الدنيا" مع الفنانة هند صبري، وأجسد خلاله شخصية تدعى "حسن" صاحب مطعم، وهو مسلسل تدور أحداثه في إطار شيق اجتماعي، حول فتاة مصابة بسرطان الدم وتصارع المرض خلال الأحداث.
هل سنراك في أعمال كوميدية قريبًا؟
أتمنى تقديم عمل كوميدي في الفترة المقبلة، ولكن لم أجد سيناريو مناسب حتى الآن لكي أخوض به هذه التجربة.
وأخيرًا.. لماذا لم تسير على خطى والدك بمشاركته في مجال الصحافة وما سبب اختيارك للتمثيل؟
في الحقيقة تدربت فترة في جريدة الأهرام مع والدي، ولكني لم أرى نفسي في مهنة الصحافة ولا أفضل دخول هذا المجال، واتجهت للتمثيل لحبي للفن منذ الصغر.
- بيتر ميمي يتميز بعبقريته في التفكير، والتمعن في اختيار الأعمال المتألقة.
- لم أتوقع نجاح فيلم "الهرم الرابع".
فنان شاب يعيش حالة من الانتعاش الفني، شارك في العديد من الأعمال السينمائية خلال تلك الفترة أخرهم فيلم "يوم من الأيام" المعروض حاليًا في السينمات، استطاع أن يفرض نفسه على الساحة الفنية من خلال تقديمه للأعمال الفنية المختلفة المتعددة أبرزهم في الدراما "ابن حلال وحواري بوخاريست وفوق مستوى الشبهات"، أما عن السينما "الهرم الرابع والمركب والماجيك وأوقات فراغ".
وإلى نص الحوار..
في البداية حدثنا عن تجربتك الأخيرة في فيلمك السينمائي المعروض حاليا بالسينمات "يوم من الأيام"؟
سعيد جدا بالتعاون مع فريق عمل "يوم من الأيام" خاصة وأنه يعد التعاون الثالث مع المنتج الفلسطيني حسين القلا، والمخرج محمد مصطفى، بعد فيلمي "الماجيك وأوقات فراغ"، وأتوقع له نجاحًا كبيرًا.
كيف ترى وقوفك أمام الفنان محمود حميدة ولطفي لبيب؟
أكيد فخر ليا أني أقف أمام عمالقة الفن مثل الفنان محمود حميدة والأستاذ لطفي لبيب، خاصة وأنني تعلمت منهم كثيرًا ولم يبخلوا عليّ بشئ، وأتمنى أن ينال دوري إعجاب الجمهور.
كيف ترى نجاح فيلم "الهرم الرابع" ؟
لم كنت أتوقع وردود الفعل الكبير من الجمهور والنقاد، وسعيد جدًا بنجاح الفيلم، خاصة وأنه فكرة مختلفة عن باقي الأفلام في الفترة الماضية، كما إننى سعيد أكثر أن الجمهور أصبح يراهن على الأفكار وأصبح يهتم بمن يفكر خارج الصندوق عكس الأفكار المكررة والمتوقعة.
ما رأيك في المخرج بيتر ميمي؟
بيتر ميمي يتميز بعبقريته في التفكير، والتمعن في اختيار الأعمال المتألقة، وهذا في رأيي سبب نجاح أعماله الفنية كلها خاصة فيلم "القرد بيتكلم" المعروض حاليًا بدور العرض السينمائي، وسعيد جدًا بتجربتي معه في "الهرم الرابع" وأتمنى التعاون معه مرة أخرى.
"الماجيك وأوقات فراغ" يعتبران بداية مشوارك الفني، وأول طريق شهرتك، هل ستعيد تلك التجربة مرة أخرى مع نفس الأبطال؟
أكيد سنكررها مرة أخرى وأتشاور حاليًا مع الفنان عمرو عابد وكريم قاسم لخوض عمل فني جديد يجمعنا مرة أخرى، ونفكر في عمل يشابه الماجيك وأوقات فراغ، فنريد لم شملنا من جديد هذا لأن كل منا لأدوار مختلفة ومنفردة، لنعيد البطولة الجماعية مرة أخرى بشكل يوضح إلى أين وصل شباب الأجزاء السابقة بعد مرور السنين.
ماذا عن مشاركتك في فيلمي "براءة ريا وسكينة ودكر بط" ومسلسل "رغم الفراق"؟
أنا لم أعلم شئ عن تلك الأعمال فكلها مجرد شائعات، وما يتم تداوله بالمواقع الإلكترونية كل فترة بمشاركتي بأعمال لم أعلم عنها شئ وعار تمامًا عن الصحة، وأتمنى تحري الدقة من قبل الصحفيين قبل نشر أي أخبار خاصة بي.
ما سر تقديمك لنفس الشخصية في مسلسلين مختلفين بنفس العام في دور ابن رئيس الجمهورية في "السيدة الأولى" وابن الوزير في "ابن حلال"؟
عُرض عليا العملين في نفس التوقيت، الأول كان يمثل شخص مختل عقليًا يعتمد على نفوذ والده ويفعل ما يريد، والآخر يتسم بالعقل واتزانه للأمور، على عكس الشخصية الثانية الذي كان لا يفضل كونه ابن رئيس وهذه الأقرب لي.
حدثنا عن تجربتك مع الفنانة يسرا في "فوق مستوى الشبهات، ونكدب لو قولنا مبنحبش"؟
في الحقيقة مهما تحدثت عن الفنانة يسرا فلم أوفي حقها بوصف تلك المرأة العظيمة صاحبة التاريخ العملاق بالأعمال الفنية المتألقة، أشعر بارتياح في التمثيل أمامها، وبالطمأنينة عندما أشاركها في أي عمل، وأثق في نجاح هذا العمل.
هل ستشارك في المارثون الرمضاني المقبل؟
استعد حاليا بمسلسل "حلاوة الدنيا" مع الفنانة هند صبري، وأجسد خلاله شخصية تدعى "حسن" صاحب مطعم، وهو مسلسل تدور أحداثه في إطار شيق اجتماعي، حول فتاة مصابة بسرطان الدم وتصارع المرض خلال الأحداث.
هل سنراك في أعمال كوميدية قريبًا؟
أتمنى تقديم عمل كوميدي في الفترة المقبلة، ولكن لم أجد سيناريو مناسب حتى الآن لكي أخوض به هذه التجربة.
وأخيرًا.. لماذا لم تسير على خطى والدك بمشاركته في مجال الصحافة وما سبب اختيارك للتمثيل؟
في الحقيقة تدربت فترة في جريدة الأهرام مع والدي، ولكني لم أرى نفسي في مهنة الصحافة ولا أفضل دخول هذا المجال، واتجهت للتمثيل لحبي للفن منذ الصغر.