"طور نفسك وتحمل مسئولية إخفاقك".. نصائح "برونسون" كي تصبح ملياردير
السبت 25/فبراير/2017 - 11:42 م
أحمد أبو حمدي
طباعة
"بول برونسون"، يقدم نصائح لكل صاحب همة عالية وطاقة متوقدة، وإرادة صلبة في أن يصبح ملياردير في المستقبل، هذه النصائح خلاصة عمله لفترات طويلة تجاوزت الـ 6 أعوام مع إثنين من أشهر وأغني رجال الأعمال في العالم، أولهم ملكة البرامج الحوارية الأمريكية "أوبرا وينفري" وثانيهم رجل الأعمال التركي الملياردير "أنور يوجل".
ويرصد"المواطن"خلال هذا التقرير أشهر نصائح" بول يرونسون" لكي تصبح ملياردير عالمي.
طور نفسك باستمرار
أثناء صعودك نحو القمة وبعد وصولك للقمة، يجب ألا تتوقف عن التعلم والتطوير من نفسك،"أنور وأوبرا" لم يتوقفا يوما عن التعلم على الرغم من ثروتهما الهائلة، فدائما كانا يخصصان وقتا لدورات خاصة في لغة جديدة أو لتعلم تقنية جديدة، أو حتي للتدرب على تمرين رياضي جديد، اللحظة التي تتوقف فيها عن التعلم، هي اللحظة التي يصدر فيها حكم اعدام على أرباح مادية أو معنوية كنت ستحققها في المستقبل.
كن فضوليا منتبها لأدق التفاصيل
ما يراه الشخص العادي خارجا عن المألوف أو معقدا أكثر من اللازم، لا يراه الملياردير بنفس الطريقة،في إحدي المرات انخرطت في نقاش لمدة نصف ساعة مع أنور حول اختلاف ارتفاع حافة الرصيف في شوارع واشنطن عن مثيلتها في شوارع اسطنبول، وتأثير ذلك علي المشاة في المدينتين، الإنسان الناجح شديد الفضول وينتبه بشدة للتفاصيل، وما يظنه عامة الناس مشكلة بلا حل، يعتبرة تحدي يجب سبر أغوارة ليتمكن من قهره.
كن محاطا بأفضل مجموعة من الزملاء والأصدقاء
لم يكن في دائرة المقربين من أوبرا وأنور، أي شخص لا يتمتع بالإتقان الشديد في مجال تخصصه،في مرات كثيرة كنت أحدث نفسي وأقول يا إلهي إنهم يمتلكون فريق الأحلام من صفوة الصفوة.
إياك أن تأكل لوحدك
في أخر مرة تناولت فيها طعام الغداء مع أنور، كان هناك 15 شخص معنا على الطاولة، وتكرر الأمر بالضبط في أخر غداء لي مع أوبرا، هل هي صدفة؟ كلا، يحرص رجال الأعمال الكبار على استقاء معلوماتهم من المصدر مباشرة وليس كما نفعل نحن من مشاهدة الشبكات الإخبارية أو تصفح الانترنت.
تحمل مسئولية إخفاقك
كنت أعمل لدي أوبرا، عندما كانت الاستطلاعات تظهر تراجعا في نسبة مشاهدة برامجها، وكان الإعلام يشن عليها هجوما كاسحا متهما إياها بالفشل، وبأنها بدأت الطريق نحو الهاوية، بخلاف معظم الناس الذين يحاولون التغطية على فشلهم وخسارتهم، أوبرا لم تفعل ذلك، بل وقفت وأعلنت بكل جرأة وتحدي أن الإخفاق الذي تعانيه برامجها هي تتحمل مسئوليته، وأنها ستقضي على أسبابه،وبالفعل ربحت التحدي وارتفعت نسبة المتابعة لبرامجها إلي عنان السماء،نفس الأمر حدث مع أنور، عندما اضطر إلي إغلاق قسم عزيز على قلبه من امبراطوريتة الاقتصادية، وواجه أنور المشكلة بكل حسم وعزم، والنتيجة ظهرت بعد سنوات قليلة حيث تضاعف رأس ماله.
توزيع المهام
إن الملياردير شخص بارع في مجال واحد، أو في بضع مجالات على الأكثر،ومتوسط البراعة في باقي المجالات الأخري،إذن كيف ينجح في إنجاز أطنان من المهام،إنه ينجح بفضل تمرير المهام إلي من هم حوله،زد على ذلك أن رجل الأعمال الناجح،يستخدم أموال الآخرين في تمويل أغلب أو كامل مشاريعة.
لا تتوقف عن العمل
أتذكرعندما ذهبت في إجازة مع أنور، إلي جنوب غرب تركيا، مارسنا السباحة وركوب الأمواج دون التوقف عن مناقشة الأعمال واستراتيجيات التخطيط والتسويق،عليك التفكير في عملك كما تفكر الأم بطفلها الرضيع 24 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع، 365 يوم في السنة،الخلاصة لا تتوقف عن الاهتمام بعملك.
اكتساب الخبرة أهم من اقتناء الكماليات الفاخرة
عندما تمتلك الكثير من المال،تستطيع شراء أفخم السيارات والطائرات وغير ذلك من الكماليات الفاخرة،من خلال مشاهدتي كان إنفاق أوبرا، على تطوير ذاتها وعلى مساعدة الآخرين وليس على الكماليات الفاخرة.
إن الجبال من الحصي
أوبرا وأنور، وأغلب أغنياء العالم لم يصيروا أغنياء نتيجة أفكار معقدة غير مألوفة،بل نتيجة تطبيق فكرة واحدة بسيطة قاموا بتنفيذها بشكل صحيح، وأضافوا عليها شيء مميز من لدنهم فأعطاها قيمة كبيرة.
الوقت كالسيف فكن كالبرق
صحيح أن رجال الأعمال استغرقوا عقودا ليحققوا ثروتهم الكبيرة،ولكن الصحيح أيضا أنهم كانوا سريعين في تحقيق الأهداف قصيرة الأجل، ما يستغرق انجازة أسبوع كانوا يطلبون انجازة في يوم،ففي كثير من الأحيان يعتمد نجاح أو فشل مشروعك على الوقت الذي أطلقته فيه وكم يتأخر عنك المنافسون،وكم من مرة نجحت أوبرا في خطف سبق إعلامي قبل الشبكات المنافسة، لأنها التقت بالضيف قبلهم بيوم واحد فقط، وكذلك أنور، عندما يفتتح مدرسة جديدة من مدارسه الخاصة في بلد جديد قبل أن يفعل المنافسين.
كن صلبا
إذا سألت عشرة أشخاص مختلفين عن أكثر صفة مميزة فى أوبرا وأنور، سيقولون لك العزيمة الصلبة، مهما واجهتك من صعاب وعقبات لا تتوقف بل ادفع وقاوم وتقدم،تذكر أن فشلك مائة مرة لا يعني إنك لن تنجح في المرة الواحدة بعد المائة.
تعلم فن الخطابة
لم يسبق لي الاستماع إلي متحدثين أمهر وأكثر فصاحة من أوبرا وينفري وأنور يوجل،هل هي صدفة ؟كلا،إذا لم تكن قادرا على صياغة أفكارك وأحلامك بشكل يشحن الناس – ممولين وشركاء وموظفين – من حولك ويحمسهم لدعمك ومساعدتك فلن تنجح أبدا،وكما تقول خبيرة الخطابة والإلقاء العالمية، مارشان إيفانز: كلما زادت مهارتك في فن المحادثة والخطابة،كلما تعززت فرصتك في تحقيق مستقبل ناجح.
كن صامدا كالجبال الرواسي
اصنع لنفسك درعا من الثقة بالنفس والإرادة القوية يقيك كلام الحاقدين،فكلما ازددت نجاحا كلما ازدادت الهجمات كما وكيفا، فعليك أن لا تسمح للكلام المسموم أن يصل إلي قلبك وعقلك ويعكر صفائك النفسي واتزانك العاطفي.
وسع دائرة اتصالاتك إلي خارج نطاق بيئة العمل والعائلة
زيادة قدرتك على ممارسة النفوذ في الدائرة القريبة منك من الأصدقاء وزملاء العمل، مرتبطة بمدي نجاحك في خلق قنوات تواصل فعال مع الدائرة البعيدة (أشخاص من طبقة اجتماعية مختلفة أو عمر مختلف أو مستوي تعليم مختلف أو مؤهلات مختلفة)،فتواصلك مع الدائرة البعيدة يكسبك خبرات ومعلومات ليست لدي أعضاء دائرتك القريبة،فعندما تشاركهم هذه المعلومات تكون بالنسبة لهم كالقمر المضيء في الليلة الظلماء.
كرر رسالتك
عليك أن توصل رسالتك – بصرف النظر عن ماهيتها– إلي المستهدفين بتكرار الرسالة أكثر من مرة، فالصوت المرتفع لا يكفي، نحن نعيش في عالم من الضجيج الإعلامي، ما ينشر اليوم خلال 48 ساعة يزيد عن كل ما نشر منذ بداية الزمان وحتى عام 2003،كانت أوبرا وأنور عند كل خطاب قصير أو طويل يلجأن إلي صيغة محددة لإلقاء الخطاب، وهي كالتالي،في البداية يخبرونك عن موضوع الخطاب،ثم يخبرونك بالخطاب نفسه،ثم يلخصون لك الخطاب.
افتح للمرح طريقا نحو قلبك
ثبت علميا أن الأشخاص المرحين أكثر نجاحا في الحياة،لا يمكنك أن تنهي دقيقتين من الحوار مع أوبرا وينفري أو أنور توجل، دون أن يقاطعانك بابتسامة واسعة أو ضحكة مشرقة.
الإيمان قوة دافعة لا تنضب
الإيمان بالله يعطيك طاقة هائلة ويمنحك الأمل في أحلك الظروف،تميز أنور يوجل بإيمان عميق بالعلي القدير، مما فجر في داخله رغبة هائلة في النجاح،مع تمسك قوي بالأخلاق القويمة،الإيمان يجعلك إنسان قوي وقادر على قهر الصعاب التي ستواجهك حتما خلال حياتك.
يختم بول برونسون قائلا: بكل صدق أتمني أن تكون قد استفدت من قراءة هذا المقال،وأن تكون نصائحي خير معين لك في تعبيد طريقك نحو النجاح.
ويرصد"المواطن"خلال هذا التقرير أشهر نصائح" بول يرونسون" لكي تصبح ملياردير عالمي.
طور نفسك باستمرار
أثناء صعودك نحو القمة وبعد وصولك للقمة، يجب ألا تتوقف عن التعلم والتطوير من نفسك،"أنور وأوبرا" لم يتوقفا يوما عن التعلم على الرغم من ثروتهما الهائلة، فدائما كانا يخصصان وقتا لدورات خاصة في لغة جديدة أو لتعلم تقنية جديدة، أو حتي للتدرب على تمرين رياضي جديد، اللحظة التي تتوقف فيها عن التعلم، هي اللحظة التي يصدر فيها حكم اعدام على أرباح مادية أو معنوية كنت ستحققها في المستقبل.
كن فضوليا منتبها لأدق التفاصيل
ما يراه الشخص العادي خارجا عن المألوف أو معقدا أكثر من اللازم، لا يراه الملياردير بنفس الطريقة،في إحدي المرات انخرطت في نقاش لمدة نصف ساعة مع أنور حول اختلاف ارتفاع حافة الرصيف في شوارع واشنطن عن مثيلتها في شوارع اسطنبول، وتأثير ذلك علي المشاة في المدينتين، الإنسان الناجح شديد الفضول وينتبه بشدة للتفاصيل، وما يظنه عامة الناس مشكلة بلا حل، يعتبرة تحدي يجب سبر أغوارة ليتمكن من قهره.
كن محاطا بأفضل مجموعة من الزملاء والأصدقاء
لم يكن في دائرة المقربين من أوبرا وأنور، أي شخص لا يتمتع بالإتقان الشديد في مجال تخصصه،في مرات كثيرة كنت أحدث نفسي وأقول يا إلهي إنهم يمتلكون فريق الأحلام من صفوة الصفوة.
إياك أن تأكل لوحدك
في أخر مرة تناولت فيها طعام الغداء مع أنور، كان هناك 15 شخص معنا على الطاولة، وتكرر الأمر بالضبط في أخر غداء لي مع أوبرا، هل هي صدفة؟ كلا، يحرص رجال الأعمال الكبار على استقاء معلوماتهم من المصدر مباشرة وليس كما نفعل نحن من مشاهدة الشبكات الإخبارية أو تصفح الانترنت.
تحمل مسئولية إخفاقك
كنت أعمل لدي أوبرا، عندما كانت الاستطلاعات تظهر تراجعا في نسبة مشاهدة برامجها، وكان الإعلام يشن عليها هجوما كاسحا متهما إياها بالفشل، وبأنها بدأت الطريق نحو الهاوية، بخلاف معظم الناس الذين يحاولون التغطية على فشلهم وخسارتهم، أوبرا لم تفعل ذلك، بل وقفت وأعلنت بكل جرأة وتحدي أن الإخفاق الذي تعانيه برامجها هي تتحمل مسئوليته، وأنها ستقضي على أسبابه،وبالفعل ربحت التحدي وارتفعت نسبة المتابعة لبرامجها إلي عنان السماء،نفس الأمر حدث مع أنور، عندما اضطر إلي إغلاق قسم عزيز على قلبه من امبراطوريتة الاقتصادية، وواجه أنور المشكلة بكل حسم وعزم، والنتيجة ظهرت بعد سنوات قليلة حيث تضاعف رأس ماله.
توزيع المهام
إن الملياردير شخص بارع في مجال واحد، أو في بضع مجالات على الأكثر،ومتوسط البراعة في باقي المجالات الأخري،إذن كيف ينجح في إنجاز أطنان من المهام،إنه ينجح بفضل تمرير المهام إلي من هم حوله،زد على ذلك أن رجل الأعمال الناجح،يستخدم أموال الآخرين في تمويل أغلب أو كامل مشاريعة.
لا تتوقف عن العمل
أتذكرعندما ذهبت في إجازة مع أنور، إلي جنوب غرب تركيا، مارسنا السباحة وركوب الأمواج دون التوقف عن مناقشة الأعمال واستراتيجيات التخطيط والتسويق،عليك التفكير في عملك كما تفكر الأم بطفلها الرضيع 24 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع، 365 يوم في السنة،الخلاصة لا تتوقف عن الاهتمام بعملك.
اكتساب الخبرة أهم من اقتناء الكماليات الفاخرة
عندما تمتلك الكثير من المال،تستطيع شراء أفخم السيارات والطائرات وغير ذلك من الكماليات الفاخرة،من خلال مشاهدتي كان إنفاق أوبرا، على تطوير ذاتها وعلى مساعدة الآخرين وليس على الكماليات الفاخرة.
إن الجبال من الحصي
أوبرا وأنور، وأغلب أغنياء العالم لم يصيروا أغنياء نتيجة أفكار معقدة غير مألوفة،بل نتيجة تطبيق فكرة واحدة بسيطة قاموا بتنفيذها بشكل صحيح، وأضافوا عليها شيء مميز من لدنهم فأعطاها قيمة كبيرة.
الوقت كالسيف فكن كالبرق
صحيح أن رجال الأعمال استغرقوا عقودا ليحققوا ثروتهم الكبيرة،ولكن الصحيح أيضا أنهم كانوا سريعين في تحقيق الأهداف قصيرة الأجل، ما يستغرق انجازة أسبوع كانوا يطلبون انجازة في يوم،ففي كثير من الأحيان يعتمد نجاح أو فشل مشروعك على الوقت الذي أطلقته فيه وكم يتأخر عنك المنافسون،وكم من مرة نجحت أوبرا في خطف سبق إعلامي قبل الشبكات المنافسة، لأنها التقت بالضيف قبلهم بيوم واحد فقط، وكذلك أنور، عندما يفتتح مدرسة جديدة من مدارسه الخاصة في بلد جديد قبل أن يفعل المنافسين.
كن صلبا
إذا سألت عشرة أشخاص مختلفين عن أكثر صفة مميزة فى أوبرا وأنور، سيقولون لك العزيمة الصلبة، مهما واجهتك من صعاب وعقبات لا تتوقف بل ادفع وقاوم وتقدم،تذكر أن فشلك مائة مرة لا يعني إنك لن تنجح في المرة الواحدة بعد المائة.
تعلم فن الخطابة
لم يسبق لي الاستماع إلي متحدثين أمهر وأكثر فصاحة من أوبرا وينفري وأنور يوجل،هل هي صدفة ؟كلا،إذا لم تكن قادرا على صياغة أفكارك وأحلامك بشكل يشحن الناس – ممولين وشركاء وموظفين – من حولك ويحمسهم لدعمك ومساعدتك فلن تنجح أبدا،وكما تقول خبيرة الخطابة والإلقاء العالمية، مارشان إيفانز: كلما زادت مهارتك في فن المحادثة والخطابة،كلما تعززت فرصتك في تحقيق مستقبل ناجح.
كن صامدا كالجبال الرواسي
اصنع لنفسك درعا من الثقة بالنفس والإرادة القوية يقيك كلام الحاقدين،فكلما ازددت نجاحا كلما ازدادت الهجمات كما وكيفا، فعليك أن لا تسمح للكلام المسموم أن يصل إلي قلبك وعقلك ويعكر صفائك النفسي واتزانك العاطفي.
وسع دائرة اتصالاتك إلي خارج نطاق بيئة العمل والعائلة
زيادة قدرتك على ممارسة النفوذ في الدائرة القريبة منك من الأصدقاء وزملاء العمل، مرتبطة بمدي نجاحك في خلق قنوات تواصل فعال مع الدائرة البعيدة (أشخاص من طبقة اجتماعية مختلفة أو عمر مختلف أو مستوي تعليم مختلف أو مؤهلات مختلفة)،فتواصلك مع الدائرة البعيدة يكسبك خبرات ومعلومات ليست لدي أعضاء دائرتك القريبة،فعندما تشاركهم هذه المعلومات تكون بالنسبة لهم كالقمر المضيء في الليلة الظلماء.
كرر رسالتك
عليك أن توصل رسالتك – بصرف النظر عن ماهيتها– إلي المستهدفين بتكرار الرسالة أكثر من مرة، فالصوت المرتفع لا يكفي، نحن نعيش في عالم من الضجيج الإعلامي، ما ينشر اليوم خلال 48 ساعة يزيد عن كل ما نشر منذ بداية الزمان وحتى عام 2003،كانت أوبرا وأنور عند كل خطاب قصير أو طويل يلجأن إلي صيغة محددة لإلقاء الخطاب، وهي كالتالي،في البداية يخبرونك عن موضوع الخطاب،ثم يخبرونك بالخطاب نفسه،ثم يلخصون لك الخطاب.
افتح للمرح طريقا نحو قلبك
ثبت علميا أن الأشخاص المرحين أكثر نجاحا في الحياة،لا يمكنك أن تنهي دقيقتين من الحوار مع أوبرا وينفري أو أنور توجل، دون أن يقاطعانك بابتسامة واسعة أو ضحكة مشرقة.
الإيمان قوة دافعة لا تنضب
الإيمان بالله يعطيك طاقة هائلة ويمنحك الأمل في أحلك الظروف،تميز أنور يوجل بإيمان عميق بالعلي القدير، مما فجر في داخله رغبة هائلة في النجاح،مع تمسك قوي بالأخلاق القويمة،الإيمان يجعلك إنسان قوي وقادر على قهر الصعاب التي ستواجهك حتما خلال حياتك.
يختم بول برونسون قائلا: بكل صدق أتمني أن تكون قد استفدت من قراءة هذا المقال،وأن تكون نصائحي خير معين لك في تعبيد طريقك نحو النجاح.