بالفيديو.. أطفال يجمعون الطعام من وسط القمامة بالإسماعيلية.. والسبب؟
الثلاثاء 28/فبراير/2017 - 12:59 م
داليا محمد
طباعة
أرسل أحد قراء "المواطن" عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة إلى الدكتور احمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، وجمعية حقوق الإنسان، وإلى جميع المسئولين، للنظر في حالة الأطفال الذين يبحثون عن طعامهم، وسط القمامة.
ذكر القارئ إنه وجد أطفال يجلسون وسط القمامة يبحثون عن أكل، مضيفًا أنهم يعيشون في شارع القنطرة غرب المجاورة السابعة أمام مدرسة الصنايع بالإسماعيلية.
وأشار القارئ إلى أن الأطفال يعيشون مع والدهم وهو رجل مريض، ولا يستطيع العمل حتي ينفق على علاجه، لافتًا القارئ إلي أن منطقة القنطرة يوجد بها الكثير من رجال الأعمال، ولكنهم لم يساعدوا هذه الأسرة، وبذلك الأطفال يلجئون إلى البحث عن طعام لهم، ولأبيهم من القمامة.
يناشد موقع "المواطن" الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، جمعية حقوق الإنسان، وجميع المسئولين، بسرعة التوجه إلى هذه الأسرة، وتوفير طعام، وأموال للإنفاق على أنفسهم، بالإضافة إلى علاج أبيهم.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
ذكر القارئ إنه وجد أطفال يجلسون وسط القمامة يبحثون عن أكل، مضيفًا أنهم يعيشون في شارع القنطرة غرب المجاورة السابعة أمام مدرسة الصنايع بالإسماعيلية.
وأشار القارئ إلى أن الأطفال يعيشون مع والدهم وهو رجل مريض، ولا يستطيع العمل حتي ينفق على علاجه، لافتًا القارئ إلي أن منطقة القنطرة يوجد بها الكثير من رجال الأعمال، ولكنهم لم يساعدوا هذه الأسرة، وبذلك الأطفال يلجئون إلى البحث عن طعام لهم، ولأبيهم من القمامة.
يناشد موقع "المواطن" الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، جمعية حقوق الإنسان، وجميع المسئولين، بسرعة التوجه إلى هذه الأسرة، وتوفير طعام، وأموال للإنفاق على أنفسهم، بالإضافة إلى علاج أبيهم.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.