نسمة لـ"محكمة الأسرة": زوجي بارد جنسيا.. وبصراحة مبيعرفش "يبوس"
الأربعاء 01/مارس/2017 - 08:02 م
اية محمد
طباعة
"للأسف اكتشفت إنه بارد جنسياً ومبيعرفش يبوس، وكان كل حلمي أن استمتع مع جوزي زى أى واحدة، وده حق من حقوقي الزوجية، ولا هو الراجل من حقه يطالب بحقوقه ويتجوز أكتر من واحدة لو مالقاش المتعة مع مراته، وإحنا لا".
بهذه الكلمات بدأت "نسمة. و" دعوى الخلع، التى أقامتها ضد زوجها "محمود.م" أمام محكمة الأسرة بامبابة، لتطالب فيها بتفريقها عن زوجها بسبب الضرر الذى وقع لها، "وخوفها من أن ألا تقيم حدود الله "، مضيفة " القبول أساس العلاقة الزوجية، وأنا بقيت مش طايقة وأشعر بالملل والفتور منه، عشان كده عايزة كل واحد يروح فى حاله، أنا مش عايزة أقع فى الحرام".
وأشارت " تزوجت زواج الصالونات المعتاد رغم إننى كنت أتمنى الزواج عن حب، ولكن بسبب الحرام والحلال والعادات والتقاليد، التى فرضها على أهلى منذ صغرى زى كل البنات، وافقت على العريس دون إرادتى وتمت خطبتنا، وكان جافًا فى المعاملة وإنسان لا يطاق، ولم يكن بمقدورى فسخ الخطوبة، وأكملنا وأنا على أمل أن يتغير ويبادلنى الإحساس، ويحاول أن يمنحني الحب الذى حرمت منه".
وتابعت "نسمة" فى دعواها، تزوجنا ومنذ الليلة الأولى أدركت أنه ليس الشخص المناسب، فلم يسعدنى مطلقا فهو شخص بارد، وبالرغم منه أنه يقوم بأداء الواجبات الزوجية، إلا أنه يفتقد للحنان، وبصراحة مبيعرفش "يبوس"، ودي أزمة لأى ست، بالرغم من إن الجميع يراها شىء تافه، ولكنى عندما أتبادل الأحاديث مع صديقاتى المتزوجات أشعر بالنقص، بسبب عدم قدرة "محمود " على إسعادى، ويمكن ده ناتج إنى مكنتش موافقة منذ البداية على الارتباط به.
وواصلت"نسمة "، بدأت المشاكل فى الظهور بسبب إحساسى الذى وصل له بالنفور والملل وعدم تقبله، وعندما أصر على أن اعترف ماذا بى، صارحته بالحقيقة، فما كان منه إلا أن ضربنى وقام بالتلفظ بأفظع الألفاظ، واتهمنى إننى غير محترمة، وكل هذا بسبب احتياجاتى الطبيعية، ولكنه أنكرها علي، وكله ده عشان إنى ست يجب علي السكوت والاكتفاء بما يراه المجتمع صالحا لى"، مستطردة، يعنى لو عملت حاجة غلط يبقى كويس؟!، إزاى يضربنى بدل ما يتكلم معايا ويشوف أنا محتاجة إيه".
وأوضحت، تركت له المنزل وذهبت لوالداى لاشتكى، منه فاتهمانى إننى غير سوية، لمطالبتى بحقى الشرعى الذى حلله الله لى، وأجبرونى على الرجوع إلى زوجى، وكانت فرصته فى الانتقام منى، وقال لى "زى ما فضحتينى وسط أهلك هوريكى"، فكان يأخذ كل شىء يحتاجه بالغصب حتى العلاقة الجسدية، واستمر فى ضربى، وبدأ مسلسل إهانة مستمر حتى تمنيت أن يموت وارتاح منه".
واختتمت"نسمة "، بعد مرور شهرين من الزواج، تأكد أنه لن يتغير واستحالة أن أتقبله أو أحبه، وعندما طلبت الطلاق رفض واتهمنى بالخيانة، وإننى أفعل كل هذا بسبب حبى لشخص آخر، وحبسنى فى المنزل ومنعنى من استعمال التليفون، فكان يقفل المنزل بالمفتاح حتي لا أخرج، فهربت وقررت خلعه وأتحدى أهلى حتى وإن اتهمنى الجميع بسوء الخلق، فيعلم الله إننى زوجة محترمة، ولكنى لن أصبر على حرمانى من شىء حلال وطبيعة بشرية".
وفى ظل إصرار الزوجة على الحصول على الخلع، ورفضها لكل محاولات التصالح، قررت المحكمة تفريق "نسمة "عن زوجها "محمود "، بعد التأكد من استحالة العشرة بينهما.
بهذه الكلمات بدأت "نسمة. و" دعوى الخلع، التى أقامتها ضد زوجها "محمود.م" أمام محكمة الأسرة بامبابة، لتطالب فيها بتفريقها عن زوجها بسبب الضرر الذى وقع لها، "وخوفها من أن ألا تقيم حدود الله "، مضيفة " القبول أساس العلاقة الزوجية، وأنا بقيت مش طايقة وأشعر بالملل والفتور منه، عشان كده عايزة كل واحد يروح فى حاله، أنا مش عايزة أقع فى الحرام".
وأشارت " تزوجت زواج الصالونات المعتاد رغم إننى كنت أتمنى الزواج عن حب، ولكن بسبب الحرام والحلال والعادات والتقاليد، التى فرضها على أهلى منذ صغرى زى كل البنات، وافقت على العريس دون إرادتى وتمت خطبتنا، وكان جافًا فى المعاملة وإنسان لا يطاق، ولم يكن بمقدورى فسخ الخطوبة، وأكملنا وأنا على أمل أن يتغير ويبادلنى الإحساس، ويحاول أن يمنحني الحب الذى حرمت منه".
وتابعت "نسمة" فى دعواها، تزوجنا ومنذ الليلة الأولى أدركت أنه ليس الشخص المناسب، فلم يسعدنى مطلقا فهو شخص بارد، وبالرغم منه أنه يقوم بأداء الواجبات الزوجية، إلا أنه يفتقد للحنان، وبصراحة مبيعرفش "يبوس"، ودي أزمة لأى ست، بالرغم من إن الجميع يراها شىء تافه، ولكنى عندما أتبادل الأحاديث مع صديقاتى المتزوجات أشعر بالنقص، بسبب عدم قدرة "محمود " على إسعادى، ويمكن ده ناتج إنى مكنتش موافقة منذ البداية على الارتباط به.
وواصلت"نسمة "، بدأت المشاكل فى الظهور بسبب إحساسى الذى وصل له بالنفور والملل وعدم تقبله، وعندما أصر على أن اعترف ماذا بى، صارحته بالحقيقة، فما كان منه إلا أن ضربنى وقام بالتلفظ بأفظع الألفاظ، واتهمنى إننى غير محترمة، وكل هذا بسبب احتياجاتى الطبيعية، ولكنه أنكرها علي، وكله ده عشان إنى ست يجب علي السكوت والاكتفاء بما يراه المجتمع صالحا لى"، مستطردة، يعنى لو عملت حاجة غلط يبقى كويس؟!، إزاى يضربنى بدل ما يتكلم معايا ويشوف أنا محتاجة إيه".
وأوضحت، تركت له المنزل وذهبت لوالداى لاشتكى، منه فاتهمانى إننى غير سوية، لمطالبتى بحقى الشرعى الذى حلله الله لى، وأجبرونى على الرجوع إلى زوجى، وكانت فرصته فى الانتقام منى، وقال لى "زى ما فضحتينى وسط أهلك هوريكى"، فكان يأخذ كل شىء يحتاجه بالغصب حتى العلاقة الجسدية، واستمر فى ضربى، وبدأ مسلسل إهانة مستمر حتى تمنيت أن يموت وارتاح منه".
واختتمت"نسمة "، بعد مرور شهرين من الزواج، تأكد أنه لن يتغير واستحالة أن أتقبله أو أحبه، وعندما طلبت الطلاق رفض واتهمنى بالخيانة، وإننى أفعل كل هذا بسبب حبى لشخص آخر، وحبسنى فى المنزل ومنعنى من استعمال التليفون، فكان يقفل المنزل بالمفتاح حتي لا أخرج، فهربت وقررت خلعه وأتحدى أهلى حتى وإن اتهمنى الجميع بسوء الخلق، فيعلم الله إننى زوجة محترمة، ولكنى لن أصبر على حرمانى من شىء حلال وطبيعة بشرية".
وفى ظل إصرار الزوجة على الحصول على الخلع، ورفضها لكل محاولات التصالح، قررت المحكمة تفريق "نسمة "عن زوجها "محمود "، بعد التأكد من استحالة العشرة بينهما.